قال مصادر مطلعة أن اللواء محمد صالح الأحمر قائد القوات الجوية يعيش حال صحية متدهورة منذ بدء شرارة الثورة في قاعدة الديلمي الجوية بصنعاء التي تطالب بإسقاطه من منصبه.
وأشارت المصادر لـ"لأهالي نت" إلى أن اللواء الأحمر، يعاود المستشفى بصفة شبه مستمرة.
وفي سياق متصل اتهم منتسبوا القوات الجوية الذين يعتصمون أمام منزل رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي، بالعاصمة صنعاء منذ أواخر يناير الفائت اللجنة العسكرية تنحاز إلى جانب محمد صالح الأحمر، والتخاذل عن الاستجابة لمطالبهم.
ولوح المعتصمون في بيان لهم اليوم الأربعاء باللجوء إلى الأوراق التصعيدية لإجبار الجهات المعنية على إقالة اللواء الأحمر، معلنين رفضهم القاطع العودة إلى قاعدة الديلمي الجوية التي خرجوا منها بعد انتفاضة ضد اللواء محمد صالح.
وأوضح رئيس اللجنة الإعلامية لأحرار الجوية عبد الرحمن الهلالي، في تصريح صحفي بأنهم وقبل انتخاب الرئيس الجديد عبد ربه منصور هادي كانوا يلتمسون العذر للرئيس هادي وللجنة العسكرية ووزارة الدفاع وهيئة الأركان العامة، إذ عسى أن يلاقي المعنيون في هذا الأمر صعوبة في اتخاذ قرار إقالة قائد الجوية. حسب قوله.
وأشار الهلالي إلى أنه وبعد فوز هادي بثقة الشعب وأصبح رئيساً للجمهورية يتوجب عليه أن يتخذ قراراً عاجلاً بإقالة محمد صالح، لافتاً إلى أنه في حال عدم الإسراع في إقالته فإن أحرار الجوية يمتلكون أوراقاً في حال استخدامها ستؤثر على مجريات الأمور على مستوى الجمهورية ككل. حسب تعبيره.
وأضاف: نحن مع المبادرة وإعادة هيكلة الجيش بعد الانتخابات مباشرة على أن يكون البدء في إعادة الهيكلة بقوات الجوية والدفاع الجوي، مشيراً إلى أنه في حال كان هناك وقت لهذه العملية فإنهم لا يطيقون بقاء قائدهم وبالتالي سيجبرون على استخدام أوراقهم التصعيدية.
وفي البيان الصادر عنهم قال أحرار الجوية أنهم مستعدون لكشف المزيد من فساد الأحمر، وأنهم سينظمون غداً عرضا عسكريا في إطار خطواتهم التصعيدية.
وأشارت المصادر لـ"لأهالي نت" إلى أن اللواء الأحمر، يعاود المستشفى بصفة شبه مستمرة.
وفي سياق متصل اتهم منتسبوا القوات الجوية الذين يعتصمون أمام منزل رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي، بالعاصمة صنعاء منذ أواخر يناير الفائت اللجنة العسكرية تنحاز إلى جانب محمد صالح الأحمر، والتخاذل عن الاستجابة لمطالبهم.
ولوح المعتصمون في بيان لهم اليوم الأربعاء باللجوء إلى الأوراق التصعيدية لإجبار الجهات المعنية على إقالة اللواء الأحمر، معلنين رفضهم القاطع العودة إلى قاعدة الديلمي الجوية التي خرجوا منها بعد انتفاضة ضد اللواء محمد صالح.
وأوضح رئيس اللجنة الإعلامية لأحرار الجوية عبد الرحمن الهلالي، في تصريح صحفي بأنهم وقبل انتخاب الرئيس الجديد عبد ربه منصور هادي كانوا يلتمسون العذر للرئيس هادي وللجنة العسكرية ووزارة الدفاع وهيئة الأركان العامة، إذ عسى أن يلاقي المعنيون في هذا الأمر صعوبة في اتخاذ قرار إقالة قائد الجوية. حسب قوله.
وأشار الهلالي إلى أنه وبعد فوز هادي بثقة الشعب وأصبح رئيساً للجمهورية يتوجب عليه أن يتخذ قراراً عاجلاً بإقالة محمد صالح، لافتاً إلى أنه في حال عدم الإسراع في إقالته فإن أحرار الجوية يمتلكون أوراقاً في حال استخدامها ستؤثر على مجريات الأمور على مستوى الجمهورية ككل. حسب تعبيره.
وأضاف: نحن مع المبادرة وإعادة هيكلة الجيش بعد الانتخابات مباشرة على أن يكون البدء في إعادة الهيكلة بقوات الجوية والدفاع الجوي، مشيراً إلى أنه في حال كان هناك وقت لهذه العملية فإنهم لا يطيقون بقاء قائدهم وبالتالي سيجبرون على استخدام أوراقهم التصعيدية.
وفي البيان الصادر عنهم قال أحرار الجوية أنهم مستعدون لكشف المزيد من فساد الأحمر، وأنهم سينظمون غداً عرضا عسكريا في إطار خطواتهم التصعيدية.