قالت مصادر مطلعة، بأن عبده محمد الجندي اتخذ قرار شخصيا بإعادة محمد عبد الرحمن المجاهد رئيس لتحرير صحيفة الجمهورية الرسمية وهو القرار الذي قوبل برفض واسع في مؤسسة الجمهورية كون المجاهد لا يمتلك قرار رسمي بذلك وغير معتمدا من قبل وزارة الإعلام اليمنية أو رئيس حكومة الوفاق الوطني .
وذكرت المصادر لـ " التغيير " بان المجاهد كان قام بزيارة للصحيفة عصر اليوم وتم استقباله من قبل المسلحين المحاصرين للصحيفة باللافتات المعدة سلفا ودقات الطبول التي صحابها الأهازيج والبرع ولم يلبث الرجل كثيرا في الصحيفة حتى غادرها بناء على طلب الموظفين الذين طالبوه بقرار رسمي بتعيينه كون قرارات عبده الجندي عبارة عن ” فشنج ” حسب وصفهم .
وأفاد زملاء في صحيفة الجمهورية لـ "التغيير" أن عدد الغد في طريقه للإخراج، مؤكدين رفضهم لأعمال الفوضى التي يلجا إليها البعض.
وعلم "التغيير" من مصادر مؤكدة : أن 4 أطقم عسكرية كلفت بحماية الصحيفة بعد زيارة السلطة المحلية وإدارة الأمن إلى المبنى وتم من خلال الزيارة رفع المظاهر المسلحة وعودة الأمور إلى طبيعتها.
وذكرت المصادر لـ " التغيير " بان المجاهد كان قام بزيارة للصحيفة عصر اليوم وتم استقباله من قبل المسلحين المحاصرين للصحيفة باللافتات المعدة سلفا ودقات الطبول التي صحابها الأهازيج والبرع ولم يلبث الرجل كثيرا في الصحيفة حتى غادرها بناء على طلب الموظفين الذين طالبوه بقرار رسمي بتعيينه كون قرارات عبده الجندي عبارة عن ” فشنج ” حسب وصفهم .
وأفاد زملاء في صحيفة الجمهورية لـ "التغيير" أن عدد الغد في طريقه للإخراج، مؤكدين رفضهم لأعمال الفوضى التي يلجا إليها البعض.
وعلم "التغيير" من مصادر مؤكدة : أن 4 أطقم عسكرية كلفت بحماية الصحيفة بعد زيارة السلطة المحلية وإدارة الأمن إلى المبنى وتم من خلال الزيارة رفع المظاهر المسلحة وعودة الأمور إلى طبيعتها.