كشف العلماء الأمريكيون (ألان سانديج) و(ستيفن مايفسكي) و(رايتشل بيتون) عن سر فلكي يبلغ عمره 100 عام.
ويكمن هذا السر في أن العالميْن (غيورغي غاموف) و(والتر أدامس) كانا قد وضعا عام 1944 تصنيفا خاصا بالنجوم العملاقة كشف عنه عالم أمريكي آخر يدعى سانديج في خمسينات القرن الماضي.
وكان غاموف وأدامس يتبادلان الرسائل عام 1944 ، فجاء في أحداها مخطط (راسل – هرتس شبرونغ) الذي يضم نجوما عملاقة. ويسمح هذا المخطط بتصنيف النجوم من حيث مواصفاتها الفيزيائية والتنبؤ في تطورها مع مرور الوقت.
وبيّن غاموف وأدامس لأول مرة في هذا المخطط نجوما عملاقة يزيد وزنها عن وزن الشمس وانتهى فيها الوقود الهيدروجيني.
وتدل الدراسات التي أجراها ألان سانديج وزملاؤه على أن غاموف وأدامس لم يُخطئا في اختيار مكان النجوم العملاقة على المخطط مستخدمين كاتالوجا توفر في مرصد "ماونت فيلسون" الفلكي وضم 90 نجما عملاقا بحلول عام 1930.
وكان من المعتقد سابقا أن العالم الأمريكي سانديج هو الذي أشار لأول مرة إلى وضعيات تلك النجوم في المخطط. لكن غاموف وأدامس كانا قد عملا ذلك قبله بــ 10 أعوام.
ويكمن هذا السر في أن العالميْن (غيورغي غاموف) و(والتر أدامس) كانا قد وضعا عام 1944 تصنيفا خاصا بالنجوم العملاقة كشف عنه عالم أمريكي آخر يدعى سانديج في خمسينات القرن الماضي.
وكان غاموف وأدامس يتبادلان الرسائل عام 1944 ، فجاء في أحداها مخطط (راسل – هرتس شبرونغ) الذي يضم نجوما عملاقة. ويسمح هذا المخطط بتصنيف النجوم من حيث مواصفاتها الفيزيائية والتنبؤ في تطورها مع مرور الوقت.
وبيّن غاموف وأدامس لأول مرة في هذا المخطط نجوما عملاقة يزيد وزنها عن وزن الشمس وانتهى فيها الوقود الهيدروجيني.
وتدل الدراسات التي أجراها ألان سانديج وزملاؤه على أن غاموف وأدامس لم يُخطئا في اختيار مكان النجوم العملاقة على المخطط مستخدمين كاتالوجا توفر في مرصد "ماونت فيلسون" الفلكي وضم 90 نجما عملاقا بحلول عام 1930.
وكان من المعتقد سابقا أن العالم الأمريكي سانديج هو الذي أشار لأول مرة إلى وضعيات تلك النجوم في المخطط. لكن غاموف وأدامس كانا قد عملا ذلك قبله بــ 10 أعوام.