أعلن باحثون تشيك من قسم المختبرات الطبية في منطقة وسط مورافيا عن نجاحهم في تطوير طريقة وصفوها بالفريدة تتيح التعرف على حدوث إشكالات في عمل الكليتين في وقت مبكر وبالتالي تساعد في نجاح المعالجة بشكل فعال . وذكر رئيس المختبر البروفيسور دافيد ستيسكال بان الباحثين قد توصلوا إلى نتيجة مفادها بان مادة " اورومودلين " التي توجد في البول عادة تتواجد أيضا بشكل مركز في دم الناس الأصحاء والمرضى على حد سواء وأنه تم خلال عمليتي تحقق مستقلتين التأكد لاحقا من أن اورومودولين هو مؤشر دقيق جدا على تعرض الكليتين أو أحداهما لضرر في وقت مبكر .
وأضاف انه وبفضل تركز هذه المادة يمكن متابعة الوضع الصحي للشخص الذي بدأ يعاني من إشكالات في الكليتين .
وشدد على أهمية تشخيص المصاعب في الكليتين في وقت مبكر كي يتم اختيار طريقة العلاج المناسبة لهذا المرض وغيره من الأمراض الأخرى .
وأضاف في الوقت الحاضر لا يوجد مقياس واحد يمكن عن طريقه الكشف في وقت مبكر عن الأضرار التي تلحق بالكليتين مشيرا إلى انه يتم وبشكل اعتيادي الآن استخدام ما يسمى " بالتحليلات التعددية " التي تتمثل بإجراء فحوص مختلفة للدم والبول غير أن هذه الطرق ليست حساسة وقوية .
وأضاف أن طريقتنا حسب النتائج الأولى لها لا تتضمن هذه الأوجه السلبية وتستطيع تقدير وجود ضرر في الكليتين لدى أكثر من 96% من الأشخاص مؤكدا انه سيتم الآن طلب الحصول على براءة اختراع بهذه الطريقة . وأكد أن الناس المصابين بأمراض الكليتين المزمنة عرضة للموت بشكل مبكر بمقدار يزيد بعشر مرات عن الناس العاديين وذلك نتيجة للأمراض والإشكالات التي تحدث في الشرايين القلبية أو الدماغية أو الشرايين الفرعية أو نتيجة لقصور في عمل القلب وذلك بغض النظر عما إذا كان إخفاق عمل الكليتين يتطور لديهم أم لا .
وأشار إلى أن كل عاشر شخص في العالم يعاني بشكل أو بأخر وفق الدراسات والأبحاث العالمية المتخصصة من إشكالات في الكليتين ، فيما يموت كل عام ملايين الناس نتيجة لعدم اكتشاف الأطباء حدوث ضرر في الكليتين في وقت مبكر .
وأضاف انه وبفضل تركز هذه المادة يمكن متابعة الوضع الصحي للشخص الذي بدأ يعاني من إشكالات في الكليتين .
وشدد على أهمية تشخيص المصاعب في الكليتين في وقت مبكر كي يتم اختيار طريقة العلاج المناسبة لهذا المرض وغيره من الأمراض الأخرى .
وأضاف في الوقت الحاضر لا يوجد مقياس واحد يمكن عن طريقه الكشف في وقت مبكر عن الأضرار التي تلحق بالكليتين مشيرا إلى انه يتم وبشكل اعتيادي الآن استخدام ما يسمى " بالتحليلات التعددية " التي تتمثل بإجراء فحوص مختلفة للدم والبول غير أن هذه الطرق ليست حساسة وقوية .
وأضاف أن طريقتنا حسب النتائج الأولى لها لا تتضمن هذه الأوجه السلبية وتستطيع تقدير وجود ضرر في الكليتين لدى أكثر من 96% من الأشخاص مؤكدا انه سيتم الآن طلب الحصول على براءة اختراع بهذه الطريقة . وأكد أن الناس المصابين بأمراض الكليتين المزمنة عرضة للموت بشكل مبكر بمقدار يزيد بعشر مرات عن الناس العاديين وذلك نتيجة للأمراض والإشكالات التي تحدث في الشرايين القلبية أو الدماغية أو الشرايين الفرعية أو نتيجة لقصور في عمل القلب وذلك بغض النظر عما إذا كان إخفاق عمل الكليتين يتطور لديهم أم لا .
وأشار إلى أن كل عاشر شخص في العالم يعاني بشكل أو بأخر وفق الدراسات والأبحاث العالمية المتخصصة من إشكالات في الكليتين ، فيما يموت كل عام ملايين الناس نتيجة لعدم اكتشاف الأطباء حدوث ضرر في الكليتين في وقت مبكر .