كشفت وزارة الداخلية اليمنية عن وجود خمسة ملايين اسطوانة غاز تالفة يتم تداولها في السوق اليمنية.
وأكدت الداخلية أن هذه الاسطوانات عبارة عن قنابل موقوتة يمكنها أن تنفجر في أي لحظة وتتسبب في القتل والتدمير.
وذكرت الوزارة في بيان لها أنها سجلت وقوع 450 حادثة حريق منازل في مختلف محافظات الجمهورية خلال العام الماضي 2011م من إجمالي الحرائق المسجلة خلال الفترة نفسها والبالغ عددها 778 حادثة حريق.
وقال الدفاع المدني بوزارة الداخلية إن حوادث حريق المنازل المسجلة كان سببها التعاطي بإهمال مع اسطوانات الغاز المنزلي وكذا عدم مطابقة الاسطوانات للمواصفات العالمية.
واعتبرت الداخلية أن التسليك العشوائي لخطوط الكهرباء إلى المنازل ساهم هو الآخر في اشتعال عدداً لايستهان به من الحرائق داخل المنازل ، إلى جانب تخزين المشتقات النفطية وعبث الأطفال.
ولفتت إلى أن الاحتفال باليوم العلمي للحماية المدنية الذي يحتفل به في الأول من مارس من كل عام حمل شعار (سلامة المنازل) وهو يلامس مشكلة حقيقة في مجتمعنا المحاطة منازله بأخطار جمة في مقدمتها أخطار الحريق وتدني الوعي بإجراءات السلامة.
وأكدت الداخلية أن هذه الاسطوانات عبارة عن قنابل موقوتة يمكنها أن تنفجر في أي لحظة وتتسبب في القتل والتدمير.
وذكرت الوزارة في بيان لها أنها سجلت وقوع 450 حادثة حريق منازل في مختلف محافظات الجمهورية خلال العام الماضي 2011م من إجمالي الحرائق المسجلة خلال الفترة نفسها والبالغ عددها 778 حادثة حريق.
وقال الدفاع المدني بوزارة الداخلية إن حوادث حريق المنازل المسجلة كان سببها التعاطي بإهمال مع اسطوانات الغاز المنزلي وكذا عدم مطابقة الاسطوانات للمواصفات العالمية.
واعتبرت الداخلية أن التسليك العشوائي لخطوط الكهرباء إلى المنازل ساهم هو الآخر في اشتعال عدداً لايستهان به من الحرائق داخل المنازل ، إلى جانب تخزين المشتقات النفطية وعبث الأطفال.
ولفتت إلى أن الاحتفال باليوم العلمي للحماية المدنية الذي يحتفل به في الأول من مارس من كل عام حمل شعار (سلامة المنازل) وهو يلامس مشكلة حقيقة في مجتمعنا المحاطة منازله بأخطار جمة في مقدمتها أخطار الحريق وتدني الوعي بإجراءات السلامة.
