نفى الضباط اليمنيون المشاركون في قوات حفظ السلام في دارفور وعدد من المهام خارج اليمن ضمن عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، ما نشرته عدد من الصحف والمواقع الإلكترونية التابعة لحزب المؤتمر الشعبي العام، بخصوص توقيف مرتباتهم وترقياتهم من قبل قائد المنطقة العسكرية الشمالية الغربية، والفرقة الأولى مدرع، اللواء علي محسن صالح.
وأوضح الضباط اليمنيون المشاركون في قوات حفظ السلام في رسالة لهم تلقى «مأرب برس» نسخة منها، بأنه لا صحة لما نشر عن اللواء علي محسن بهذا الخصوص، وقالوا بأن علي محسن هو من يطالب وزير الدفاع بالتوجيه بإطلاق مرتباتهم الموقوفة منذ أكثر من عامين، مشيرين إلى أن من قام باختلاس مرتباتهم ومصادرتها وتوقيف كافة حقوقهم المشروعة، رغم أنهم يمثلون الجمهورية اليمنية في الأمم المتحدة، هم العميد الركن قائد العنسي، مدير دائرة شؤون الضباط، والعميد عبد الله الكبودي، مدير الدائرة المالية في وزارة الدفاع.
وطالب الضباط المشاركون في قوات حفظ السلام الدولية، الرئيس عبد ربه منصور هادي، بإنقاذهم من تعسفات العنسي، والكبودي، مشيرين إلى مذكرة كان اللواء علي محسن قد وجهها لوزير الدفاع بتاريخ 13/12/2011 للمطالبة بإطلاق مرتباتهم.
وأوضح الضباط اليمنيون المشاركون في قوات حفظ السلام في رسالة لهم تلقى «مأرب برس» نسخة منها، بأنه لا صحة لما نشر عن اللواء علي محسن بهذا الخصوص، وقالوا بأن علي محسن هو من يطالب وزير الدفاع بالتوجيه بإطلاق مرتباتهم الموقوفة منذ أكثر من عامين، مشيرين إلى أن من قام باختلاس مرتباتهم ومصادرتها وتوقيف كافة حقوقهم المشروعة، رغم أنهم يمثلون الجمهورية اليمنية في الأمم المتحدة، هم العميد الركن قائد العنسي، مدير دائرة شؤون الضباط، والعميد عبد الله الكبودي، مدير الدائرة المالية في وزارة الدفاع.
وطالب الضباط المشاركون في قوات حفظ السلام الدولية، الرئيس عبد ربه منصور هادي، بإنقاذهم من تعسفات العنسي، والكبودي، مشيرين إلى مذكرة كان اللواء علي محسن قد وجهها لوزير الدفاع بتاريخ 13/12/2011 للمطالبة بإطلاق مرتباتهم.