قال وزير الشباب والرياضة معمر مطهر الإرياني إن حكومة الوفاق الوطني شكلت لجنة وزارية للتواصل مع الشباب اليمني في مختلف الساحات، تمهيداً لتمثيلهم في مؤتمر الحوار الوطني الذي سيعقد في شهر مارس الجاري.
وأشار لـ 26 سبتمبر أن اللجنة تضم في عضويتها عدداً من الوزراء المعنيين وستعقد خلال الفترة القادمة سلسلة من الاجتماعات بغرض التواصل مع شباب اليمن وتلمس أفكارهم وبلورة رؤاهم والتعرف على احتياجاتهم.. وستنظم ورش العمل وندوات متعددة لهذا الغرض.
وأوضح الإرياني أن وزارة الشباب والرياضة تعد حالياً لتأسيس الملتقى الوطني للشباب والذي سيضم مختلف الأطياف والاتجاهات السياسية في مختلف ساحات الاعتصام على الساحة بالتعاون مع وكالة التنمية الأمريكية ويهدف إلى التعرف على أفكار الشباب ومعرفة خططهم لتطوير وتنمية الوطن وبناء الدولة المدنية الحديثة.
وأضاف: "الوزارة تعد أيضاً لمشروع جيل السلام بمشاركة 10 آلاف شاب وفتاة يمثلون الساحات المختلفة في أربع محافظات هي أمانة العاصمة وتعز وعدن والحديدة ضمن مشروع تحسين معيشة المجتمع بدعم المنظمات الدولية".
وأكد أن المشروع يستهدف تقريب الرؤى بين الشباب وتشكيل فريق عمل يضم مختلف التوجهات السياسية والمستقلة ، مؤكداً أن وزارة الشباب والرياضة تقف على مسافة واحدة من الجميع وهي لا يمكن أن تتحدث بلسانهم أو تكون بديلاً عنهم وأنها حريصة على أن يحقق الشباب اليمني كل طموحاتهم وآمالهم.
وأشار لـ 26 سبتمبر أن اللجنة تضم في عضويتها عدداً من الوزراء المعنيين وستعقد خلال الفترة القادمة سلسلة من الاجتماعات بغرض التواصل مع شباب اليمن وتلمس أفكارهم وبلورة رؤاهم والتعرف على احتياجاتهم.. وستنظم ورش العمل وندوات متعددة لهذا الغرض.
وأوضح الإرياني أن وزارة الشباب والرياضة تعد حالياً لتأسيس الملتقى الوطني للشباب والذي سيضم مختلف الأطياف والاتجاهات السياسية في مختلف ساحات الاعتصام على الساحة بالتعاون مع وكالة التنمية الأمريكية ويهدف إلى التعرف على أفكار الشباب ومعرفة خططهم لتطوير وتنمية الوطن وبناء الدولة المدنية الحديثة.
وأضاف: "الوزارة تعد أيضاً لمشروع جيل السلام بمشاركة 10 آلاف شاب وفتاة يمثلون الساحات المختلفة في أربع محافظات هي أمانة العاصمة وتعز وعدن والحديدة ضمن مشروع تحسين معيشة المجتمع بدعم المنظمات الدولية".
وأكد أن المشروع يستهدف تقريب الرؤى بين الشباب وتشكيل فريق عمل يضم مختلف التوجهات السياسية والمستقلة ، مؤكداً أن وزارة الشباب والرياضة تقف على مسافة واحدة من الجميع وهي لا يمكن أن تتحدث بلسانهم أو تكون بديلاً عنهم وأنها حريصة على أن يحقق الشباب اليمني كل طموحاتهم وآمالهم.