قالت مصادر محلية بمديرية حجور محافظة حجة أن أربعة قتلى سقطوا اليوم الأحد من أبناء قبائل حجور في المواجهات المسلحة بين القبائل وبين الحوثيين.
وأكدت المصادر لـ"الأهالي نت" أن قبائل حجور تمكنت اليوم الأحد من استعادة جبل الجرابي الذي سيطر عليه الحوثيون الجمعة الماضية، وأفادت أن القتال العنيف لا زال مستمر حتى لحظة كتابة الخبر استخدمت فيه كل أنواع الأسلحة.
ويطل جبل الجرابي على منطقة أبو دوار المعقل الرئيس لجماعة الحوثيين كما يجاور جبل المشبه الواقع تحت سيطرة القبائل من جهة الغرب.
وارتفعت حدة المواجهات المسلحة بين قبائل حجور والحوثيين مخلفة مئات القتلى والجرحى، ولم تفلح لجان الوساطة في إيقاف نزيف الدم على الحدود بين مديريتي كشر ومستبأ بمحافظة حجة منذ 10 ذو الحجة من العام الماضي.
وقالت المصادر المحلية أن 80 شخصا من أبناء قبائل حجور قتلوا منذ بدء القتال في 10 ذو الحجة كما جرح أكثر من 140 آخرون. كما تقدر المصادر سقوط العديد من القتلى بين الحوثيين.
وكان خمسة مواطنين من أبناء مديرية كشر قتلوا (الخميس 23 فبراير) في انفجار لغم وضعه الحوثيون تحت إحدى جثث المواطنين كان قد قتل من قبل عندما أتى القتلى الخمسة لسحب الجثة، وذلك في تبة صغيرة تقع أمام المركز الأمني في عاهم.
وقال زيد عرجاش أن المواجهات تجددت حين حاول الحوثيون الاستيلاء على جبل المشنة وجبل الجرابي. وأوضح أن الحوثيين يستخدمون الأسلحة الثقيلة والقناصات الليلية وقناصات الليزر.
وكان ناطق القبائل زيد عرجاش، أكد للأهالي نت، أمس السبت، أن مديرية عاهم تشهد حصارا مشددا، وأن الحوثيون قصفوا عدد من محطات الوقود بقذائف الآر بي جي. وطالب ناطق القبائل في حجور أجهزة الدولة بتحمل مسئولياتها في حماية المدنيين. داعيا جميع وسائل الاعلام إلى تغطية الأحداث وعرض المآسي التي يعيشها أبناء عاهم.
وفي 11 فبراير تم التوقيع على وقف إطلاق النار بين أبناء القبائل والحوثيين، إلا أن المواجهات تجددت بعد ساعات من توقيع الاتفاق.
وأكدت المصادر لـ"الأهالي نت" أن قبائل حجور تمكنت اليوم الأحد من استعادة جبل الجرابي الذي سيطر عليه الحوثيون الجمعة الماضية، وأفادت أن القتال العنيف لا زال مستمر حتى لحظة كتابة الخبر استخدمت فيه كل أنواع الأسلحة.
ويطل جبل الجرابي على منطقة أبو دوار المعقل الرئيس لجماعة الحوثيين كما يجاور جبل المشبه الواقع تحت سيطرة القبائل من جهة الغرب.
وارتفعت حدة المواجهات المسلحة بين قبائل حجور والحوثيين مخلفة مئات القتلى والجرحى، ولم تفلح لجان الوساطة في إيقاف نزيف الدم على الحدود بين مديريتي كشر ومستبأ بمحافظة حجة منذ 10 ذو الحجة من العام الماضي.
وقالت المصادر المحلية أن 80 شخصا من أبناء قبائل حجور قتلوا منذ بدء القتال في 10 ذو الحجة كما جرح أكثر من 140 آخرون. كما تقدر المصادر سقوط العديد من القتلى بين الحوثيين.
وكان خمسة مواطنين من أبناء مديرية كشر قتلوا (الخميس 23 فبراير) في انفجار لغم وضعه الحوثيون تحت إحدى جثث المواطنين كان قد قتل من قبل عندما أتى القتلى الخمسة لسحب الجثة، وذلك في تبة صغيرة تقع أمام المركز الأمني في عاهم.
وقال زيد عرجاش أن المواجهات تجددت حين حاول الحوثيون الاستيلاء على جبل المشنة وجبل الجرابي. وأوضح أن الحوثيين يستخدمون الأسلحة الثقيلة والقناصات الليلية وقناصات الليزر.
وكان ناطق القبائل زيد عرجاش، أكد للأهالي نت، أمس السبت، أن مديرية عاهم تشهد حصارا مشددا، وأن الحوثيون قصفوا عدد من محطات الوقود بقذائف الآر بي جي. وطالب ناطق القبائل في حجور أجهزة الدولة بتحمل مسئولياتها في حماية المدنيين. داعيا جميع وسائل الاعلام إلى تغطية الأحداث وعرض المآسي التي يعيشها أبناء عاهم.
وفي 11 فبراير تم التوقيع على وقف إطلاق النار بين أبناء القبائل والحوثيين، إلا أن المواجهات تجددت بعد ساعات من توقيع الاتفاق.
