تمكن علماء فلك من حل لغز البقعة الحمراء العظيمة المتواجدة على سطح المشتري، إذ أن قطرها أكبر من قطر الأرض ثلاث مرات ودرجة حرارتها تصل إلى 160 درجة تحت الصفر.
وأرجع العلماء اكتساء البقعة باللون الأحمر للقصف المتواصل الذي تعرضت له من طرف الأشعة الكونية ومركبات الكبريت.
وكان عالم الفلك الإيطالي "دفوجداني كراسيني" أول من اكتشف هذه البقعة العملاقة، حيث تواجدت هذه البقعة في رسومات له تعود لعام 1965، وتقع البقعة على بعد 500 مليون ميل تقريباً، ويبدو الغلاف الجوي لكوكب المشتري الهائل وكأنه مرجل مشتعل، يحتوي على البرق، وأحزمة الغيوم المتعاكسة، والمئات من الأعاصير الدوارة التي تظهر في أشكال بيضوية حمراء وبيضاء وبُنية، ولعل أضخم إعصار من بينها هو الإعصار المُضاد الأسطوري الذي يسمى بالبقعة الحمراء العظيمة (GRS)، وهو في الواقع أضخم إعصار نعرفه في النظام الشمسي.
ويبلغ قطر البقعة الحمراء ثلاثة أضعاف قطر الأرض، كما تبلغ درجة حرارتها 160 درجة تحت الصفر.
وتمكن علماء ناسا من التوصل إلى سبب اكتساء البقعة باللون الأحمر دون غيره من الألوان، وذلك عن طريق دراسة الخصائص الطيفية للمواد التي يمكنها أن تتواجد في الغلاف الجوي للمشتري، وتوصل العلماء إلى أن جميع المكونات الكيميائية المعروفة لدينا لا يمكنها أن تضيء باللون الأحمر، أو أن تكون محاطة بإضاءة حمراء في أي حالة من الحالات، وكلفت هذه البحوث عشر سنوات قام خلالها العلماء بالبحث عن آليات يمكنها أن تحل لغز البقعة الحمراء.
وتوصل علماء ناسا إلى أن المتسبب في احمرار البقعة ليس مواد الغلاف الجوي للمشتري وإنما الأشعة الكونية.
وذكر العلماء أن اكتساء البقعة الحمراء باللون الأحمر ليس هو اللغز الوحيد في هذه الظاهرة و إنما قد تكون هناك ألغاز أخرى مخفية داخل البقعة.
وأرجع العلماء اكتساء البقعة باللون الأحمر للقصف المتواصل الذي تعرضت له من طرف الأشعة الكونية ومركبات الكبريت.
وكان عالم الفلك الإيطالي "دفوجداني كراسيني" أول من اكتشف هذه البقعة العملاقة، حيث تواجدت هذه البقعة في رسومات له تعود لعام 1965، وتقع البقعة على بعد 500 مليون ميل تقريباً، ويبدو الغلاف الجوي لكوكب المشتري الهائل وكأنه مرجل مشتعل، يحتوي على البرق، وأحزمة الغيوم المتعاكسة، والمئات من الأعاصير الدوارة التي تظهر في أشكال بيضوية حمراء وبيضاء وبُنية، ولعل أضخم إعصار من بينها هو الإعصار المُضاد الأسطوري الذي يسمى بالبقعة الحمراء العظيمة (GRS)، وهو في الواقع أضخم إعصار نعرفه في النظام الشمسي.
ويبلغ قطر البقعة الحمراء ثلاثة أضعاف قطر الأرض، كما تبلغ درجة حرارتها 160 درجة تحت الصفر.
وتمكن علماء ناسا من التوصل إلى سبب اكتساء البقعة باللون الأحمر دون غيره من الألوان، وذلك عن طريق دراسة الخصائص الطيفية للمواد التي يمكنها أن تتواجد في الغلاف الجوي للمشتري، وتوصل العلماء إلى أن جميع المكونات الكيميائية المعروفة لدينا لا يمكنها أن تضيء باللون الأحمر، أو أن تكون محاطة بإضاءة حمراء في أي حالة من الحالات، وكلفت هذه البحوث عشر سنوات قام خلالها العلماء بالبحث عن آليات يمكنها أن تحل لغز البقعة الحمراء.
وتوصل علماء ناسا إلى أن المتسبب في احمرار البقعة ليس مواد الغلاف الجوي للمشتري وإنما الأشعة الكونية.
وذكر العلماء أن اكتساء البقعة الحمراء باللون الأحمر ليس هو اللغز الوحيد في هذه الظاهرة و إنما قد تكون هناك ألغاز أخرى مخفية داخل البقعة.