منذ فترة ورواد مواقع التواصل الاجتماعي يتناقلون صوراً تم تطبيقها بطريقة طريفة وكوميدية للغاية، تحمل جمل وعبارات ليست ذات معاني عظيمة ولكن طريقة تطبيقها هي العظيمة والمبدعة.
بعد أن قام النشطاء بتبادل التاغز والإشارات عليها وخاصة بين الأصدقاء الذين يدرسون الصيدلة، اختلفت الآراء عن مصدر هذه الصور هل هو صيدلاني لبناني الذي قام بابتكارها أم هو صيدلاني سوري قام بتضيع الوقت بهذه الطريقة عندما قطعت الكهرباء عن منطقته؟
فنان يحول وجوه الغرباء إلى رسوم كارتونية مفعمة بالمرح والألوان.. بهجتها ستنعش صيامك
كل هذا ولم نتحدث بعد عن هذه الصور، هذه الصور التقطت لأدوية ذات أسماء غريبة باللغة الانكليزية ولكن إن قرأتها بالعربية تجد أنها من اللغة المحكية ويمكن جعلها جزء من جملة كاملة!
بعد أن قام النشطاء بتبادل التاغز والإشارات عليها وخاصة بين الأصدقاء الذين يدرسون الصيدلة، اختلفت الآراء عن مصدر هذه الصور هل هو صيدلاني لبناني الذي قام بابتكارها أم هو صيدلاني سوري قام بتضيع الوقت بهذه الطريقة عندما قطعت الكهرباء عن منطقته؟
فنان يحول وجوه الغرباء إلى رسوم كارتونية مفعمة بالمرح والألوان.. بهجتها ستنعش صيامك
كل هذا ولم نتحدث بعد عن هذه الصور، هذه الصور التقطت لأدوية ذات أسماء غريبة باللغة الانكليزية ولكن إن قرأتها بالعربية تجد أنها من اللغة المحكية ويمكن جعلها جزء من جملة كاملة!