نفى زعيم القائد الميداني لميليشات الحوثي بصعدة، عبدالملك الحوثي، ما نشرته وزارة الداخلية اليمنية أمس من بيانات بشأن الاحداث في منطقو عاهم بمحافظة حجة (شمال اليمن).
وقال بيان صدر أمس عن مكتب الحوثي، انه تبين من خلال التوقيع على إتفاق لوقف إطلاق النار مع ما اسماهم "ميليشيات حزب الإصلاح" أن عناصر الإصلاح طرف في الحرب ولها الدور البارز لهذه العناصر، وانه انكشف واضحاً تورط الإصلاح ومشاركته في أحداث (عاهم وكتاف) وما سبقها وأنه جزء من المشكلة، وأن عناصره من تقاتل هناك وتثير الفتنة حسب تعبير البيان .
وهاجم البيان وزارة الداخلية والبيانات التي أصدرها المركز الإعلامي للوزارة، بخصوص أحداث (عاهم) بتصدي من قبائل حجور لهجوم من الحوثيين.
وقال البيان "تبنى ذلك التصريح مواقف الوكالة عن المعتدين والتحدث باسمهم والأغرب من ذلك أن يصدر ذلك التصريح بإسم وزارة الداخلية رغم انحيازه إلى جهة ومهاجمته بلا برهان ولا دليل، وتبنيه مواقف المعتدين وبشكل لا يستطيع أن يقطع بصحة ما ورد فيه عاقل".
وقال البيان "كان الأحرى بالداخلية أن تستنكر ما يقوم به السفير الأمريكي من تدخل سافر في وضع البلاد".
وقال بيان صدر أمس عن مكتب الحوثي، انه تبين من خلال التوقيع على إتفاق لوقف إطلاق النار مع ما اسماهم "ميليشيات حزب الإصلاح" أن عناصر الإصلاح طرف في الحرب ولها الدور البارز لهذه العناصر، وانه انكشف واضحاً تورط الإصلاح ومشاركته في أحداث (عاهم وكتاف) وما سبقها وأنه جزء من المشكلة، وأن عناصره من تقاتل هناك وتثير الفتنة حسب تعبير البيان .
وهاجم البيان وزارة الداخلية والبيانات التي أصدرها المركز الإعلامي للوزارة، بخصوص أحداث (عاهم) بتصدي من قبائل حجور لهجوم من الحوثيين.
وقال البيان "تبنى ذلك التصريح مواقف الوكالة عن المعتدين والتحدث باسمهم والأغرب من ذلك أن يصدر ذلك التصريح بإسم وزارة الداخلية رغم انحيازه إلى جهة ومهاجمته بلا برهان ولا دليل، وتبنيه مواقف المعتدين وبشكل لا يستطيع أن يقطع بصحة ما ورد فيه عاقل".
وقال البيان "كان الأحرى بالداخلية أن تستنكر ما يقوم به السفير الأمريكي من تدخل سافر في وضع البلاد".