دشن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي اليوم أول معمل للأعمال الاجتماعية في صنعاء وذلك بالشراكة مع مركز دعم الأعمال و وكالة تنمية المنشآت الصغيرة والأصغر ومؤسسة رواد واتحاد المرأة اليمنية، مستهدفاً بذلك 50 شاباً وشابة في خمس مديريات متضررة من الأزمة في العاصمة صنعاء من أجل تحديد حلول إعمال واعدة لحل مشاكل مجتمعاتهم.
وسيشارك في المعمل 50 شاب وشابة، حيث سيكتسبون فهم عميق حول قيمة المشاريع التجارية الاجتماعية والأثر الكبير للازمة على قطاع الأعمال في اليمن بالإضافة إلى الحاجة لنماذج جديدة وتطوير أدوات التفكير والتسويق والتسريع في صياغة خطط الأعمال الاجتماعية. وتهدف هذه الفعالية والتي تستمر لمدة أربعة أيام إلى ترسيخ فكرة أن المستهلك هو الأساس في مراحل العمل الاجتماعي. هذا وتتضمن الفعالية زيارات ميدانية ومسوحات في مديريات معين والسبعين وبني الحارث وشعوب والصافية في العاصمة صنعاء.
ولقد كان برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في طليعة الداعمين للمشاريع التجارية الاجتماعية من خلال إعادة تشغيل 10 مخابز متضررة في محافظة عدن وتأسيس مشاريع تجارية لتجميع النفايات والتي توفر فرص عمل لعدد 11 من الشباب في العاصمة صنعاء وتزويد 250 من القابلات الشابة والعاطلة عن العمل بالمهارات والمستلزمات اللازمة لإقامة عيادات ريفية في محافظة تعز من بين مبادرات أخرى كوسيلة لخلق حلقة وصل بين بناء التكيف وتوظيف الشباب وإنعاش المؤسسات.
هذا وقد صرحت السيد مكيكو تاناكا المديرة القطرية لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي قائلة "يوجد في كل أزمة فرص لكل العقليات التجارية والإبداعية والابتكارين الذين لديهم الرغبة في تحويل المشاكل التي حولهم إلى حلول ولديهم روية مستقبلية لمجتمعهم غير التي هم عليها."
ومن المتوقع أن يؤدي معمل المشاريع الاجتماعية إلى توليد 50 فكرة تجارية لمشاريع مجتمعية تماشياً مع مشاكل المجتمع الأكثر إلحاحا، وبشكل خاص مع المشاريع التي تدعم احتياجات النساء بالإضافة إلى رفع مستوى الوعي حلول مبدأ ريادة الأعمال وتعميق الروابط بين الشباب المبدعين والأعمال التجارية المجتمعية. كم سيقوم المعمل بربط الشباب بالجاليات اليمنية في الخارج من خلال منصة "اليمن وطننا" لحشد الأموال من أجل إيجاد مصادر تمويل بديلة من خلال الشركات المبتكرة.
وسيشارك في المعمل 50 شاب وشابة، حيث سيكتسبون فهم عميق حول قيمة المشاريع التجارية الاجتماعية والأثر الكبير للازمة على قطاع الأعمال في اليمن بالإضافة إلى الحاجة لنماذج جديدة وتطوير أدوات التفكير والتسويق والتسريع في صياغة خطط الأعمال الاجتماعية. وتهدف هذه الفعالية والتي تستمر لمدة أربعة أيام إلى ترسيخ فكرة أن المستهلك هو الأساس في مراحل العمل الاجتماعي. هذا وتتضمن الفعالية زيارات ميدانية ومسوحات في مديريات معين والسبعين وبني الحارث وشعوب والصافية في العاصمة صنعاء.
ولقد كان برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في طليعة الداعمين للمشاريع التجارية الاجتماعية من خلال إعادة تشغيل 10 مخابز متضررة في محافظة عدن وتأسيس مشاريع تجارية لتجميع النفايات والتي توفر فرص عمل لعدد 11 من الشباب في العاصمة صنعاء وتزويد 250 من القابلات الشابة والعاطلة عن العمل بالمهارات والمستلزمات اللازمة لإقامة عيادات ريفية في محافظة تعز من بين مبادرات أخرى كوسيلة لخلق حلقة وصل بين بناء التكيف وتوظيف الشباب وإنعاش المؤسسات.
هذا وقد صرحت السيد مكيكو تاناكا المديرة القطرية لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي قائلة "يوجد في كل أزمة فرص لكل العقليات التجارية والإبداعية والابتكارين الذين لديهم الرغبة في تحويل المشاكل التي حولهم إلى حلول ولديهم روية مستقبلية لمجتمعهم غير التي هم عليها."
ومن المتوقع أن يؤدي معمل المشاريع الاجتماعية إلى توليد 50 فكرة تجارية لمشاريع مجتمعية تماشياً مع مشاكل المجتمع الأكثر إلحاحا، وبشكل خاص مع المشاريع التي تدعم احتياجات النساء بالإضافة إلى رفع مستوى الوعي حلول مبدأ ريادة الأعمال وتعميق الروابط بين الشباب المبدعين والأعمال التجارية المجتمعية. كم سيقوم المعمل بربط الشباب بالجاليات اليمنية في الخارج من خلال منصة "اليمن وطننا" لحشد الأموال من أجل إيجاد مصادر تمويل بديلة من خلال الشركات المبتكرة.