قالت مصادر مطلعة إن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح الذي يلتقى العلاج في ولاية نيويورك الأمريكية، سيغادر مقر إقامته الحالي إلى مقر آخر تحاشياً لملاحقة الصحفيين ووسائل الإعلام الامريكية والدولية.
ونقلت صحيفة "الخليج" الإماراتية عن مصادر لم تسمها أن صالح سيغادر الفندق الذي يقيم فيه في نيويورك إلى فندق آخر بعد احتشاد العديد من الإعلاميين ومراسلي وسائل الإعلام الأمريكية والدولية أمامه منذ وصوله إلى الولايات المتحدة قبل أكثر من أسبوع .
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن عشرات من المتظاهرين تجمعوا قبل أيام أمام فندق (ريتز كارلتون) حيث ينزل صالح ومرافقيه في نيويورك.
حيث حاول متظاهر رمى حذاءه باتجاه الرئيس صالح أثناء مغادرته الفندق الذي يقيم فيه، حيث منعته الشرطة واعتقاله بتهمة السلوك المخل بالنظام. ولكن المتحدث باسم الائتلاف اليمني - الأميركي للتغيير ابراهيم كتبي، قال إن شخصاً آخر رمى حذاءه باتجاه الرئيس أيضاً "وكاد أن يصيبه". وقدرت الشرطة عدد المشاركين بالتجمع بنحو 20 شخصاً.
يذكر أن صالح الذي وقّع على المبادرة الخليجية لنقل السلطة إلى نائبه كان قد وصل الشهر الماضي إلى الولايات المتحدة في إطار رحلة علاجية في نيويورك للعلاج من جروح أصيب بها في انفجار استهدفه داخل دار الرئاسة في شهر يونيو من العام الماضي.
ونقلت صحيفة "الخليج" الإماراتية عن مصادر لم تسمها أن صالح سيغادر الفندق الذي يقيم فيه في نيويورك إلى فندق آخر بعد احتشاد العديد من الإعلاميين ومراسلي وسائل الإعلام الأمريكية والدولية أمامه منذ وصوله إلى الولايات المتحدة قبل أكثر من أسبوع .
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن عشرات من المتظاهرين تجمعوا قبل أيام أمام فندق (ريتز كارلتون) حيث ينزل صالح ومرافقيه في نيويورك.
حيث حاول متظاهر رمى حذاءه باتجاه الرئيس صالح أثناء مغادرته الفندق الذي يقيم فيه، حيث منعته الشرطة واعتقاله بتهمة السلوك المخل بالنظام. ولكن المتحدث باسم الائتلاف اليمني - الأميركي للتغيير ابراهيم كتبي، قال إن شخصاً آخر رمى حذاءه باتجاه الرئيس أيضاً "وكاد أن يصيبه". وقدرت الشرطة عدد المشاركين بالتجمع بنحو 20 شخصاً.
يذكر أن صالح الذي وقّع على المبادرة الخليجية لنقل السلطة إلى نائبه كان قد وصل الشهر الماضي إلى الولايات المتحدة في إطار رحلة علاجية في نيويورك للعلاج من جروح أصيب بها في انفجار استهدفه داخل دار الرئاسة في شهر يونيو من العام الماضي.