كشفت مصادر عسكرية عن استمرار الأنشطة من قبل أقارب عائلة صالح في اليمن وذلك لعرقلة الجهود الأمنية والسياسية، وعلى رأسها دعم فصائل في الحراك الجنوبي لعمل فوضى في المدينة..
وقالت المصادر التي لم تكشف عن اسمها لـ"نشوان نيوز" إن قائد الحرس الخاص لصالح ابن اخيه طارق محمد عبد الله صالح صرف300 قطعة سلاح آلي و30 مسدس كلوك مع الذخائر ومبلغ مالي لضابط يدعى العقيد سيف الضالعي، وذلك لتوزيعها على عناصر الحراك الانفصالي بالضالع .
كما كشفت المصادر عن أن طارق محمد عبد الله صالح "حرض" "عبد الكريم شائف"، وهو رئيس حزب المؤتمر في عدن، على "عرقلة العمل في محافظة عدن وعدم تمكين أي محافظ يتم تعيينه في عدن من العمل، ووجهه "بإثارة عناصر الحراك الانفصالي ضد ابناء المحافظات الشمالية، واثارة الفوضى في عدن" .
وذكرت المصادر إن طارق كان وجه أيضاً قائد المنطقة الجنوبية "مهدي مقوله" قبل إصدار قرار بإقالته.. حيث كان قد وجهه، بدعم المجاميع التي تم ارسالها الى عدن من الحرس الخاص قبل الانتخابات الرئاسية لمواصلة نشاطهم في المحافظة، والتركيز على دعم مواجهتهم لاحزاب اللقاء المشترك"..
من جهة ثانية، كشفت المصادر عن أن قائد الحرس الخاص نفسه اجتمع بمحافظ تعز حمود خالد الصوفي لوضع خطة "انتقامية من ابناء محافظة تعز، والتخطيط لاثارة الفوضى في المحافظة". حسب تعبيرها.
وفي سياق آخر كشفت المصادر عن أن قائد قوات الأمن المركزي يحي محمد عبد الله صالح وبالتنسيق مع قائد حرسه المقدم سعيد الفقيه التقيا "بمجموعة من عناصر الامن السياسي بحضور وكيل جهاز الأمن القومي "عمار محمد عبد الله صالح" لتحريض، عناصر الأمن السياسي على التمرد على قيادة جهاز الامن السياسي وعلى ان يشرف على ترتيب التمرد شخص يدعى "راجح حنيش" دون ان يظهر في الصورة في اطار حملة لتشويه صورة قيادة جهاز الامن السياسي".
*نشوان نيوز
وقالت المصادر التي لم تكشف عن اسمها لـ"نشوان نيوز" إن قائد الحرس الخاص لصالح ابن اخيه طارق محمد عبد الله صالح صرف300 قطعة سلاح آلي و30 مسدس كلوك مع الذخائر ومبلغ مالي لضابط يدعى العقيد سيف الضالعي، وذلك لتوزيعها على عناصر الحراك الانفصالي بالضالع .
كما كشفت المصادر عن أن طارق محمد عبد الله صالح "حرض" "عبد الكريم شائف"، وهو رئيس حزب المؤتمر في عدن، على "عرقلة العمل في محافظة عدن وعدم تمكين أي محافظ يتم تعيينه في عدن من العمل، ووجهه "بإثارة عناصر الحراك الانفصالي ضد ابناء المحافظات الشمالية، واثارة الفوضى في عدن" .
وذكرت المصادر إن طارق كان وجه أيضاً قائد المنطقة الجنوبية "مهدي مقوله" قبل إصدار قرار بإقالته.. حيث كان قد وجهه، بدعم المجاميع التي تم ارسالها الى عدن من الحرس الخاص قبل الانتخابات الرئاسية لمواصلة نشاطهم في المحافظة، والتركيز على دعم مواجهتهم لاحزاب اللقاء المشترك"..
من جهة ثانية، كشفت المصادر عن أن قائد الحرس الخاص نفسه اجتمع بمحافظ تعز حمود خالد الصوفي لوضع خطة "انتقامية من ابناء محافظة تعز، والتخطيط لاثارة الفوضى في المحافظة". حسب تعبيرها.
وفي سياق آخر كشفت المصادر عن أن قائد قوات الأمن المركزي يحي محمد عبد الله صالح وبالتنسيق مع قائد حرسه المقدم سعيد الفقيه التقيا "بمجموعة من عناصر الامن السياسي بحضور وكيل جهاز الأمن القومي "عمار محمد عبد الله صالح" لتحريض، عناصر الأمن السياسي على التمرد على قيادة جهاز الامن السياسي وعلى ان يشرف على ترتيب التمرد شخص يدعى "راجح حنيش" دون ان يظهر في الصورة في اطار حملة لتشويه صورة قيادة جهاز الامن السياسي".
*نشوان نيوز