كبدت قبائل حجة مليشيات عبدالملك الحوثي خسائر فادحة في الأرواح، حيث قتل ما يزيد عن 50 حوثي في جبهات محافظة حجة المختلفة وسقط أغلب القتلى في محاولة للسيطرة على جبل عاهم بمحافظة حجة.
وقالت مصادر محلية ليمن برس أن الحوثيين فشلوا تماماً في إحراز إي تقدم أو تحقيق إي إنتصار في مواجهة أبناء المنطقة، وعزت تلك المصادر هذا الإنتصار إلى تكاتف أبناء المنطقة في مواجهة الغزو الحوثي ودرايتها الكاملة بتضاريس المنطقة، وإلى إرتكاب الحوثيين جرائم بشعة بحق أبناء المنطقة مما أدى إلى تكاتفهم وتوحدهم في مواجهة الغزو الحوثي.
كما أشارت تلك المصادر إلى أن الحوثيين فروا هاربين مخلفين ورأهم جثث قتلاهم حيث لم يتمكنوا من إنشال الجثث وأن الجثث مرمية ومتناثرة في مكان وأنها قد تتعفن خلال الساعات والأيام القادمة.
وقالت تلك المصادر أن 3 من رجال القبائل قتلوا في مواجهتهم مع مليشيات الحوثي، لكن النصر كان حليف أبناء المنطقة حد تعبيره.
ونقلت تلك المصادر توقعاتها بإستمرار المواجهات ومعاودة الحوثيين الهجوم على المنطقة، وقال أن الهدف من هذه الهجمة هو الوصول إلى سواحل البحر الأحمر، بغية إيجاد قدم للحوثيين ومنفذ إلى البحر والسيطرة على ميناء ميدي.
وتصدت قبائل حجة لهجمات مليشيات الحوثي القادمة من صعدة بقوة وشراسة منعت الحوثيين من مواصلة التقدم بإتجاه البحر الأحمر والسواحل اليمنية المطلة عليه.
وقالت مصادر محلية ليمن برس أن الحوثيين فشلوا تماماً في إحراز إي تقدم أو تحقيق إي إنتصار في مواجهة أبناء المنطقة، وعزت تلك المصادر هذا الإنتصار إلى تكاتف أبناء المنطقة في مواجهة الغزو الحوثي ودرايتها الكاملة بتضاريس المنطقة، وإلى إرتكاب الحوثيين جرائم بشعة بحق أبناء المنطقة مما أدى إلى تكاتفهم وتوحدهم في مواجهة الغزو الحوثي.
كما أشارت تلك المصادر إلى أن الحوثيين فروا هاربين مخلفين ورأهم جثث قتلاهم حيث لم يتمكنوا من إنشال الجثث وأن الجثث مرمية ومتناثرة في مكان وأنها قد تتعفن خلال الساعات والأيام القادمة.
وقالت تلك المصادر أن 3 من رجال القبائل قتلوا في مواجهتهم مع مليشيات الحوثي، لكن النصر كان حليف أبناء المنطقة حد تعبيره.
ونقلت تلك المصادر توقعاتها بإستمرار المواجهات ومعاودة الحوثيين الهجوم على المنطقة، وقال أن الهدف من هذه الهجمة هو الوصول إلى سواحل البحر الأحمر، بغية إيجاد قدم للحوثيين ومنفذ إلى البحر والسيطرة على ميناء ميدي.
وتصدت قبائل حجة لهجمات مليشيات الحوثي القادمة من صعدة بقوة وشراسة منعت الحوثيين من مواصلة التقدم بإتجاه البحر الأحمر والسواحل اليمنية المطلة عليه.