لوح المشير هادي محييا بكلتا يديه المحتشدين لتحيته ذات زيارة، وعند التأمل في تفاصيل هذه الصورة في هذا اليوم نجد وكأنه يذكرنا أن المتبقي على الانتخابات المبكرة عشرة أيام فقط.
وبدورنا نقول لهادي اطمئن. وكن على ثقة أن هذا التاريخ محفور في حدقات عيوننا موقنين بأنه بوابة جديدة لليمن يلج خلالها اليمنيون من عهد إلى عهد مفعمين بكل مشاعر الحماس والأمل في أن يكون قادمهم أحلى وأجمل.
يدرك اليمنيون جيدا أن هناك الان في اليمن من لا يريد لنا الوصول الى هذا التاريخ، نعرفهم جيدا.. ونعرف أيضا في يد من هم يرتهنون ولصالح من يعملون. وهيهات هيهات ما يحلمون ذلك لأن الله الرحمن سيخذل مبتغاهم ويحبط مسعاهم وهو على ذلك قدر.
إننا كلما تمعنا في نوعية الأطراف التي تتبنى مقاطعة استحقاق 21 فبراير، أدركنا أكثر، أهمية المشاركة فيه. وبإذن الله سيفاجئ اليمنيون أعداءهم بنسبة مشاركة تغيظ كل مريض، في كل مناطق اليمن، ومن كل الفئات.
كل ما يهمنا الان هو أن يختم لنا المولى بخير، وأن يهدي الرئيس القادم عبدربه منصور هادي لكل خير وأن يرزقه البطانة الصالحة وأن يحفظه الله ويوفقه لكل ما فيه خير اليمن واليمنيين.
وبدورنا نقول لهادي اطمئن. وكن على ثقة أن هذا التاريخ محفور في حدقات عيوننا موقنين بأنه بوابة جديدة لليمن يلج خلالها اليمنيون من عهد إلى عهد مفعمين بكل مشاعر الحماس والأمل في أن يكون قادمهم أحلى وأجمل.
يدرك اليمنيون جيدا أن هناك الان في اليمن من لا يريد لنا الوصول الى هذا التاريخ، نعرفهم جيدا.. ونعرف أيضا في يد من هم يرتهنون ولصالح من يعملون. وهيهات هيهات ما يحلمون ذلك لأن الله الرحمن سيخذل مبتغاهم ويحبط مسعاهم وهو على ذلك قدر.
إننا كلما تمعنا في نوعية الأطراف التي تتبنى مقاطعة استحقاق 21 فبراير، أدركنا أكثر، أهمية المشاركة فيه. وبإذن الله سيفاجئ اليمنيون أعداءهم بنسبة مشاركة تغيظ كل مريض، في كل مناطق اليمن، ومن كل الفئات.
كل ما يهمنا الان هو أن يختم لنا المولى بخير، وأن يهدي الرئيس القادم عبدربه منصور هادي لكل خير وأن يرزقه البطانة الصالحة وأن يحفظه الله ويوفقه لكل ما فيه خير اليمن واليمنيين.