تيليجرام والواتساب هما من أهم تطبيقات المراسلة الفورية على المنصات المحمولة. والمنافسة في هذا القطاع تتزايد يومًا بعد يوم. لكن يبدو أن الواتساب قرر أن يُبادر بالحرب على نظيره تيليجرام.
مع التحديث الأخير لتطبيق الواتساب، فإن أي رابط يؤدِّي أو يُشير إلى تيليجرام يتم حذفه مُباشرة. وهذه النقطة وإن قد يراها البعض غير متوقعة، إلا أن هناك من استخدمها من قبل.
فمن المعلوم أن الشبكات الاجتماعية على غرار فيسبوك وقوقل بلس لا تسمح لكم بوضع روابط لغيرها من الشبكات الاجتماعية الأخرى على الجدول الزمني.
وبالتأكيد فإن هذا الفعل ليس بالجُرْمِ الشديد، وذلك على الرغم أن حظر تلك الروابط يُخالف رغبة المستخدمين الذين قاموا بُمشاركتها.
لا ندري ما إذا كان هذا الأمر هو مجرد حالة مؤقتة بسبب خلل في أحد الخوادم أم أنه مقصودًا مِنْ قِبَلِ الواتساب. لكن ماذا لو كان الأخير؟ هل يريد الواتساب الدفاع عن سيادته ويخشى تيليجرام؟ على الأرجح: نعم!
مع التحديث الأخير لتطبيق الواتساب، فإن أي رابط يؤدِّي أو يُشير إلى تيليجرام يتم حذفه مُباشرة. وهذه النقطة وإن قد يراها البعض غير متوقعة، إلا أن هناك من استخدمها من قبل.
فمن المعلوم أن الشبكات الاجتماعية على غرار فيسبوك وقوقل بلس لا تسمح لكم بوضع روابط لغيرها من الشبكات الاجتماعية الأخرى على الجدول الزمني.
وبالتأكيد فإن هذا الفعل ليس بالجُرْمِ الشديد، وذلك على الرغم أن حظر تلك الروابط يُخالف رغبة المستخدمين الذين قاموا بُمشاركتها.
لا ندري ما إذا كان هذا الأمر هو مجرد حالة مؤقتة بسبب خلل في أحد الخوادم أم أنه مقصودًا مِنْ قِبَلِ الواتساب. لكن ماذا لو كان الأخير؟ هل يريد الواتساب الدفاع عن سيادته ويخشى تيليجرام؟ على الأرجح: نعم!
