شهدت المحافظات اليمنية إقبالاً كثيفاً على الإنتخابات الرئاسية المبكرة وخاصة العاصمة صنعاء، وشاركت جميع أطياف الشعب اليمني في الإنتخابات الرئاسية المبكرة وسط كثافة غير متوقعة رغم دعوات المقاطعة من قبل الحراك والحوثيين.
وشهدت المحافظات الجنوبية وجزيرة سقطرى والمحافظات الشرقية وبالأخص حضرموت إقبالاً ملحوظاً على الإدلاء بالأصوات رغم دعوات المقاطعة ورغم إستخدام الحراك الجنوبي للأسلحة والنيران في بث الرعب في صفوف الناخبين وعرقلة.
وقالت اللجنة العليا للإنتخابات أن عملية الاقبال على الاقتراع في ساعاتها الأولى فاقت المتوقع و أن بطائق الاقتراع نفذت في بعض المراكز الانتخابية.
وقالت اللجنة أن الإنتخابات تسير بصورة طبيعية في 292 دائرة إنتخابية وأن العملية الإنتخابية توقفت في 9 دوائر إنتخابية، منها خمس دوائر في محافظة لحج وثلاث في الضالع ودائرة واحدة في أبين وتم نقلها لعواصم المحافظات والاقتراع جار فيها.
ويعتبر الإقبال الكثيف الذي شهدته الإنتخابات فشلاً ذريعاً لدعوات المقاطعة التي أطلقتها بعض الأطراف السياسية ورغم إستخدام الحراك للإسلحة النارية لمنع الناخبين من التوجه إلى مراكز الإقتراع.
وشهدت المحافظات الجنوبية وجزيرة سقطرى والمحافظات الشرقية وبالأخص حضرموت إقبالاً ملحوظاً على الإدلاء بالأصوات رغم دعوات المقاطعة ورغم إستخدام الحراك الجنوبي للأسلحة والنيران في بث الرعب في صفوف الناخبين وعرقلة.
وقالت اللجنة العليا للإنتخابات أن عملية الاقبال على الاقتراع في ساعاتها الأولى فاقت المتوقع و أن بطائق الاقتراع نفذت في بعض المراكز الانتخابية.
وقالت اللجنة أن الإنتخابات تسير بصورة طبيعية في 292 دائرة إنتخابية وأن العملية الإنتخابية توقفت في 9 دوائر إنتخابية، منها خمس دوائر في محافظة لحج وثلاث في الضالع ودائرة واحدة في أبين وتم نقلها لعواصم المحافظات والاقتراع جار فيها.
ويعتبر الإقبال الكثيف الذي شهدته الإنتخابات فشلاً ذريعاً لدعوات المقاطعة التي أطلقتها بعض الأطراف السياسية ورغم إستخدام الحراك للإسلحة النارية لمنع الناخبين من التوجه إلى مراكز الإقتراع.
