قالت صحيفة الديلي ميل في موقعها على الانترنت أن عضو تنظم القاعدة سابقا وحاكم طرابلس العسكري حاليا عبدالحكيم بلحاج وأتباعه يقيمون في 50 حجرة في أفخم فندق في طرابلس تديره شركة أجنبية (فندق راديسون بلو) وبكلفه حوالي مليون ونصف جنيه استرليني اي 3 مليون دينار ليبي، حيث يقيم بلحاج في الجناح الرئيسي بالفندق وباقي الاجنحة والغرف لباقي اتباعه.
عبد الحكيم لخويليدي أو عبد الحكيم بلحاج هو أحد مواليد 1966 بالعاصمة الليبية طرابلس وأحد أبناء الحركة الإسلامية بليبيا ، خريج مدرسة هندسية وأحد أبرز شبان الجهاد الأفغاني ممن غادروا الجماهيرية سنة 1988 إبان تصاعد العداء ضد الإتحاد السوفيتي في العالم اثر المجازر البشعة ضد الشعب الأفغاني.
عرف عبد الحكيم بلحاج بأنه رحالة مجاهد أو مجاهد رحالة بعد تجربة قادته لحوالي 20 دولة من أبرزها باكستان وأفغانستان وتركيا والسودان ،رافق فيها شيخه عبد الله عزام وآخرون كثر من أمراء الجهاد .
عرف عن عبد الحكيم بلحاج انتمائه المبكر للتيار الإسلامي أيام الدراسة بالثانوية قبل أن يؤسس بنفسه الجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة التي تزعمت معارضة حكم العقيد القذافي وآلت على نفسها أن تكون سببا في إسقاطه رغم الهزات العنيفة التي شهدتها المسيرة والانتصارات الجزئية للعقيد في مواجهة الشبان الإسلاميين الثائرين ضد حكمه "الجماهيري" الشمولي في شرق البلاد.
عبد الحكيم لخويليدي أو عبد الحكيم بلحاج هو أحد مواليد 1966 بالعاصمة الليبية طرابلس وأحد أبناء الحركة الإسلامية بليبيا ، خريج مدرسة هندسية وأحد أبرز شبان الجهاد الأفغاني ممن غادروا الجماهيرية سنة 1988 إبان تصاعد العداء ضد الإتحاد السوفيتي في العالم اثر المجازر البشعة ضد الشعب الأفغاني.
عرف عبد الحكيم بلحاج بأنه رحالة مجاهد أو مجاهد رحالة بعد تجربة قادته لحوالي 20 دولة من أبرزها باكستان وأفغانستان وتركيا والسودان ،رافق فيها شيخه عبد الله عزام وآخرون كثر من أمراء الجهاد .
عرف عن عبد الحكيم بلحاج انتمائه المبكر للتيار الإسلامي أيام الدراسة بالثانوية قبل أن يؤسس بنفسه الجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة التي تزعمت معارضة حكم العقيد القذافي وآلت على نفسها أن تكون سببا في إسقاطه رغم الهزات العنيفة التي شهدتها المسيرة والانتصارات الجزئية للعقيد في مواجهة الشبان الإسلاميين الثائرين ضد حكمه "الجماهيري" الشمولي في شرق البلاد.