قال المهندس محمد عواس بأنه تفاجئ في الأيام السابقة بتعديل بعض تصميم شوارع المملكة وفق ابتكاره البديل للاشارات المرورية والدوارات.
وبحسب موقع المشهد اليمني فإن المهندس ذكر انه يسعده ان تقوم دولة بتنفذ تصاميمه اذا كانوا سيراعون حقوق الملكية الفكرية الخاصة به وبشريكه زيد الصريمي.
موضحا في حديثه أن "هناك اخطاء في تنفيذ التصميم يجب على المهندسين في المملكة او اي دولة اخرى التنبه اليها وهي أن الجزيرة الوسيطة يجب أن لايقل عرضها عن 10 أمتار كي يتسنا للسائقين الانعطاف دون توقف وبكل سهولة حتى لا يحدث إحتناق مروري عند الاقواس الذي يجب أن تمتد لتحمي السائقين المنعطفين دون توقف او انتظار السماح لهم من قبل السيارات في الشارع الذي سينعطفوا إليه لأن أي تأخير للسائقين أو توقف عند الانعطاف سوف يسبب اختناق مروري ولهذا يجب مراعاة عرض الجزيرة الوسطية والأقواس.
كما وضح المهندس أن تصميمه البديل للاشارات والدوارات يمكنه تمرير 240 سيارة في الدقيقة حيث ان كل قوس من الاقواس الستة الموجودة في تصميمه يمكنه تمرير ثلاثين سيارة في الدقيقة وأن هذا لن يتم مالم تكن الجزيرة الوسطية بعرض لايقل عن 10 امتار وباقواس لايقل قطرها عن 24 متر وبهذا يكون إجمالي عدد السيارات التي ستمر وفق تصميمه 240 سيارة في الدقيقة فيما لايمكن لنظام الاشارات المرورية او الدوار أن يمرر أكثر من ستين سيارة في الدقيقة ولهذا فنظام الاقواس الذي ابتكره يعد افضل بكثير وبمجرد تنفيذه في اي تقاطع سيلتمس الناس الفرق الكبير من حيث سلاسة السير وعدم تكدس السيارات وتضييع الوقت بالوقوف امام الاشارات او داخل الدوارات التي وضح المهندس أنها السبب الرئيسي لزحمة السير في جميع مدن العالم كما أضاف المهندس أن تنفيذ تصميمه في التقاطعات يجعل 99% من التقاطعات في غناء عن استخدام الجسور والانفاق التي قال المهندس انه يعجب من استمرار المملكة في تصميم الجسور والانفاق بطرقه السابقة رغم أنه قد قدم طريقة أفضل لتصميم الجسور والأنفاق وقد تناولت صحف المملكة نفسها خبر تقديم مهندس يمني أفضل طريقة لتصميم الجسور والأنفاق قائلا إن تصميم الجسور والأنفاق بالطريقة السابقة لايحل مشكلة الاختناق المروري وان على المملكة مقارنة تصاميمها التي لم تنفذ بتصميمه.
كما استغرب المهندس من عدم بدأ المملكة في تنفيذ الحل الذي قدمه لمشكلة تدافع الحجاج والذي يقوم على أساس تقسيم الشوارع التي سيمر منها الحجاح بفواصل خرسانية لا تتجاوز المسافة بين الفاصل والآخر عن مترين وذالك من اجل تقوم الفواصل بتثبت الحجاح من التدافع كما هو موضح في الصورة إضافة إلى تفاصيل وهي لحل مشكلة تدافع الحجاح يجب أن تكون جاهزة خلال شهر من اليوم وعلى النحو الآتي:
1- يتم تقسيم الشوارع المؤدية الى صحن الجمرات الى ممرات تمتد من بداية انطلاق الحجاج لرمي الجمرات أي من الأماكن التي باتوا فيها حتى يصلوا إلى السير المتحرك الذي سينظم عملية رمي الجمرات.
2 - يعاد تصميم أماكن مبيت الحجاج بحيث يخصص لكل جزء من الحجاج ممر لايستطيع دخوله غيرهم.
3 - ارضية الممرات يجب أن تكون مصبوبه بطبقة خرسانيه.
4 - عرض كل ممر يجب أن لايزيد عن مترين.
5 - يجب أن لا يقل ارتفاع الميدة الحاملة للأعمدة الممتدة على جانب كل ممر عن متر والمسافة بين الأعمدة اربعة أمتار.
6 - يستحسن ان تكون الممرات بشكل جذوع النخل كما يستحسن ان تكون الأسقف مكيفه.
7 - يكون الدخول لرمي الجمرات على ارضية متحركة يتم تصميمها لتمرير 8000 الف حاج كل دقيقه على الأقل.
وبحسب موقع المشهد اليمني فإن المهندس ذكر انه يسعده ان تقوم دولة بتنفذ تصاميمه اذا كانوا سيراعون حقوق الملكية الفكرية الخاصة به وبشريكه زيد الصريمي.
موضحا في حديثه أن "هناك اخطاء في تنفيذ التصميم يجب على المهندسين في المملكة او اي دولة اخرى التنبه اليها وهي أن الجزيرة الوسيطة يجب أن لايقل عرضها عن 10 أمتار كي يتسنا للسائقين الانعطاف دون توقف وبكل سهولة حتى لا يحدث إحتناق مروري عند الاقواس الذي يجب أن تمتد لتحمي السائقين المنعطفين دون توقف او انتظار السماح لهم من قبل السيارات في الشارع الذي سينعطفوا إليه لأن أي تأخير للسائقين أو توقف عند الانعطاف سوف يسبب اختناق مروري ولهذا يجب مراعاة عرض الجزيرة الوسطية والأقواس.
كما وضح المهندس أن تصميمه البديل للاشارات والدوارات يمكنه تمرير 240 سيارة في الدقيقة حيث ان كل قوس من الاقواس الستة الموجودة في تصميمه يمكنه تمرير ثلاثين سيارة في الدقيقة وأن هذا لن يتم مالم تكن الجزيرة الوسطية بعرض لايقل عن 10 امتار وباقواس لايقل قطرها عن 24 متر وبهذا يكون إجمالي عدد السيارات التي ستمر وفق تصميمه 240 سيارة في الدقيقة فيما لايمكن لنظام الاشارات المرورية او الدوار أن يمرر أكثر من ستين سيارة في الدقيقة ولهذا فنظام الاقواس الذي ابتكره يعد افضل بكثير وبمجرد تنفيذه في اي تقاطع سيلتمس الناس الفرق الكبير من حيث سلاسة السير وعدم تكدس السيارات وتضييع الوقت بالوقوف امام الاشارات او داخل الدوارات التي وضح المهندس أنها السبب الرئيسي لزحمة السير في جميع مدن العالم كما أضاف المهندس أن تنفيذ تصميمه في التقاطعات يجعل 99% من التقاطعات في غناء عن استخدام الجسور والانفاق التي قال المهندس انه يعجب من استمرار المملكة في تصميم الجسور والانفاق بطرقه السابقة رغم أنه قد قدم طريقة أفضل لتصميم الجسور والأنفاق وقد تناولت صحف المملكة نفسها خبر تقديم مهندس يمني أفضل طريقة لتصميم الجسور والأنفاق قائلا إن تصميم الجسور والأنفاق بالطريقة السابقة لايحل مشكلة الاختناق المروري وان على المملكة مقارنة تصاميمها التي لم تنفذ بتصميمه.
كما استغرب المهندس من عدم بدأ المملكة في تنفيذ الحل الذي قدمه لمشكلة تدافع الحجاج والذي يقوم على أساس تقسيم الشوارع التي سيمر منها الحجاح بفواصل خرسانية لا تتجاوز المسافة بين الفاصل والآخر عن مترين وذالك من اجل تقوم الفواصل بتثبت الحجاح من التدافع كما هو موضح في الصورة إضافة إلى تفاصيل وهي لحل مشكلة تدافع الحجاح يجب أن تكون جاهزة خلال شهر من اليوم وعلى النحو الآتي:
1- يتم تقسيم الشوارع المؤدية الى صحن الجمرات الى ممرات تمتد من بداية انطلاق الحجاج لرمي الجمرات أي من الأماكن التي باتوا فيها حتى يصلوا إلى السير المتحرك الذي سينظم عملية رمي الجمرات.
2 - يعاد تصميم أماكن مبيت الحجاج بحيث يخصص لكل جزء من الحجاج ممر لايستطيع دخوله غيرهم.
3 - ارضية الممرات يجب أن تكون مصبوبه بطبقة خرسانيه.
4 - عرض كل ممر يجب أن لايزيد عن مترين.
5 - يجب أن لا يقل ارتفاع الميدة الحاملة للأعمدة الممتدة على جانب كل ممر عن متر والمسافة بين الأعمدة اربعة أمتار.
6 - يستحسن ان تكون الممرات بشكل جذوع النخل كما يستحسن ان تكون الأسقف مكيفه.
7 - يكون الدخول لرمي الجمرات على ارضية متحركة يتم تصميمها لتمرير 8000 الف حاج كل دقيقه على الأقل.