استطاع فريق من جامعة “جونز هوبكينز” للأبحاث تطوير طائرة بدون طيار (درون) يمكنها أن تبقى تحت الماء عدة أشهر، وان تحلق في الهواء مرة أخرى بدون أية مشكلة.
وقد أطلق العلماء على طائرتهم الجديدة اسم “كراكن” تكريما لوحش البحر لأسطوري ذي الحجم العملاق. الطائرة ليست طبعا عملاقة، إلا أنها تتميز بخصائص فريدة كالغوص 60 متراً تحت الماء، والبقاء هناك لفترة كبيرة، كما أن صنع هذه الطائرة لا يتطلب أموالاً طائلة، ويمكن طباعة كل ما تتكون منه باستعمال تقنية الطباعة 3D.
ويقول المسؤول عن تصميم الطائرة أن هيكل الطائرة المقاوم للمياه الملحة هو الذي يمنع عملية التآكل ويجعل الطائرة قادرة على الصمود تحت الماء لفترات أطول والتحليق في الهواء مرة أخرى.
وأضاف المسؤول ذاته أن الطائرة يمكن استخدامها لأغراض عسكرية أو من طرف الصيادين.
وقد أطلق العلماء على طائرتهم الجديدة اسم “كراكن” تكريما لوحش البحر لأسطوري ذي الحجم العملاق. الطائرة ليست طبعا عملاقة، إلا أنها تتميز بخصائص فريدة كالغوص 60 متراً تحت الماء، والبقاء هناك لفترة كبيرة، كما أن صنع هذه الطائرة لا يتطلب أموالاً طائلة، ويمكن طباعة كل ما تتكون منه باستعمال تقنية الطباعة 3D.
ويقول المسؤول عن تصميم الطائرة أن هيكل الطائرة المقاوم للمياه الملحة هو الذي يمنع عملية التآكل ويجعل الطائرة قادرة على الصمود تحت الماء لفترات أطول والتحليق في الهواء مرة أخرى.
وأضاف المسؤول ذاته أن الطائرة يمكن استخدامها لأغراض عسكرية أو من طرف الصيادين.