شنّ نائب رئيس الشرطة في دبي الفريق ضاحي خلفان، هجوماً عنيفاً على إيران وحزب الله، وطالب بعدم السماح لأيِّ إيراني بفتح محل تجاري في الخليج بعد اليوم.
وفيما يتعلق بإيران، قال "خلفان": "نسيت أن أبناء الخليج هم الذين دحروا الفرس الذين كانوا يحتلون العراق يوماً ما، ويجب أن نعيد لهم الدرس من جديد".
وأضاف: "كل الذين يقفون من دول الخليج موقفاً سلبياً، وهي تدافع عن أمنها القومي، سيكون لهم حسابٌ خاص.
وأردف: "كنا نتغاضى ونتحمّل ونقول المسامح كريم ونجامل ونقول لعل وعسى.. ظلت إيران شريرة وحزب اللات إرهابياً وهدفهما توسّع وكَبُرَ وازداد".
وفي سلسلة تغريدات عبر حسابه الرسمي على "تويتر"، أشار "خلفان"، إلى أن الإيرانيين لا يسمحون للإماراتيين بفتح كشك في بلادهم، على حد تعبيره، وبالتالي يجب معاملتهم بالمثل.
وقال إن "تجارة إيران معنا هي عبارة عن إيراني يفتح محلاً ويبيع لإيراني مشترٍ.. ليس لنا مع إيران فائدة تُذكر.."، مشيراً الى أن "أسواقنا الجديدة الكبرى هي إفريقيا".
وأكّد خلفان؛ ضرورة إدراج بضائع إيران على المقاطعة الخليجية، و"استخدام الأوراق التي نملكها لإيقاف التهور الإيراني".. وتابع: خلال ٣ سنوات لا بد ألا نجدّد رخصهم ونطلب منهم المغادرة.
وواصل الفريق ضاحي خلفان؛ ليقول إن كل درهم تُشترى به بضاعة إيرانية يذهب جزءٌ من ريعه في قتل السوريين، وجزءٌ في شراء الأسلحة والمتفجرات، التي تُرسل لاستخدامها في الإخلال بالأمن".
كذلك هاجم خلفان؛ حزب الله اللبناني، قائلاً: إن "دول الخليج قدّمت له ما لا يستحق، ولم يشكر يوماً ما إلا أسياده الفرس".
وفيما يتعلق بإيران، قال "خلفان": "نسيت أن أبناء الخليج هم الذين دحروا الفرس الذين كانوا يحتلون العراق يوماً ما، ويجب أن نعيد لهم الدرس من جديد".
وأضاف: "كل الذين يقفون من دول الخليج موقفاً سلبياً، وهي تدافع عن أمنها القومي، سيكون لهم حسابٌ خاص.
وأردف: "كنا نتغاضى ونتحمّل ونقول المسامح كريم ونجامل ونقول لعل وعسى.. ظلت إيران شريرة وحزب اللات إرهابياً وهدفهما توسّع وكَبُرَ وازداد".
وفي سلسلة تغريدات عبر حسابه الرسمي على "تويتر"، أشار "خلفان"، إلى أن الإيرانيين لا يسمحون للإماراتيين بفتح كشك في بلادهم، على حد تعبيره، وبالتالي يجب معاملتهم بالمثل.
وقال إن "تجارة إيران معنا هي عبارة عن إيراني يفتح محلاً ويبيع لإيراني مشترٍ.. ليس لنا مع إيران فائدة تُذكر.."، مشيراً الى أن "أسواقنا الجديدة الكبرى هي إفريقيا".
وأكّد خلفان؛ ضرورة إدراج بضائع إيران على المقاطعة الخليجية، و"استخدام الأوراق التي نملكها لإيقاف التهور الإيراني".. وتابع: خلال ٣ سنوات لا بد ألا نجدّد رخصهم ونطلب منهم المغادرة.
وواصل الفريق ضاحي خلفان؛ ليقول إن كل درهم تُشترى به بضاعة إيرانية يذهب جزءٌ من ريعه في قتل السوريين، وجزءٌ في شراء الأسلحة والمتفجرات، التي تُرسل لاستخدامها في الإخلال بالأمن".
كذلك هاجم خلفان؛ حزب الله اللبناني، قائلاً: إن "دول الخليج قدّمت له ما لا يستحق، ولم يشكر يوماً ما إلا أسياده الفرس".
