تحلم كل أم بأن ترى ابنتها في فستان الزفاف الأبيض، ولأن الأطفال يكبرون بسرعة دون أن ندرك السنوات المتلاحقة، قامت أم أميركية بتجربة غريبة، حيث جعلت ابنتها ترتدي فستان زفافها في عيد ميلادها كل عام، منذ أن كانت في الثانية من عمرها وحتى الـ 12.
الأمر غريب إلى حد ما، لكن الأم أرادت أن ترى كيف كبرت ابنتها عاماً بعد آخر، فالتقطت المدونة الأميركية براندي ييروس، صوراً سنوية لطفلتها لتستمتع برؤيتها تكبر على مدار 10 سنوات.
براندي التي أصبحت أمًّا منذ أن بلغت عامها الـ 14، قالت لموقع Today.com إن الفكرة جاءتها من مجلة قرأتها أثناء حملها، حيت تعتمد الفكرة على التقاط صورة سنوية للطفل بملابس والديه لتميز الفرق في الشكل والحجم كل عام.
وأضافت براندي، “اخترت أن ترتدي ابنتي فستان زفافي لعدة أسباب، أولها هو استخدام الفستان لأكثر من مرة بعد يوم الزفاف، ولأنني أدرك جيداً أنها سترتدي فستانها الخاص حينما ستتزوج، لذلك أردت الاحتفال بزواجي أكثر من مرة من خلال ارتداء طفلتي لفستان زفافي، وأخيراً لأنني أعتقد أن هذه الصور ستصبح ذكرى عظيمة سوف أعرضها في يوم زفافها في وقت ما”.
منذ أن كانت طفلتها رضيعة، بدأت براندي في التقاط الصور للصغيرة في الفستان الضخم، وبعد مرور الأعوام أصبح الفستان يتناسب مع حجم ابنتها البالغة من العمر 12 عاماً، رغم أنه ما زال يقع من فوق أكتافها.
لا تتوقع براندي أن ترتدي ابنتها اليسون فستان الزفاف القديم في حفل زواجها، لكنها تتمنى أن تعرض هذه الصور بالحفل في المستقبل.
كما ستستمر الأم في هذا التقليد السنوي لابنتها المراهقة لتسجيل كل مرحلة من حياتها، والذي يجعل لعيد ميلاد الصغيرة قيمة أكبر كل عام.
براندي قامت بنفس الشيء مع ابنها الذي ارتدى بنطلون جينز واسعاً، منذ أن كان عمره أياماً حتى مرحلة المراهقة، يبدو أن التقليد أعجب الأم كثيراً لاتباعه كل عام لرصد الفروق والتغيرات السنوية سواء في الطول أو الوزن أو حتى قصة الشعر.
الأمر غريب إلى حد ما، لكن الأم أرادت أن ترى كيف كبرت ابنتها عاماً بعد آخر، فالتقطت المدونة الأميركية براندي ييروس، صوراً سنوية لطفلتها لتستمتع برؤيتها تكبر على مدار 10 سنوات.
براندي التي أصبحت أمًّا منذ أن بلغت عامها الـ 14، قالت لموقع Today.com إن الفكرة جاءتها من مجلة قرأتها أثناء حملها، حيت تعتمد الفكرة على التقاط صورة سنوية للطفل بملابس والديه لتميز الفرق في الشكل والحجم كل عام.
وأضافت براندي، “اخترت أن ترتدي ابنتي فستان زفافي لعدة أسباب، أولها هو استخدام الفستان لأكثر من مرة بعد يوم الزفاف، ولأنني أدرك جيداً أنها سترتدي فستانها الخاص حينما ستتزوج، لذلك أردت الاحتفال بزواجي أكثر من مرة من خلال ارتداء طفلتي لفستان زفافي، وأخيراً لأنني أعتقد أن هذه الصور ستصبح ذكرى عظيمة سوف أعرضها في يوم زفافها في وقت ما”.
منذ أن كانت طفلتها رضيعة، بدأت براندي في التقاط الصور للصغيرة في الفستان الضخم، وبعد مرور الأعوام أصبح الفستان يتناسب مع حجم ابنتها البالغة من العمر 12 عاماً، رغم أنه ما زال يقع من فوق أكتافها.
لا تتوقع براندي أن ترتدي ابنتها اليسون فستان الزفاف القديم في حفل زواجها، لكنها تتمنى أن تعرض هذه الصور بالحفل في المستقبل.
كما ستستمر الأم في هذا التقليد السنوي لابنتها المراهقة لتسجيل كل مرحلة من حياتها، والذي يجعل لعيد ميلاد الصغيرة قيمة أكبر كل عام.
براندي قامت بنفس الشيء مع ابنها الذي ارتدى بنطلون جينز واسعاً، منذ أن كان عمره أياماً حتى مرحلة المراهقة، يبدو أن التقليد أعجب الأم كثيراً لاتباعه كل عام لرصد الفروق والتغيرات السنوية سواء في الطول أو الوزن أو حتى قصة الشعر.