نجح اللواء علي محسن قائد الفرقة الأولى مدرع وقائد جيش أنصار الثورة السلمية والإعلام المؤيد له في إفشال فرحة صالح بعيد ميلاده.
وأعلن صالح في وقت سابق نيته الإحتفال في يوم 21 مارس على أنه عيد ميلاده في سابقة لم يقم بها صالح في الاعوام السابقة أثناء فترة حكمه لكن هذا الإحتفال فشل فشلاً ذريعاً.
ويصادف يوم 21 مارس الذكرى الأولى لإعلان اللواء علي محسن الإنضمام إلى ثورة الشباب السلمية وتأييده لها وهو ذات اليوم الذي أختاره الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح ليكون عيد ميلاده الذي لم يحتفل فيه من قبل مطلقاً.
وكان قيادي مؤتمري قد صرح لقناة العربية في وقت سابق أن الرئيس المخلوع يعد لإحتفال كبير في ذكرى ميلاده التي تصادف اليوم الأربعاء 21 مارس، لكن الإعلام المؤيد لعلي محسن تمكن من تغطية يوم 21 مارس والترويج له على أنه يوم لإنهيار نظام صالح مما أفشل الإحتفال بعيد ميلاد صالح السبعيني.
وتمكن الإعلام الموالي للواء علي محسن من تغطية ذكرى إعلان اللواء علي محسن تأييده للثورة بصورة كبيرة وفعالة مما أفشل حفل صالح الذي تراجع عن الإعلان عنه أو حتى الإحتفال به لما يمثل له هذا اليوم من ذكرى سيئة ونكبة أودت بنظامه وتمكن الإعلام الموالي لعلي محسن من الترويج له بهذه الطريقة.
وأعلن صالح في وقت سابق نيته الإحتفال في يوم 21 مارس على أنه عيد ميلاده في سابقة لم يقم بها صالح في الاعوام السابقة أثناء فترة حكمه لكن هذا الإحتفال فشل فشلاً ذريعاً.
ويصادف يوم 21 مارس الذكرى الأولى لإعلان اللواء علي محسن الإنضمام إلى ثورة الشباب السلمية وتأييده لها وهو ذات اليوم الذي أختاره الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح ليكون عيد ميلاده الذي لم يحتفل فيه من قبل مطلقاً.
وكان قيادي مؤتمري قد صرح لقناة العربية في وقت سابق أن الرئيس المخلوع يعد لإحتفال كبير في ذكرى ميلاده التي تصادف اليوم الأربعاء 21 مارس، لكن الإعلام المؤيد لعلي محسن تمكن من تغطية يوم 21 مارس والترويج له على أنه يوم لإنهيار نظام صالح مما أفشل الإحتفال بعيد ميلاد صالح السبعيني.
وتمكن الإعلام الموالي للواء علي محسن من تغطية ذكرى إعلان اللواء علي محسن تأييده للثورة بصورة كبيرة وفعالة مما أفشل حفل صالح الذي تراجع عن الإعلان عنه أو حتى الإحتفال به لما يمثل له هذا اليوم من ذكرى سيئة ونكبة أودت بنظامه وتمكن الإعلام الموالي لعلي محسن من الترويج له بهذه الطريقة.