يستعد مجلس النواب اليمني لإجراء إنتخابات تشكيل هيئة رئاسة جديدة للمجلس، بعد أسبوعين، بعد إثارة النواب لموضوع إنتهاء ولاية الهيئة الرئاسية السابقة التي انتخبت في 22 فبراير 2010م .
ويرى نواب في مقدمتهم سلطان البركاني أن تبقى الهيئة الحالية دون إجراء انتخابات مبرراً موقفه بأن آلية المبادرة الخليجية مددت للبرلمان مايسري على رئاسته .
وتفيد معلومات متطابقة أن المسألة رفعت لهادي ، وتدور خلافات بين المؤتمر والمشترك الثاني يقترح أن يأخذ أحد الجانبين مقعد رئيس البرلمان ومقعد نائب إلى جانب مقعد أمين عام مساعد،في حين يكون للأخر مقعدين إلى جانب أمين عام .
وتظهر الأنباء المتداولة بين النواب عن إتفاقاً على حمير الأحمر وزيد الشامي كنائبين للرئيس .
بينما تفيد معلومات عن اتفاق بين أحزاب المشترك على تولي رئيس كتلة الحزب الإشتراكي اليمني د/عيدروس النقيب نائباً للرئيس .
وعلى قائمة المرشحين الأوفر حظاً لرئاسة البرلمان من الموتمر الشعبي العام تحضر أسماء يحيى الراعي،وسلطان البركاني ، ياسر العواضي ،أحمد صوفان، محمد الخادم، أحمد الكحلاني .
الا أن البركاني أعلن في مرات عديدة عدم نيته للترشح لرئاسة البرلمان،وأحجم الراعي عن الترشح، ويبقى العواضي الشاب هو الإسم الأكثر طرحاً لتسلم رئاسة البرلمان .
ويحاول المستقلون والمستقيلون من المؤتمر خلال الثورة البحث عن كرسي في هيئة رئاسة المجلس،ومن الأسماء البارزة عبد ربه القاضي وعبده بشر،وعمر العمودي،ومحمد عبدالإله القاضي .
*نقلاً عن أنصار الثورة
ويرى نواب في مقدمتهم سلطان البركاني أن تبقى الهيئة الحالية دون إجراء انتخابات مبرراً موقفه بأن آلية المبادرة الخليجية مددت للبرلمان مايسري على رئاسته .
وتفيد معلومات متطابقة أن المسألة رفعت لهادي ، وتدور خلافات بين المؤتمر والمشترك الثاني يقترح أن يأخذ أحد الجانبين مقعد رئيس البرلمان ومقعد نائب إلى جانب مقعد أمين عام مساعد،في حين يكون للأخر مقعدين إلى جانب أمين عام .
وتظهر الأنباء المتداولة بين النواب عن إتفاقاً على حمير الأحمر وزيد الشامي كنائبين للرئيس .
بينما تفيد معلومات عن اتفاق بين أحزاب المشترك على تولي رئيس كتلة الحزب الإشتراكي اليمني د/عيدروس النقيب نائباً للرئيس .
وعلى قائمة المرشحين الأوفر حظاً لرئاسة البرلمان من الموتمر الشعبي العام تحضر أسماء يحيى الراعي،وسلطان البركاني ، ياسر العواضي ،أحمد صوفان، محمد الخادم، أحمد الكحلاني .
الا أن البركاني أعلن في مرات عديدة عدم نيته للترشح لرئاسة البرلمان،وأحجم الراعي عن الترشح، ويبقى العواضي الشاب هو الإسم الأكثر طرحاً لتسلم رئاسة البرلمان .
ويحاول المستقلون والمستقيلون من المؤتمر خلال الثورة البحث عن كرسي في هيئة رئاسة المجلس،ومن الأسماء البارزة عبد ربه القاضي وعبده بشر،وعمر العمودي،ومحمد عبدالإله القاضي .
*نقلاً عن أنصار الثورة