حذر المقدّم الركن عبدالحكيم الصفواني مساعد قائد الحرس الجمهوري لشئون التوجيه المعنوي والسياسي ما اسماهم "المتآمرين" من الاقتراب من الحرس الجمهوري والقوات الخاصة التي ستظل كياناً عسكرياً موحداً ومؤسّسة وطنية لا تكسر لها شوكة ولا تلين لها قناة.
وقال المقدم الصفواني في حديث مع صحيفة "الميثاق" إن قائد الحرس الجمهوري سيظل كما عهده الوطن قائداً عسكرياً محترفاً، ومن حقه أن يظل قائداً يؤدّي واجبه وفق التوجيهات والأوامر الصادرة إليه من المستوى الأعلى.
وشدّد الصفواني على أن "الحرس الجمهوري صمد وسيصمد وسيظل جيشاً قوياً للوطن يسقط كل التهديدات التي تستهدفه ويدمّر كل المؤامرات والدسائس، وسيظل يؤدّي مهامه الوطنية بجاهزية قتالية وروح معنوية عالية".
وكشف الصفواني عن أن قوات الحرس الجمهوري قدّمت خلال الأزمة 700 شهيد و2200 جريح وأكثر من 40 شهيداً من المدنيين المتعاونين معه سقطوا برصاص المتمردين والإرهابيين.
ونوه الصفواني إلى أن هيكلة الجيش من المنظور القتالي تخطيطية وتنظيمية وفقاً للمصطلحات والمبادئ والمسميات العسكرية، وأن المعنى الصحيح والمقصود بها هو إعادة تمركز وتسليح وتنظيم الوحدات في مناطق معينة وفقاً للتهديدات المستقبلية وطبيعة المهام.
وقال المقدم الصفواني في حديث مع صحيفة "الميثاق" إن قائد الحرس الجمهوري سيظل كما عهده الوطن قائداً عسكرياً محترفاً، ومن حقه أن يظل قائداً يؤدّي واجبه وفق التوجيهات والأوامر الصادرة إليه من المستوى الأعلى.
وشدّد الصفواني على أن "الحرس الجمهوري صمد وسيصمد وسيظل جيشاً قوياً للوطن يسقط كل التهديدات التي تستهدفه ويدمّر كل المؤامرات والدسائس، وسيظل يؤدّي مهامه الوطنية بجاهزية قتالية وروح معنوية عالية".
وكشف الصفواني عن أن قوات الحرس الجمهوري قدّمت خلال الأزمة 700 شهيد و2200 جريح وأكثر من 40 شهيداً من المدنيين المتعاونين معه سقطوا برصاص المتمردين والإرهابيين.
ونوه الصفواني إلى أن هيكلة الجيش من المنظور القتالي تخطيطية وتنظيمية وفقاً للمصطلحات والمبادئ والمسميات العسكرية، وأن المعنى الصحيح والمقصود بها هو إعادة تمركز وتسليح وتنظيم الوحدات في مناطق معينة وفقاً للتهديدات المستقبلية وطبيعة المهام.
