يبلغ متوسط الحوادث بالسعودية 45ألف حادث شهرياً , منتجة متوسط 3500 حادث تقريباً . ( الأرقام من مركز المعلومات بوزارة الداخلية ) , للأسف هذه الإصابات ربما تنتج شللاً سفلي يعوق المصاب/ة من التحرك تلزمهم الكرسي المتحرك بقية العمر .
و هذا محور حديثنا في هذه المقالة . حيث ظهر على السطح مؤخراً تقنية جديدة ربما تعيد النظر في الكرسي المتحرك كوسيلة لتحرك المصابين او المصابات و تسمى إيكسو باينوكس ( يمكن تعريبها بالهيكل الخارجي البيولوجي الحيوي ) و بقراءة تفاصيله التقنية يتضح انه موجه لمن يعانون من شلل سفلي و كان لديه(لديها) قوة بالأطراف العلوية . نعم هناك خواص تقلل من فاعليته كمنتج يقدم الحل النهائي كمدة البطارية (3ساعات) و أمور أخرى كتخصيص وزن المريض و طوله و ما إذا كان لديه او لديها الإمكانية للتنقل بين المقعد المتحرك و الثابت و لكن هذه امور ستحل مع الزمن و تطوير التقنية . ورأيي الشخصي أنها لن تمنع من القول أنه منتج سيغير النظرة على الوسائل الحالية المساعدة لتنقل المرضى , فقد وصفته مجلة تايم كأحد أهم التقنيات الناشئة بعام 2010 (هنا التقرير )
و هنا فيديو لعرض عن التقنية و التقنيين في مؤتمر TEDMED
التقنية تبدو معقدة لي كطبيب ,لكن فكرتها تبدو مشوقة , ربما في القريب القادم أسعد و أنا أرى طبيبا يرد على شخص لديه شلل رباعي او سفلي ثنائي بأنه يستطيع المشي مجددا
عموما التقنية انتقلت من المعامل للتجارب البشرية في العام 2010 و هذا يعني أننا سنراها قريبا تتحول للإنتاج على مستوى أكبر
ختاما , نسمع عن كثير من التقنيات من من معاهد , جامعات , مستشفيات .. و القائمة تطول . لكن الغريب أننا لا نسمع من يرغب بنقلها إلى هنا , ربما لو فكر أحد المسؤولين أن احتضان الأبحاث التي تقدم خدمة فعلية للمجتمع كأن تساعدهم في خطوتهم الأولى عقب سنوات الكرسي المتحرك لفكر كثيرا قبل ان يخط الحبر لاعتماد ميزانيات مؤسسته الحكومية .
إن كنت غير متأكد من جدوى ذلك إذهب لموقع هذه التقنية وابحث عن بدايات الشركة لترى أنها بدأت من معامل الهندسة بجامعة كاليفورنيا .
و هذا محور حديثنا في هذه المقالة . حيث ظهر على السطح مؤخراً تقنية جديدة ربما تعيد النظر في الكرسي المتحرك كوسيلة لتحرك المصابين او المصابات و تسمى إيكسو باينوكس ( يمكن تعريبها بالهيكل الخارجي البيولوجي الحيوي ) و بقراءة تفاصيله التقنية يتضح انه موجه لمن يعانون من شلل سفلي و كان لديه(لديها) قوة بالأطراف العلوية . نعم هناك خواص تقلل من فاعليته كمنتج يقدم الحل النهائي كمدة البطارية (3ساعات) و أمور أخرى كتخصيص وزن المريض و طوله و ما إذا كان لديه او لديها الإمكانية للتنقل بين المقعد المتحرك و الثابت و لكن هذه امور ستحل مع الزمن و تطوير التقنية . ورأيي الشخصي أنها لن تمنع من القول أنه منتج سيغير النظرة على الوسائل الحالية المساعدة لتنقل المرضى , فقد وصفته مجلة تايم كأحد أهم التقنيات الناشئة بعام 2010 (هنا التقرير )
و هنا فيديو لعرض عن التقنية و التقنيين في مؤتمر TEDMED
التقنية تبدو معقدة لي كطبيب ,لكن فكرتها تبدو مشوقة , ربما في القريب القادم أسعد و أنا أرى طبيبا يرد على شخص لديه شلل رباعي او سفلي ثنائي بأنه يستطيع المشي مجددا
عموما التقنية انتقلت من المعامل للتجارب البشرية في العام 2010 و هذا يعني أننا سنراها قريبا تتحول للإنتاج على مستوى أكبر
ختاما , نسمع عن كثير من التقنيات من من معاهد , جامعات , مستشفيات .. و القائمة تطول . لكن الغريب أننا لا نسمع من يرغب بنقلها إلى هنا , ربما لو فكر أحد المسؤولين أن احتضان الأبحاث التي تقدم خدمة فعلية للمجتمع كأن تساعدهم في خطوتهم الأولى عقب سنوات الكرسي المتحرك لفكر كثيرا قبل ان يخط الحبر لاعتماد ميزانيات مؤسسته الحكومية .
إن كنت غير متأكد من جدوى ذلك إذهب لموقع هذه التقنية وابحث عن بدايات الشركة لترى أنها بدأت من معامل الهندسة بجامعة كاليفورنيا .