ذكر الموقع الالكتروني لصحيفة يديعوت احرونوت الاسرائيلية ان جيش الاحتلال سينشر خلال الايام القادمة في منطقة تل ابيب بطارية مضادة للصواريخ تعمل ضمن نظام "القبة الحديدية" في اطار تدريبات يجريها حسب مواعيد محددة سلفا.
وقال ناطق باسم جيش الاحتلال ان الهدف من نشر تلك البطارية المضادة للصواريخ هو التدريب على اعتراض صواريخ قد تطلقها حركة حماس وحزب الله في حال مواجهة كبرى مشيرا الى ان الجيش يدرك ان لدى حماس صواريخ تطال منطقة المركز فيما تطال صواريخ حزب الله كافة انحاء اسرائيل.
وقالت مصادر الاحتلال أن سكان "تل أبيب" سيتمكنون من رؤية بطاريات المنظومة الدفاعية رأي العين في قلب المدينة خلال الأيام القادمة كما يراها سكان جنوب الكيان الإسرائيلي.
وكان الجيش نشر في وقتٍ سابق عددًا من بطاريات القبة الحديدية في مدينتي حيفا ويافا شمال الأراضي المحتلة عام 1948.
ونقلت "يديعوت" عن مصادر عسكريةٍ لها أن نشر المنظومة في تل أبيب يأتي كجزٍ من خطة لنشرها في أماكن مختلفة في إسرائيل في وقتٍ لاحق مؤكدة أن لدى كلٍ من حزب الله اللبناني وحماس في غزة صواريخ قادرة على الوصول إلى "تل أبيب".
وقدَر مسئولون أمنيون إسرائيليون أن "تل أبيب" ستكون مستقبلاً جولة رئيسيةً للصراع في المرحلة المقبلة.
وزعم رئيس المخابرات العسكرية عاموس يادلين في وقت مبكر من عام 2009 أن حماس اختبرت بنجاح إطلاق صاروخ بلغ مداه نحو 60 كيلومترًا من قطاع غزة مؤكدا إن تلك الصواريخ التي تملكها حماس يمكن بسهولة أن تطال مطار بن غوروين وتل أبيب.
وقال ناطق باسم جيش الاحتلال ان الهدف من نشر تلك البطارية المضادة للصواريخ هو التدريب على اعتراض صواريخ قد تطلقها حركة حماس وحزب الله في حال مواجهة كبرى مشيرا الى ان الجيش يدرك ان لدى حماس صواريخ تطال منطقة المركز فيما تطال صواريخ حزب الله كافة انحاء اسرائيل.
وقالت مصادر الاحتلال أن سكان "تل أبيب" سيتمكنون من رؤية بطاريات المنظومة الدفاعية رأي العين في قلب المدينة خلال الأيام القادمة كما يراها سكان جنوب الكيان الإسرائيلي.
وكان الجيش نشر في وقتٍ سابق عددًا من بطاريات القبة الحديدية في مدينتي حيفا ويافا شمال الأراضي المحتلة عام 1948.
ونقلت "يديعوت" عن مصادر عسكريةٍ لها أن نشر المنظومة في تل أبيب يأتي كجزٍ من خطة لنشرها في أماكن مختلفة في إسرائيل في وقتٍ لاحق مؤكدة أن لدى كلٍ من حزب الله اللبناني وحماس في غزة صواريخ قادرة على الوصول إلى "تل أبيب".
وقدَر مسئولون أمنيون إسرائيليون أن "تل أبيب" ستكون مستقبلاً جولة رئيسيةً للصراع في المرحلة المقبلة.
وزعم رئيس المخابرات العسكرية عاموس يادلين في وقت مبكر من عام 2009 أن حماس اختبرت بنجاح إطلاق صاروخ بلغ مداه نحو 60 كيلومترًا من قطاع غزة مؤكدا إن تلك الصواريخ التي تملكها حماس يمكن بسهولة أن تطال مطار بن غوروين وتل أبيب.