نقلت مواقع تابعة لحزب المؤتمر الشعبي العام تصريح عن مصدر مسئول في مكتب الرئيس السابق علي عبدالله صالح جاء فيه أن علي عناصر الأزمة أن ترحل بناءً على اتفاق مسبق كان قد تم التوصل إليه بين رئيس الجمهورية السابق علي عبدالله صالح، وعلي محسن الأحمر في منزل رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي قبل الجريمة الإرهابية الخبيثة التي استهدفت تصفيه قيادة المؤتمر والدولة بجامع دار الرئاسة في أول جمعة من رجب العام الماضي .
وأضاف المصدر: انه تم الاتفاق بأن يرحل الجميع من السلطة من أجل استقرار وأمن الوطن، وذلك من خلال تخلي الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة عن حقه الدستوري عن الفترة الدستورية المتبقيه له، ثم إجراء انتخابات رئاسية مبكرة مقابل أن يرحل (علي محسن صالح، عبدالمجيد الزنداني ،محمد اليدومي، عبدالوهاب الآنسي، حميد الأحمر، منصور الحنق، مدحج الأحمر، هاشم الأحمر، حسين الأحمر، محمد علي محسن) .
وأكد المصدر أن هذه التسوية التي بادر إلى تنفيذها الرئيس علي عبدالله صالح يجعل المجتمع الدولي ملزم بتنفيذ الجانب الثاني المتمثل بمغادرة عناصر الأزمة في البلاد بعد أن التزم الرئيس علي عبدالله صالح ورحل طوعاً عن السلطة وأفشل المؤامرة التي تستهدف مستقبل وأمن وتطلعات الشعب اليمني .
ودعا المصدر الشعب اليمني متابعة تنفيذ هذا الأمر بصورة عاجلة حتى يتسنى لليمن الخروج من الأزمة، وعدم إتاحة الفرصة لهذه العناصر التلاعب بمصير البلد، والعبث بمكاسبه وفرض أعباء إضافية على كاهل الشعب .
وأضاف المصدر: انه تم الاتفاق بأن يرحل الجميع من السلطة من أجل استقرار وأمن الوطن، وذلك من خلال تخلي الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة عن حقه الدستوري عن الفترة الدستورية المتبقيه له، ثم إجراء انتخابات رئاسية مبكرة مقابل أن يرحل (علي محسن صالح، عبدالمجيد الزنداني ،محمد اليدومي، عبدالوهاب الآنسي، حميد الأحمر، منصور الحنق، مدحج الأحمر، هاشم الأحمر، حسين الأحمر، محمد علي محسن) .
وأكد المصدر أن هذه التسوية التي بادر إلى تنفيذها الرئيس علي عبدالله صالح يجعل المجتمع الدولي ملزم بتنفيذ الجانب الثاني المتمثل بمغادرة عناصر الأزمة في البلاد بعد أن التزم الرئيس علي عبدالله صالح ورحل طوعاً عن السلطة وأفشل المؤامرة التي تستهدف مستقبل وأمن وتطلعات الشعب اليمني .
ودعا المصدر الشعب اليمني متابعة تنفيذ هذا الأمر بصورة عاجلة حتى يتسنى لليمن الخروج من الأزمة، وعدم إتاحة الفرصة لهذه العناصر التلاعب بمصير البلد، والعبث بمكاسبه وفرض أعباء إضافية على كاهل الشعب .