أشار “الدكتور زغلول النجار” أنه من المعروف ان الحجر الأسود يعد من ضمن الأحجار التي نزلت من السماء فهي من أحجار الجنة، وذلك بناء على ما جاء في الحديث الصّحيح الّذي رواه الترمذي بسند صحيح عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما:
نَزَلَ الحجَرُ الأَسْوَدُ مِنَ الجنَّةِ وَهُوَ أَشَدُّ بَيَاضاً مِنَ اللَّبَنِ، فَسَوَّدَتْهُ خَطَايَا بَنِي آدَمَ” لمّا علموا ذلك، أرادوا أن يجعلوها ثغرة يهاجمون بها الإسلام.
وأضاف أن الحجر الأسود ما هو إلا حجر بازلت أسود، وذلك ما دفع الجمعية الملكية الجغرافية البريطانية التابعة لجامعة كامبردج بأرسال جاسوساً بريطانياً ليسرق قطعة من الحجر الأسود، لتأكد من صحة كلام “النجار”.
ويذكر أن الجاسوس الذي أتى إلى الكعبة المشرفة لسرقة جزء من الحجر الأسود للعمل على تحليلة قد تأثر عندما وجد المعتمرين المصريين يتخاطفون لإكرامة وشهد حسن المعاملة معه، كما أنه تأثر كثيرا عندما دخل مسجد الرّسول، صلّى الله عليه وسلّم، والمدينة المنورة، وتأثّـر أكثـر وأكثـر حينما رأى الكعبة من على مشارف مكة والكعبة.
وعلى الرغم من ضلك إلا أنه تمكن من الوصول إلى الحجر الأسود وأتخاذ جزء منه وأرسلة إلى السفارة البريطانية في جدة، وذلك لكي يقوموا بإثبات بطلان كلام محمّد، صلّى الله عليه وسلّم، بأّن الحجر الأسود من السّماء ووصل إلى بريطانيا عن طريق باخرة أسترالية.
وبالفعل قد عمل العلماء على تحليل الحجر الأسود والذي أثبتوا بكونه “نيزك” من نوع فريد، وذلك ما جعل الرجل الجسوس يتأثر ويعلن إسلامة ، كما أنه عمل على كتابة كتاب يشرح فيه رحلته إلى مكة ومدى تأثرة بكرم المسليم رغم عداءه لهم.
نَزَلَ الحجَرُ الأَسْوَدُ مِنَ الجنَّةِ وَهُوَ أَشَدُّ بَيَاضاً مِنَ اللَّبَنِ، فَسَوَّدَتْهُ خَطَايَا بَنِي آدَمَ” لمّا علموا ذلك، أرادوا أن يجعلوها ثغرة يهاجمون بها الإسلام.
وأضاف أن الحجر الأسود ما هو إلا حجر بازلت أسود، وذلك ما دفع الجمعية الملكية الجغرافية البريطانية التابعة لجامعة كامبردج بأرسال جاسوساً بريطانياً ليسرق قطعة من الحجر الأسود، لتأكد من صحة كلام “النجار”.
ويذكر أن الجاسوس الذي أتى إلى الكعبة المشرفة لسرقة جزء من الحجر الأسود للعمل على تحليلة قد تأثر عندما وجد المعتمرين المصريين يتخاطفون لإكرامة وشهد حسن المعاملة معه، كما أنه تأثر كثيرا عندما دخل مسجد الرّسول، صلّى الله عليه وسلّم، والمدينة المنورة، وتأثّـر أكثـر وأكثـر حينما رأى الكعبة من على مشارف مكة والكعبة.
وعلى الرغم من ضلك إلا أنه تمكن من الوصول إلى الحجر الأسود وأتخاذ جزء منه وأرسلة إلى السفارة البريطانية في جدة، وذلك لكي يقوموا بإثبات بطلان كلام محمّد، صلّى الله عليه وسلّم، بأّن الحجر الأسود من السّماء ووصل إلى بريطانيا عن طريق باخرة أسترالية.
وبالفعل قد عمل العلماء على تحليل الحجر الأسود والذي أثبتوا بكونه “نيزك” من نوع فريد، وذلك ما جعل الرجل الجسوس يتأثر ويعلن إسلامة ، كما أنه عمل على كتابة كتاب يشرح فيه رحلته إلى مكة ومدى تأثرة بكرم المسليم رغم عداءه لهم.