تلقى يمن برس رداً من السفارة اليمنية في واشنطن رداً على الكاتب منير الماوري الذي أعاد يمن برس نشر مقال له نشر على صحيفة الجمهورية يوم الجمعة الماضي.
وجاء في المقال الذي كتبه الماوري أن السفارة اليمنية في واشنطن أرسلت عبر البريد الإلكتروني خبر التعينات العسكرية ومنها تعيين طارق صالح قائد للواء الثالث حرس جمهوري وهو ما تأكد عدم صحته في وقت لاحق.
وجاء في الرد الذي أرسله الناطق باسم سفارة الجمهورية اليمنية في واشنطن محمد الباشا أنه لم يرسل هو أو السفارة ولا الملحقية الاعلامية اي خبر إعلامي رسمي بخصوص تعيينات عسكرية إلى الصحافة المحلية او الاجنبية، وأعترف الناطق الرسمي بأنه أرسل الخبر إلى قائمة مراسلاته الشخصية التي لا تتضمن إي صحفي أو صحيفة بعد إنتشار الخبر في وسائل الإعلام المختلفة.
وجاء النفي من البريد إلكتروني [email protected] الذي لا يمكن التحقق من صحته كونه بريد غير مرتبط بموقع السفارة اليمنية في واشنطن، وإنما بريد مجاني يمكن لإي شخص الحصول عليه.
وعملاً بحق الرد ينشر يمن برس نص النفي:
عطفــــــاً على مقال الاخ/ الزميل منير الماوري المحترم والمشار إليه في الروابط المضمونة اعلاه، حول موضوع "نشر السفارة اليمنية بواشنطن خبر تعيينات عسكرية"، ترون ادناه توضيحي لما ورد في المقال:-
1- لم ترسل السفارة ولا الملحقية الاعلامية ولا انا شخصياً اي خبر إعلامي رسمي بخصوص تعيينات عسكرية إلى الصحافة المحلية او الاجنبية وهذا خارج إطار عملي كما انه خارج إطار مهام الملحقية الاعلامية والسفارة في واشنطن؛
2- بريد مواقعكم الاعلامية المحترمة هي ضمن قائمة مراسلاتي الاعلامية، حيث انكم نشرتم في الماضي عددً الترجمات الرسمية للتقارير والتصريحات الامريكية واستغرب انكم لم تتواصلوا معي بهدف طلب التوضيح قبل ان تنشروا المقال الذي اتهم السفارة علناً بفبركة الخبر المذكور؛
3- صحيح انا ارسلت عبر البريد خبر "منشور في الصحافة المحلية ومواقع التواصل الاجتماعية" حول عدد من التعيينات العسكرية "لقائمة مراسلاتي الخاصة والتي لا تتضمن اي صحفي او صحفية" ومن حق اي شخص ان يتبادل المعلومات المنشورة مع زملائه واصدقائه ولا يعتبر ذلك امراً معيب؛ وكذبتُ الخبر في رسالة أخرى لقائمتي الخاصة بعد ان قرأت نفي صحيفة ٢٦ سبتمبر الناطق الوحيد والرسمي باسم وزارة الدفاع اليمنية؛
للإطلاع على مقال منير الماوري:
قصة التعيينات العسكرية الكاذبة
وجاء في المقال الذي كتبه الماوري أن السفارة اليمنية في واشنطن أرسلت عبر البريد الإلكتروني خبر التعينات العسكرية ومنها تعيين طارق صالح قائد للواء الثالث حرس جمهوري وهو ما تأكد عدم صحته في وقت لاحق.
وجاء في الرد الذي أرسله الناطق باسم سفارة الجمهورية اليمنية في واشنطن محمد الباشا أنه لم يرسل هو أو السفارة ولا الملحقية الاعلامية اي خبر إعلامي رسمي بخصوص تعيينات عسكرية إلى الصحافة المحلية او الاجنبية، وأعترف الناطق الرسمي بأنه أرسل الخبر إلى قائمة مراسلاته الشخصية التي لا تتضمن إي صحفي أو صحيفة بعد إنتشار الخبر في وسائل الإعلام المختلفة.
وجاء النفي من البريد إلكتروني [email protected] الذي لا يمكن التحقق من صحته كونه بريد غير مرتبط بموقع السفارة اليمنية في واشنطن، وإنما بريد مجاني يمكن لإي شخص الحصول عليه.
وعملاً بحق الرد ينشر يمن برس نص النفي:
عطفــــــاً على مقال الاخ/ الزميل منير الماوري المحترم والمشار إليه في الروابط المضمونة اعلاه، حول موضوع "نشر السفارة اليمنية بواشنطن خبر تعيينات عسكرية"، ترون ادناه توضيحي لما ورد في المقال:-
1- لم ترسل السفارة ولا الملحقية الاعلامية ولا انا شخصياً اي خبر إعلامي رسمي بخصوص تعيينات عسكرية إلى الصحافة المحلية او الاجنبية وهذا خارج إطار عملي كما انه خارج إطار مهام الملحقية الاعلامية والسفارة في واشنطن؛
2- بريد مواقعكم الاعلامية المحترمة هي ضمن قائمة مراسلاتي الاعلامية، حيث انكم نشرتم في الماضي عددً الترجمات الرسمية للتقارير والتصريحات الامريكية واستغرب انكم لم تتواصلوا معي بهدف طلب التوضيح قبل ان تنشروا المقال الذي اتهم السفارة علناً بفبركة الخبر المذكور؛
3- صحيح انا ارسلت عبر البريد خبر "منشور في الصحافة المحلية ومواقع التواصل الاجتماعية" حول عدد من التعيينات العسكرية "لقائمة مراسلاتي الخاصة والتي لا تتضمن اي صحفي او صحفية" ومن حق اي شخص ان يتبادل المعلومات المنشورة مع زملائه واصدقائه ولا يعتبر ذلك امراً معيب؛ وكذبتُ الخبر في رسالة أخرى لقائمتي الخاصة بعد ان قرأت نفي صحيفة ٢٦ سبتمبر الناطق الوحيد والرسمي باسم وزارة الدفاع اليمنية؛
للإطلاع على مقال منير الماوري:
قصة التعيينات العسكرية الكاذبة