يعد ارتفاع ضغط الدم من الأمراض الواسعة الانتشار فى العالم، وتشير الإحصائيات إلى ارتفاع نسبة المصابين به فى الدول النامية، ومنها مجموعة الدول العربية، ووجد أن نسبة المهددين بالإصابة بارتفاع ضغط الدم بازدياد فى السعودية خاصة مع زيادة الوزن والسمنة بين الذكور والإناث
ويوضح لنا الدكتور وائل صفوت، مستشار الطب العام وأخصائى أمراض الباطنية والجهاز الهضمى أن هناك عوامل ذات علاقة بفرط ضغط الدم منها:
- زيادة الصوديوم فى الغذاء: فهناك اقتران واضح بين ارتفاع ضغط الدم بين أفراد المجتمع وزيادة كمية الملح المتناولة، وفى إحدى الدراسات حول ذلك، تبين وجود علاقة إحصائية بين ارتفاع ضغط الدم وكمية الصوديوم المطروح فى البول عند 10 آلاف شخص فى 52 مركزاً من مناطق متعددة من العالم، ووجد أن خفض تناول الصوديوم بحوالى ( 100مللى مكافئ) يومياً يؤدى إلى خفض ضغط الدم بمقدار 9 مللى زئبق. وبينت الدراسات أيضاً أن 5030% من المصابين بارتفاع ضغط الدم يستجيبون إلى تخفيض كمية ملح الطعام فى الغذاء.
- الوراثة: حيث تكثر الإصابة لدى أفراد بعض العائلات، مما يؤكد أهمية الدور الذى يلعبه العامل الوراثى.
- البدانة: من المعروف أن كل 10 كيلوجرامات زيادة فى وزن الجسم تؤدى إلى ارتفاع 6 مللى زئبق فى ضغط الدم.
- الكالسيوم: بينت الدراسات الوبائية وجود زيادة فى الإصابة بارتفاع ضغط الدم عند من يعانون نقص الكالسيوم.
- البوتاسيوم: لقد وجد فى الدراسات الوبائية أن المجتمعات التى تستهلك أطعمة نباتية غنية بالبوتاسيوم لا يعانى أفرادها كثيراً من ارتفاع ضغط الدم.
ويقول دكتور وائل حول النظام الغذاء فى حالات ارتفاع ضغط الدم:
أظهرت دراسة الأساليب الغذائية فى إيقاف ارتفاع ضغط الدم أن تخفيض استهلاك الصوديوم البالغ 8.4 إلى 6 جرامات من الملح، ومن ثم إلى 4 جم من الملح يومياً أدى إلى تخفيض مستويات ضغط الدم بشكل ملحوظ.
وكانت التوصيات الحديثة تتضمن نظاماً غذائياً يتكون من الخضروات والفواكه والحليب القليل الدسم والحبوب الغنية بالألياف وقطع بسيطة من اللحم الطرى ونسبة قليلة من الأملاح.
ولضمان خفض ضغط الدم يجب اتباع العادات الغذائية الصحية والتى من بينها:
-تجنب الأغذية الغنية بالدهون الحيوانية مثل اللبن كامل الدسم وجميع منتجاته من سمن وزبدة وقشدة، كريمة، وجبن، واللحوم الحيوانية والدهون.
-تجنب المأكولات السريعة الإعداد مثل البطاطا المقلية
-الإكثار من تناول الأسماك.
-الامتناع عن الزيوت النباتية المهدرجة وكذلك زيت النخيل وجوز الهند لاحتوائها على أنواع الدهون الضارة.
-التقليل قدر الإمكان من المأكولات المطبوخة بالزيت أو السمن (المقليات والمحمرات).
-استخدام الشوى أو السلق أو الفرن فى طبخ الطعام.
-الامتناع قطعياً عن الكبد والمخ واللحم.
-الإكثار من تناول الخضراوات والفاكهة بجميع أنواعها سواء الطازجة أو المطبوخة.
ويوضح لنا الدكتور وائل صفوت، مستشار الطب العام وأخصائى أمراض الباطنية والجهاز الهضمى أن هناك عوامل ذات علاقة بفرط ضغط الدم منها:
- زيادة الصوديوم فى الغذاء: فهناك اقتران واضح بين ارتفاع ضغط الدم بين أفراد المجتمع وزيادة كمية الملح المتناولة، وفى إحدى الدراسات حول ذلك، تبين وجود علاقة إحصائية بين ارتفاع ضغط الدم وكمية الصوديوم المطروح فى البول عند 10 آلاف شخص فى 52 مركزاً من مناطق متعددة من العالم، ووجد أن خفض تناول الصوديوم بحوالى ( 100مللى مكافئ) يومياً يؤدى إلى خفض ضغط الدم بمقدار 9 مللى زئبق. وبينت الدراسات أيضاً أن 5030% من المصابين بارتفاع ضغط الدم يستجيبون إلى تخفيض كمية ملح الطعام فى الغذاء.
- الوراثة: حيث تكثر الإصابة لدى أفراد بعض العائلات، مما يؤكد أهمية الدور الذى يلعبه العامل الوراثى.
- البدانة: من المعروف أن كل 10 كيلوجرامات زيادة فى وزن الجسم تؤدى إلى ارتفاع 6 مللى زئبق فى ضغط الدم.
- الكالسيوم: بينت الدراسات الوبائية وجود زيادة فى الإصابة بارتفاع ضغط الدم عند من يعانون نقص الكالسيوم.
- البوتاسيوم: لقد وجد فى الدراسات الوبائية أن المجتمعات التى تستهلك أطعمة نباتية غنية بالبوتاسيوم لا يعانى أفرادها كثيراً من ارتفاع ضغط الدم.
ويقول دكتور وائل حول النظام الغذاء فى حالات ارتفاع ضغط الدم:
أظهرت دراسة الأساليب الغذائية فى إيقاف ارتفاع ضغط الدم أن تخفيض استهلاك الصوديوم البالغ 8.4 إلى 6 جرامات من الملح، ومن ثم إلى 4 جم من الملح يومياً أدى إلى تخفيض مستويات ضغط الدم بشكل ملحوظ.
وكانت التوصيات الحديثة تتضمن نظاماً غذائياً يتكون من الخضروات والفواكه والحليب القليل الدسم والحبوب الغنية بالألياف وقطع بسيطة من اللحم الطرى ونسبة قليلة من الأملاح.
ولضمان خفض ضغط الدم يجب اتباع العادات الغذائية الصحية والتى من بينها:
-تجنب الأغذية الغنية بالدهون الحيوانية مثل اللبن كامل الدسم وجميع منتجاته من سمن وزبدة وقشدة، كريمة، وجبن، واللحوم الحيوانية والدهون.
-تجنب المأكولات السريعة الإعداد مثل البطاطا المقلية
-الإكثار من تناول الأسماك.
-الامتناع عن الزيوت النباتية المهدرجة وكذلك زيت النخيل وجوز الهند لاحتوائها على أنواع الدهون الضارة.
-التقليل قدر الإمكان من المأكولات المطبوخة بالزيت أو السمن (المقليات والمحمرات).
-استخدام الشوى أو السلق أو الفرن فى طبخ الطعام.
-الامتناع قطعياً عن الكبد والمخ واللحم.
-الإكثار من تناول الخضراوات والفاكهة بجميع أنواعها سواء الطازجة أو المطبوخة.