كشفت مصادر في الرئاسة اليمنية أن تحضيرات تجري للترتيب لإقامة إحتفالية خاصة بتنصيب عبدربه منصور هادي رئيسياً للجمهورية والتي ستقام عقب الإعلان عن نتائج الانتخابات الرئاسية المبكرة داخل القاعة الكبرى بمجمع دار الرئاسة بحضور محدود لعدد من الشخصيات العربية والدولية وسفراء الدول الراعية للمبادرة الخليجية.
وقالت صحيفة الخليج الإماراتية أن من بين الحضور الأمين العام للجامعة العربية، والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومبعوث الأمين العام للأمم المتحدة جمال بن عمر، ومبعوث شخصي لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وسلطان عمان، ووزير خارجية دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب رؤساء دول مجاورة لليمن من بينهم الرئيس الجيبوتي.
وأمتنعت تلك المصادر من نفي أو تأكيد حضور الرئيس المنتهية ولايته علي عبدالله صالح إحتفالية التنصيب المقررة، مع توقعات بغيابه عنها وعدم عودته إلى اليمن نهائياً والعيش في المنفى.
ومن المزمع إجراء الإنتخابات يوم الثلاثاء القادم 21 فبراير الحالي ومن المتوقع أن تقضي الإنتخابات الرئاسية المبكرة على حكم صالح الذي أستمر 34 سنة.
وأعلن شباب الثورة ومختلف القوى السياسية في الساحة اليمنية تأييدهم لهذه الإنتخابات بإستثناء القوى المدعومة من إيران وهم الحراك والحوثيين.
وتسعى إيران إلى بث الفوضى ومنع الإنتخابات بحيث يتم التأثير على الثورة في سوريا وتهديدها بمصير الفشل، كما تسعى إيران إلى إفشال محاولات الغرب في إنجاح الإنتخابات الرئاسية المبكرة في اليمن وإثبات أنها صاحبة اليد الطويلة في المنطقة.
وقالت صحيفة الخليج الإماراتية أن من بين الحضور الأمين العام للجامعة العربية، والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومبعوث الأمين العام للأمم المتحدة جمال بن عمر، ومبعوث شخصي لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وسلطان عمان، ووزير خارجية دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب رؤساء دول مجاورة لليمن من بينهم الرئيس الجيبوتي.
وأمتنعت تلك المصادر من نفي أو تأكيد حضور الرئيس المنتهية ولايته علي عبدالله صالح إحتفالية التنصيب المقررة، مع توقعات بغيابه عنها وعدم عودته إلى اليمن نهائياً والعيش في المنفى.
ومن المزمع إجراء الإنتخابات يوم الثلاثاء القادم 21 فبراير الحالي ومن المتوقع أن تقضي الإنتخابات الرئاسية المبكرة على حكم صالح الذي أستمر 34 سنة.
وأعلن شباب الثورة ومختلف القوى السياسية في الساحة اليمنية تأييدهم لهذه الإنتخابات بإستثناء القوى المدعومة من إيران وهم الحراك والحوثيين.
وتسعى إيران إلى بث الفوضى ومنع الإنتخابات بحيث يتم التأثير على الثورة في سوريا وتهديدها بمصير الفشل، كما تسعى إيران إلى إفشال محاولات الغرب في إنجاح الإنتخابات الرئاسية المبكرة في اليمن وإثبات أنها صاحبة اليد الطويلة في المنطقة.