ارتكب النظام السوري مجزرة جديدة في حمص وتحديداً في حي كرم الزيتون وحي العدوية راح ضحيتها العشرات معظمهم نساء وأطفال.
وقالت الهيئة العامة للثورة إن المجزرة تمّت على أيدي عناصر من قوات الأمن والشبيحة قاموا بقتل الضحايا داخل منازلهم، وتم سحب قسم من الضحايا إلى باب السباع وأحياء قريبة.
وبيَّنت الهيئة العامة للثورة أن الضحايا الـ45 الذين تم العثور على جثثهم تم قتلهم بطرق مفزعة إما حرقاً أو تكسيراً أو ذبحاً.
وأفاد المركز الإعلامي السوري بأن قوات الأمن طوّقت بالكامل حي صلاح الدين في مدينة حلب، ونفذت حملة اعتقالات عشوائية بحثاً عن الجرحى الذين أصيبوا في التظاهرات.
وكانت قوات الأمن والشبيحة استخدمت النار بغزارة لتفريق مظاهرات كبرى انطلقت الليلة الماضي في المدينة، بحسب ما أعلن متحدث باسم الهيئة العامة للثورة في حلب.
وقال المتحدث إن التظاهرات التي شارك فيها أكثر من 5 آلاف شخص انطلقت من 3 مساجد هي مسجد التقوى والخضر والسعد، والتقت عند دوار صلاح الدين قبل أن تواجهها قوات الأمن والشبيحة بإطلاق النار.
وتسود حالة من التوتر حي مقصود والأشرفية بعد مقتل صحافية أمس الأول برصاص قوات الأمن أثناء إعدادها تقريراً عن الأحياء الكردية في حلب، وأوضح المتحدث أن عدداً من الضحايا سقطوا برصاص الأمن، فيما تلاحق قوات الأمن والشبيحة المتظاهرين في الأزقة لاعتقالهم، مشيراً إلى أن المحتجين يحاولون التجمع مجدداً للانطلاق في تظاهرات أخرى برغم الملاحقات الأمنية.
وقالت الهيئة العامة للثورة إن المجزرة تمّت على أيدي عناصر من قوات الأمن والشبيحة قاموا بقتل الضحايا داخل منازلهم، وتم سحب قسم من الضحايا إلى باب السباع وأحياء قريبة.
وبيَّنت الهيئة العامة للثورة أن الضحايا الـ45 الذين تم العثور على جثثهم تم قتلهم بطرق مفزعة إما حرقاً أو تكسيراً أو ذبحاً.
وأفاد المركز الإعلامي السوري بأن قوات الأمن طوّقت بالكامل حي صلاح الدين في مدينة حلب، ونفذت حملة اعتقالات عشوائية بحثاً عن الجرحى الذين أصيبوا في التظاهرات.
وكانت قوات الأمن والشبيحة استخدمت النار بغزارة لتفريق مظاهرات كبرى انطلقت الليلة الماضي في المدينة، بحسب ما أعلن متحدث باسم الهيئة العامة للثورة في حلب.
وقال المتحدث إن التظاهرات التي شارك فيها أكثر من 5 آلاف شخص انطلقت من 3 مساجد هي مسجد التقوى والخضر والسعد، والتقت عند دوار صلاح الدين قبل أن تواجهها قوات الأمن والشبيحة بإطلاق النار.
وتسود حالة من التوتر حي مقصود والأشرفية بعد مقتل صحافية أمس الأول برصاص قوات الأمن أثناء إعدادها تقريراً عن الأحياء الكردية في حلب، وأوضح المتحدث أن عدداً من الضحايا سقطوا برصاص الأمن، فيما تلاحق قوات الأمن والشبيحة المتظاهرين في الأزقة لاعتقالهم، مشيراً إلى أن المحتجين يحاولون التجمع مجدداً للانطلاق في تظاهرات أخرى برغم الملاحقات الأمنية.