نُظمت في الكويت، السبت 23 يناير/كانون الثاني 2016، أول مسابقة جمال خاصة بكلاب الحراسة، وذلك بإشراف لجنة تحكيم دولية تنظمها رابطة k9 الكويتية المختصة بكلاب الحراسة والأثر والجمال، وبمشاركة مربين للكلاب من دول خليجية ومصر.
وقال محمد بدر الحامدي، مدير اللجنة الإعلامية في رابطة K9 الكويتية، في تصريح لـ"هافينغتون بوست عربي" إن عدد الكلاب المشاركة تجاوز 100 كلب، لافتاً إلى أن هذه المسابقة مخصصة لكلاب الحراسة والكلاب المتخصصة في تعقب الأثر.
وبيّن الحامدي أن الهدف من إقامة هذه البطولة "هو تطوير ما تقوم به رابطة الـK9؛ نظراً لكون الموجودين في الكويت من الهواة والمربين فقط، وذلك من أجل الانتقال من مرحلة الهواية إلى مرحلة الاحتراف".
وأوضح أن المسابقة تشهد مشاركة 8 فئات مختلفة من الكلاب، "وسيتم اختيار أجمل كلب من كل فئة من طرف لجنة تحكيم أعضاؤها من الذين لديهم خبرة طويلة في هذا المجال".
وأضاف أنه سيتم تسليم الكؤوس والميداليات والدروع للفائزين من أصحاب الكلاب.
وأشار الحامدي إلى أن المسابقة "هي الأولى من نوعها؛ كونها تشهد مشاركة محكمين دوليين من جنسيات مختلفة بينها روسيا وفنزويلا"، لافتاً إلى تنوع جنسيات أصحاب الكلاب المشاركة أيضاً، ومن بينها الكويت والسعودية والإمارات وقطر والبحرين ومصر.
وحول مدى الإقبال على المشاركة في المسابقة، أكد أنه "كان مُرضياً"، مقدراً إجمالي عدد الحضور بقرابة الألف.
وفي ما يتعلق بشروط المسابقة، ذكر الحامدي أن آلية التسجيل مجانية مع إرفاق نسخة من صورة البطاقة المدنية لصاحب الكلب، إضافة إلى دفتره الصحي مشتملاً على بيانات الكلب من حيث النوع وتاريخ الميلاد وآخر تطعيم طبي له.
ويشترط أن يكون جنس الكلب من السلالات النقية المعروفة وليس المهجنة، وأن يتمتع بصحة جيدة، وأن يكون حاصل على جميع التطعيمات الدورية، ولم يمضِ على آخر تطعيم عام.
وأبدى الكابتن محمود إبراهيم، من النادي الكويتي لتربية الكلاب، وهو أيضاً أحد المشاركين في المسابقة، سعادته بالمشاركة، مشيداً "بحُسن التنظيم وتنوع الفقرات وحجم الإقبال".
وأضاف في تصريح لـ"هافينغتون بوست عربي" أن هذه هي المرة الأولى التي يتم تنظيم المسابقة في صالة داخلية، ولم توجد هناك أية عوائق.
وقال محمد بدر الحامدي، مدير اللجنة الإعلامية في رابطة K9 الكويتية، في تصريح لـ"هافينغتون بوست عربي" إن عدد الكلاب المشاركة تجاوز 100 كلب، لافتاً إلى أن هذه المسابقة مخصصة لكلاب الحراسة والكلاب المتخصصة في تعقب الأثر.
وبيّن الحامدي أن الهدف من إقامة هذه البطولة "هو تطوير ما تقوم به رابطة الـK9؛ نظراً لكون الموجودين في الكويت من الهواة والمربين فقط، وذلك من أجل الانتقال من مرحلة الهواية إلى مرحلة الاحتراف".
وأوضح أن المسابقة تشهد مشاركة 8 فئات مختلفة من الكلاب، "وسيتم اختيار أجمل كلب من كل فئة من طرف لجنة تحكيم أعضاؤها من الذين لديهم خبرة طويلة في هذا المجال".
وأضاف أنه سيتم تسليم الكؤوس والميداليات والدروع للفائزين من أصحاب الكلاب.
وأشار الحامدي إلى أن المسابقة "هي الأولى من نوعها؛ كونها تشهد مشاركة محكمين دوليين من جنسيات مختلفة بينها روسيا وفنزويلا"، لافتاً إلى تنوع جنسيات أصحاب الكلاب المشاركة أيضاً، ومن بينها الكويت والسعودية والإمارات وقطر والبحرين ومصر.
وحول مدى الإقبال على المشاركة في المسابقة، أكد أنه "كان مُرضياً"، مقدراً إجمالي عدد الحضور بقرابة الألف.
وفي ما يتعلق بشروط المسابقة، ذكر الحامدي أن آلية التسجيل مجانية مع إرفاق نسخة من صورة البطاقة المدنية لصاحب الكلب، إضافة إلى دفتره الصحي مشتملاً على بيانات الكلب من حيث النوع وتاريخ الميلاد وآخر تطعيم طبي له.
ويشترط أن يكون جنس الكلب من السلالات النقية المعروفة وليس المهجنة، وأن يتمتع بصحة جيدة، وأن يكون حاصل على جميع التطعيمات الدورية، ولم يمضِ على آخر تطعيم عام.
وأبدى الكابتن محمود إبراهيم، من النادي الكويتي لتربية الكلاب، وهو أيضاً أحد المشاركين في المسابقة، سعادته بالمشاركة، مشيداً "بحُسن التنظيم وتنوع الفقرات وحجم الإقبال".
وأضاف في تصريح لـ"هافينغتون بوست عربي" أن هذه هي المرة الأولى التي يتم تنظيم المسابقة في صالة داخلية، ولم توجد هناك أية عوائق.