أفادت مصادر مؤكدة أن غرفة عمليات شكلت في صنعاء برأسة العميد ركن أحمد علي عبدالله صالح لعرقلة الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في الـ21 من شهر فبراير الجاري لإنتخاب المرشح التوافقي المشير عبد ربه منصور هادي رئيساً للجمهورية اليمنية.
وكشف موقع "أنصار الثورة" عن غرفة عمليات شكلها ابناء واقارب الرئيس اليمني المنتهيه ولايته، علي عبدالله صالح، ستتكفل بأعمال فوضى لإفشال الانتخابات الرئاسية القادمة، بالتعاون مع رموز من مؤيدي صالح في عدد من محافظات الجمهورية.
وأضاف الموقع ان المهمة الأولى لغرفة العمليات كانت بقيام عبد الكريم شائف، الأمين العام للمجلس المحلي بعدن، وبتوجيه من مقربين لصالح مساء الأربعاء الماضي الساعة 11 ليلاً، بتوزيع أسلحة جديدة مع الذخائر لعناصر من الحراك المؤيدة للانفصال ولمجاميع بلاطجة تم إرسالهم من صنعاء لإثارة الفوضى وعرقلة الانتخابات في عدد من المحافظات الجنوبية من بينها عدن ولحج وأبين والضالع.
وأكدت المصادر ذاتها قيام عناصر من جهاز الأمن القومي بإعداد خطط لاستهداف قيادات أنصار الثورة الشبابية الشعبية السلمية وقيادات في المشترك وأحزاب المعارضة وقيادات من المؤتمر الشعبي العام المؤيدة للثورة والانتخابات الرئاسية بهدف إثارة الرعب وخلط الأوراق وإثناء تلك القوى عن مطلب التغيير.
وكانت مصادر خاصة قد قالت بأن نجل صالح وقائد الحرس الجمهوري قد تسلم 300 مليون ريال دعماً للحملة الانتخابية للرئيس التوافقي المشير عبد ربه منصور هادي ،لكنه في الوقت ذاته وبدعم من بعض معاونيه لا يزال يراهن على اللعب بعامل الوقت في إطالة عمر النظام الذي تنتهي صلاحياته بانتخاب رئيس جديد للبلد.
*المصدر: موقع أنصار الثورة
وكشف موقع "أنصار الثورة" عن غرفة عمليات شكلها ابناء واقارب الرئيس اليمني المنتهيه ولايته، علي عبدالله صالح، ستتكفل بأعمال فوضى لإفشال الانتخابات الرئاسية القادمة، بالتعاون مع رموز من مؤيدي صالح في عدد من محافظات الجمهورية.
وأضاف الموقع ان المهمة الأولى لغرفة العمليات كانت بقيام عبد الكريم شائف، الأمين العام للمجلس المحلي بعدن، وبتوجيه من مقربين لصالح مساء الأربعاء الماضي الساعة 11 ليلاً، بتوزيع أسلحة جديدة مع الذخائر لعناصر من الحراك المؤيدة للانفصال ولمجاميع بلاطجة تم إرسالهم من صنعاء لإثارة الفوضى وعرقلة الانتخابات في عدد من المحافظات الجنوبية من بينها عدن ولحج وأبين والضالع.
وأكدت المصادر ذاتها قيام عناصر من جهاز الأمن القومي بإعداد خطط لاستهداف قيادات أنصار الثورة الشبابية الشعبية السلمية وقيادات في المشترك وأحزاب المعارضة وقيادات من المؤتمر الشعبي العام المؤيدة للثورة والانتخابات الرئاسية بهدف إثارة الرعب وخلط الأوراق وإثناء تلك القوى عن مطلب التغيير.
وكانت مصادر خاصة قد قالت بأن نجل صالح وقائد الحرس الجمهوري قد تسلم 300 مليون ريال دعماً للحملة الانتخابية للرئيس التوافقي المشير عبد ربه منصور هادي ،لكنه في الوقت ذاته وبدعم من بعض معاونيه لا يزال يراهن على اللعب بعامل الوقت في إطالة عمر النظام الذي تنتهي صلاحياته بانتخاب رئيس جديد للبلد.
*المصدر: موقع أنصار الثورة