كشفت صحيفة اليقين اليمنية الصادرة من صنعاء أن أحد عشر مسلحا يرافقون "صالح" في نيويورك وهم حراس جدد وكان وجودهم على الطائرة بأسلحتهم قد تسبب في رفض السلطات الأيرلندية السماح للطائرة بالهبوط في دبلن الأمر الذي أخّر وصول الرئيس إلى نيويورك وتصاعدت مخاوفه من احتمال وجود فخ لاعتقاله.
وقالت الصحيفة في موضوع نشر وذيل بإسم "منير الماوري" اليمني العائش في واشنطن :" مثلما كانت الرياض في وقت من الأوقات هي العاصمة السياسية لليمن من وجهة نظر الرئيس علي عبدالله صالح عندما كان موجودا فيها للعلاج، فإن مدينة نيويورك في ولاية نيويورك الأميركية، أصبحت حاليا وستظل لمدة أسبوعين قادمين على الأقل ليس العاصمة السياسية فقط بل وكذلك العاصمة التجارية كذلك".
واضافت : " الرئيس اليمني علي عبد الله صالح المنتهية ولايته لم يأتي إلى نيويورك وحيدا وجاء مصطحبا معه حقيبته المالية الذي كان يحملها نيابة عنه شخص يدعى مطهر الحجري الأمر الذي يمكن أن يفسر جزئيا حالة الانتعاش الاقتصادي التي تمر بها أسواق الأسهم وأسواق التبضّع في نيويورك".
وبحسب الصحيفة فإن شاهد عيان : " لا حظ أن حامل الشنطة المالية للرئيس مطهر الحجري، لا يحمل هذه المرة شنطة واحدة فقط، بل شنطتين على الأقل من المعدن اللامع".
ولاحظ المصدر ذاته وفقا للصحيفة، أن الأشخاص الذين كان طارق صالح يعمل على إبعادهم من القصر أصبحوا الآن من المرافقين الدائمين للرئيس ومن بينهم حمود ناجي فاضل وعلي معوضة. يشار إلى أن علي معوضة مسؤول تحويلة الرئيس اعتكف هو الآخر في منزله شهرين كاملين بعد أن اتهمه طارق صالح بابتزاز بعض التجار بحكم علاقته بالرئيس.
كما لوحظ محمد صدام مترجم الرئيس الخاص معه في مستشفى كورنل التابع لجامعة كولومبيا، ولكن لسبب لا نعرفه فإن المترجم وغيره من أعضاء الوفد المرافق للرئيس أجروا فحوصات طبية لأنفسهم لدى بعض الأخصائيين في حين أن الرئيس يتردد على المستشفى تحت اسم لاتيني مستعار لتضليل الصحافة الأمريكية حول مكان وجوده.
وقالت الصحيفة : "يرافق الرئيس في رحلته العلاجية طبيب يمني يسمي نفسه هشام الزبيري ولكن أحد المصادر يؤكد أن هذا الطبيب هو نجل الأستاذ الكبير عبده عثمان عضو مجلس الشورى، ولا ندري متى ولماذا تغير اسم الطبيب من عثمان إلى الزبيري ولوحظ بحسب ما نقلته الصحيفة عن شاهد عيان " غياب طبيب الرئيس الشخصي الدكتور محمد السياني في هذه الرحلة لأول مرة وبعد السؤال والتحري أفادنا مصدر سياني آخر أن طبيب الرئيس هرب إلى مسقط رأسه قبل توجه الرئيس إلى مسقط حكمه، ولم نتمكن من التأكد من هذا الخبر من مسقط محايد".
وقالت الصحيفة في موضوع نشر وذيل بإسم "منير الماوري" اليمني العائش في واشنطن :" مثلما كانت الرياض في وقت من الأوقات هي العاصمة السياسية لليمن من وجهة نظر الرئيس علي عبدالله صالح عندما كان موجودا فيها للعلاج، فإن مدينة نيويورك في ولاية نيويورك الأميركية، أصبحت حاليا وستظل لمدة أسبوعين قادمين على الأقل ليس العاصمة السياسية فقط بل وكذلك العاصمة التجارية كذلك".
واضافت : " الرئيس اليمني علي عبد الله صالح المنتهية ولايته لم يأتي إلى نيويورك وحيدا وجاء مصطحبا معه حقيبته المالية الذي كان يحملها نيابة عنه شخص يدعى مطهر الحجري الأمر الذي يمكن أن يفسر جزئيا حالة الانتعاش الاقتصادي التي تمر بها أسواق الأسهم وأسواق التبضّع في نيويورك".
وبحسب الصحيفة فإن شاهد عيان : " لا حظ أن حامل الشنطة المالية للرئيس مطهر الحجري، لا يحمل هذه المرة شنطة واحدة فقط، بل شنطتين على الأقل من المعدن اللامع".
ولاحظ المصدر ذاته وفقا للصحيفة، أن الأشخاص الذين كان طارق صالح يعمل على إبعادهم من القصر أصبحوا الآن من المرافقين الدائمين للرئيس ومن بينهم حمود ناجي فاضل وعلي معوضة. يشار إلى أن علي معوضة مسؤول تحويلة الرئيس اعتكف هو الآخر في منزله شهرين كاملين بعد أن اتهمه طارق صالح بابتزاز بعض التجار بحكم علاقته بالرئيس.
كما لوحظ محمد صدام مترجم الرئيس الخاص معه في مستشفى كورنل التابع لجامعة كولومبيا، ولكن لسبب لا نعرفه فإن المترجم وغيره من أعضاء الوفد المرافق للرئيس أجروا فحوصات طبية لأنفسهم لدى بعض الأخصائيين في حين أن الرئيس يتردد على المستشفى تحت اسم لاتيني مستعار لتضليل الصحافة الأمريكية حول مكان وجوده.
وقالت الصحيفة : "يرافق الرئيس في رحلته العلاجية طبيب يمني يسمي نفسه هشام الزبيري ولكن أحد المصادر يؤكد أن هذا الطبيب هو نجل الأستاذ الكبير عبده عثمان عضو مجلس الشورى، ولا ندري متى ولماذا تغير اسم الطبيب من عثمان إلى الزبيري ولوحظ بحسب ما نقلته الصحيفة عن شاهد عيان " غياب طبيب الرئيس الشخصي الدكتور محمد السياني في هذه الرحلة لأول مرة وبعد السؤال والتحري أفادنا مصدر سياني آخر أن طبيب الرئيس هرب إلى مسقط رأسه قبل توجه الرئيس إلى مسقط حكمه، ولم نتمكن من التأكد من هذا الخبر من مسقط محايد".