قصة حقيقة ولكنها اغرب من الخيال حدثت بدايتها في عام 1991م عندما خرج مزارع يمني في عاصفة رعدية وامطار غزيرة بمحافظة ريمة / مديرية.السلفية عزلة بني العسكري لممارسة عمله المعتاد في حقوله الزراعية .
وتبدء تفاصيل القصة كما رواها احد ابناء القرية لـ"المشهد اليمني" بخروج المزارع سعد محمد عبادي من منزله في وقت العواصف الرعدية ونزول المطر وذلك بغرض تعديل السواقي وتوجيهها الى الحقول الزراعية برغم المعارضة الشديدة من اهله واولاده لمنعه من الخروج ولكن المزارع اصر على الذهاب الى مزرعته , مصطحبا معه كريك ومجرفه ومفرس (فاروع) وخنجر بالاضافة الى الجنبية التي كان يرتديها .
وقال المزارع عبادي لاهل بيته إذا اشتد المطر سوف احتمي تحت الصخرة التي توجد على حافة السائلة , والتي على شكل كهف وتعتبر هذه الصخرة مئوى للرعيان ومواشيهم والمسافرين يحتمون ( او يتجدون ) تحتها.
ولكن إرادة الله أقوى من كل شيئ وكان القدر له بالمرصاد فهطلت امطار غزيرة وتدفقت السيول الى الوديان بكثافة شديدة وغير طبيعية مما ادى الى وصول منسوب المياه الى الصخرة والى تحريك الصخرة من مكانها وسقطت على الجهة المجوفة الذي كان حينها المزارع سعد محمد عبادي محتمي تحتها .
وتوقف المطر عن الهطول وأولاد المزارع سعد منتظرين عودة والدهم وطال انتظارهم دوون جدوى من عودته , فلجئوا الى اهل القرية لمساعدتهم والخروج للبحث عن والداهم معهم متأملين في ايجاده .
فخرج جميع اهل القرية يبحثون في كل مكان فقال البعض قد يكون جرفه السيل ابحثو عن اي شيئ من ملابسه او اي جز من جسمه ولكن لم يجدوا أي شيئ يدلهم عليه ومع مرور الايام من البحث عنه يأس الجميع من ايجاده .
وبعد 25 عاما شاء الله سبحانه وتعالي وكشفت الصخرة عن المزارع الحاج سعد محمد عبادي خلال الاسبوع الماضي وبتحديد بتاريخ 2016/4/9م عندما هبت عاصفة رعدية شديدة وهطلت الامطار الغزيرة في نفس المنطقة حتى ارتفع منسوب المياه في الوديان الى الصخرة التي سقطت على المزارع فمن شددت تدفق المياه تحركت الصخرة ورجعت في وضعها السابق وكشفت القناع واظهرت المزارع سعد عبادي وهوا هيكل عظمي جالس رجل على رجل وملابسه كماء هي لم تتغير والادوات التي اخذها من منزله بجانبه .
وتم التعرف على جثة المزارع سعد وادى اهل القرية الصلاة عليه وتم دفنه في المقبرة وقاموا بواجب عزاء يوم السبت2016/4/10م ..
ومن الغرابة ان هذه الصخرة قريبه من القرية وخلال هذه الفترة الزمنية الطويلة ..تم قطع احجار لبناء مسجدين وتم انجاز المسجدين وبعض المنازل التي تم نحت احجارها من هذه الصخرة التي اخفت المزارع سعد عبادي بواسطة العواصف الرعدية والمطر ولكن قدرة الله شاءت الا ان تكشف الحقيقة فارسل الله العاصفة والتي بدورها كشفت عن سر اختفاء المزارع سعد محمد عبادي.
وتبدء تفاصيل القصة كما رواها احد ابناء القرية لـ"المشهد اليمني" بخروج المزارع سعد محمد عبادي من منزله في وقت العواصف الرعدية ونزول المطر وذلك بغرض تعديل السواقي وتوجيهها الى الحقول الزراعية برغم المعارضة الشديدة من اهله واولاده لمنعه من الخروج ولكن المزارع اصر على الذهاب الى مزرعته , مصطحبا معه كريك ومجرفه ومفرس (فاروع) وخنجر بالاضافة الى الجنبية التي كان يرتديها .
وقال المزارع عبادي لاهل بيته إذا اشتد المطر سوف احتمي تحت الصخرة التي توجد على حافة السائلة , والتي على شكل كهف وتعتبر هذه الصخرة مئوى للرعيان ومواشيهم والمسافرين يحتمون ( او يتجدون ) تحتها.
ولكن إرادة الله أقوى من كل شيئ وكان القدر له بالمرصاد فهطلت امطار غزيرة وتدفقت السيول الى الوديان بكثافة شديدة وغير طبيعية مما ادى الى وصول منسوب المياه الى الصخرة والى تحريك الصخرة من مكانها وسقطت على الجهة المجوفة الذي كان حينها المزارع سعد محمد عبادي محتمي تحتها .
وتوقف المطر عن الهطول وأولاد المزارع سعد منتظرين عودة والدهم وطال انتظارهم دوون جدوى من عودته , فلجئوا الى اهل القرية لمساعدتهم والخروج للبحث عن والداهم معهم متأملين في ايجاده .
فخرج جميع اهل القرية يبحثون في كل مكان فقال البعض قد يكون جرفه السيل ابحثو عن اي شيئ من ملابسه او اي جز من جسمه ولكن لم يجدوا أي شيئ يدلهم عليه ومع مرور الايام من البحث عنه يأس الجميع من ايجاده .
وبعد 25 عاما شاء الله سبحانه وتعالي وكشفت الصخرة عن المزارع الحاج سعد محمد عبادي خلال الاسبوع الماضي وبتحديد بتاريخ 2016/4/9م عندما هبت عاصفة رعدية شديدة وهطلت الامطار الغزيرة في نفس المنطقة حتى ارتفع منسوب المياه في الوديان الى الصخرة التي سقطت على المزارع فمن شددت تدفق المياه تحركت الصخرة ورجعت في وضعها السابق وكشفت القناع واظهرت المزارع سعد عبادي وهوا هيكل عظمي جالس رجل على رجل وملابسه كماء هي لم تتغير والادوات التي اخذها من منزله بجانبه .
وتم التعرف على جثة المزارع سعد وادى اهل القرية الصلاة عليه وتم دفنه في المقبرة وقاموا بواجب عزاء يوم السبت2016/4/10م ..
ومن الغرابة ان هذه الصخرة قريبه من القرية وخلال هذه الفترة الزمنية الطويلة ..تم قطع احجار لبناء مسجدين وتم انجاز المسجدين وبعض المنازل التي تم نحت احجارها من هذه الصخرة التي اخفت المزارع سعد عبادي بواسطة العواصف الرعدية والمطر ولكن قدرة الله شاءت الا ان تكشف الحقيقة فارسل الله العاصفة والتي بدورها كشفت عن سر اختفاء المزارع سعد محمد عبادي.