قتل اليوم قائد كتيبة برتبة عقيد و6 جنود في إشتباكات في حرف سفيان بينهم وبين حوثيين في نقطة تفتيش نصبها الحوثيون، وطلبوا منهم تسليم أسلحتهم لكن رفضوا وأدى ذلك إلى إندلاع الإشتباكات.
الحادثة التي وقعت اليوم عادت إلى الأذهان شبح الحرب التي خاضتها الدولة مع الحوثيين في صعدة ست مرات، وبدأت مصادر إعلامية مقربة من المؤتمر الشعبي العام وأسرة الرئيس المخلوع صالح بدق طبول الحرب وإستخدام لفظ الحرب السابعة.
خبير عسكري أكد ليمن برس أن سياسة صالح تقوم على أساس تفجير الأوضاع للحفاظ على مصالحه كما حدث في أبين عند إقالة اللواء مهدي مقولة قائد المنطقة الجنوبية السابق.
وبدوره قال الخبير العسكري أن تفجير مرتقب لحرب سابعة في صعدة وحرف سفيان، بدأ إعلام صالح يستعد لها إذا ما تم إقالة أحمد علي من منصبه كقائد للحرس الجمهوري.
ولم يستبعد أن يقدم الحوثيين على خطوة مشابهة لما أقدمت عليه القاعدة في أبين عند إزاحة مقولة في حال تمت إزاحة أحمد علي عن منصبه.
وكان تقرير لمركز أبعاد قد قال في وقت سابق أن الحوثيين قاتلوا إلى جانب الحرس الجمهوري في الصمع، كما ترددت أنباء عن قيام نظام صالح بتقديم الدعم لهم بهدف شق صفوف الثورة.
وينظر شباب الثورة السلمية إلى الحوثيين بأنهم عملاء لنظام صالح وأنهم سعوا إلى إشاعة الفوضى في ساحة التغيير في العاصمة صنعاء.
الحادثة التي وقعت اليوم عادت إلى الأذهان شبح الحرب التي خاضتها الدولة مع الحوثيين في صعدة ست مرات، وبدأت مصادر إعلامية مقربة من المؤتمر الشعبي العام وأسرة الرئيس المخلوع صالح بدق طبول الحرب وإستخدام لفظ الحرب السابعة.
خبير عسكري أكد ليمن برس أن سياسة صالح تقوم على أساس تفجير الأوضاع للحفاظ على مصالحه كما حدث في أبين عند إقالة اللواء مهدي مقولة قائد المنطقة الجنوبية السابق.
وبدوره قال الخبير العسكري أن تفجير مرتقب لحرب سابعة في صعدة وحرف سفيان، بدأ إعلام صالح يستعد لها إذا ما تم إقالة أحمد علي من منصبه كقائد للحرس الجمهوري.
ولم يستبعد أن يقدم الحوثيين على خطوة مشابهة لما أقدمت عليه القاعدة في أبين عند إزاحة مقولة في حال تمت إزاحة أحمد علي عن منصبه.
وكان تقرير لمركز أبعاد قد قال في وقت سابق أن الحوثيين قاتلوا إلى جانب الحرس الجمهوري في الصمع، كما ترددت أنباء عن قيام نظام صالح بتقديم الدعم لهم بهدف شق صفوف الثورة.
وينظر شباب الثورة السلمية إلى الحوثيين بأنهم عملاء لنظام صالح وأنهم سعوا إلى إشاعة الفوضى في ساحة التغيير في العاصمة صنعاء.