تقدمت شركة تويتر بطلب إلى مكتب براءات الاختراع الأميركي لتسجيل براءة تتعلق بجهاز قابل للطيران، دون تسمية نوع الجهاز أو الكشف عن شكله المتوقع.
ويوضح الطلب الذي تقدمت به تويتر في يونيو/حزيران الماضي أن الجهاز يحمل اسم "يو أي في"، اختصارا لجملة "جهاز جوي دون طيار"، ويحمل كاميرا لإرسال الصور واستلام الأوامر.
وقالت صاحبة خدمة التدوين المصغر الأكثر انتشارا، إن الجهاز سيرتبط بمنصة للتراسل لإرسال الصور أو مقاطع الفيديو إليها، مع إمكانية استلام الرسائل من خلال حساب خاص به داخل المنصة، كما يمكنه بث مقاطع الفيديو بشكل حي.
وأضافت أن المشتركين داخل المنصة بإمكانهم إرسال الأوامر إلى الجهاز والتحكم به بشكل كامل مثل تغيير الموقع الجغرافي أو زاوية الكاميرا أو الإضاءة، بالإضافة إلى الشاشة ونظام الإسقاط الضوئي، كما يمكن التحكم بمكبرات الصوت أو إزالة الحمولة المعلقة على الجهاز.
وقال متحدث باسم تويتر لشبكة "سي أن بي سي" الإخبارية عن الجهاز الجديد "كلمتان فقط: صور شخصية (سلفي) باستخدام طائرة مسيّرة"، دون أن يوفر مزيدا من التفاصيل عن المقصود بكلامه.
ورغم أن الشركة استخدمت جملة "منصة للتراسل الفوري" داخل الطلب الذي تقدمت به، لكن من المتوقع أنها تقصد بذلك شبكتها الاجتماعية، لتفسح المجال أمام مستخدميها للتفاعل مع الطائرة من خلال حساب خاص بها.
كما يمكن الاستفادة من تطبيق "بريسكوب" التابع لتويتر، لبث الفيديو الحي ومقاطع الفيديو التي ستصورها الطائرة.
يذكر أن شركات تقنية كبرى تمتلك حاليا طائراتها المسيرة الخاصة، مثل فيسبوك وغوغل وأمازون، لكن هدف تلك الطائرات كان إيصال الإنترنت للمناطق النائية كما في حال فيسبوك وغوغل، أو لإيصال الطلبات البريدية بسرعة أكبر كما في حال أمازون.
ويوضح الطلب الذي تقدمت به تويتر في يونيو/حزيران الماضي أن الجهاز يحمل اسم "يو أي في"، اختصارا لجملة "جهاز جوي دون طيار"، ويحمل كاميرا لإرسال الصور واستلام الأوامر.
وقالت صاحبة خدمة التدوين المصغر الأكثر انتشارا، إن الجهاز سيرتبط بمنصة للتراسل لإرسال الصور أو مقاطع الفيديو إليها، مع إمكانية استلام الرسائل من خلال حساب خاص به داخل المنصة، كما يمكنه بث مقاطع الفيديو بشكل حي.
وأضافت أن المشتركين داخل المنصة بإمكانهم إرسال الأوامر إلى الجهاز والتحكم به بشكل كامل مثل تغيير الموقع الجغرافي أو زاوية الكاميرا أو الإضاءة، بالإضافة إلى الشاشة ونظام الإسقاط الضوئي، كما يمكن التحكم بمكبرات الصوت أو إزالة الحمولة المعلقة على الجهاز.
وقال متحدث باسم تويتر لشبكة "سي أن بي سي" الإخبارية عن الجهاز الجديد "كلمتان فقط: صور شخصية (سلفي) باستخدام طائرة مسيّرة"، دون أن يوفر مزيدا من التفاصيل عن المقصود بكلامه.
ورغم أن الشركة استخدمت جملة "منصة للتراسل الفوري" داخل الطلب الذي تقدمت به، لكن من المتوقع أنها تقصد بذلك شبكتها الاجتماعية، لتفسح المجال أمام مستخدميها للتفاعل مع الطائرة من خلال حساب خاص بها.
كما يمكن الاستفادة من تطبيق "بريسكوب" التابع لتويتر، لبث الفيديو الحي ومقاطع الفيديو التي ستصورها الطائرة.
يذكر أن شركات تقنية كبرى تمتلك حاليا طائراتها المسيرة الخاصة، مثل فيسبوك وغوغل وأمازون، لكن هدف تلك الطائرات كان إيصال الإنترنت للمناطق النائية كما في حال فيسبوك وغوغل، أو لإيصال الطلبات البريدية بسرعة أكبر كما في حال أمازون.