كشف موقع أنصار الثورة السلمية عن مخطط يقوده على صالح الأحمر ونجل الرئيس المنتهيه ولايته، أحمد علي عبدالله صالح، يهدف الى إثارة الفوضى وعرقلة سير الإنتخابات الرئاسية القادمة.
وأكدت مصادر موثوقة لأنصار الثورة أن قائد المنطقة العسكرية الجنوبية وزع مساء أمس الجمعة 3 / 2/ 2012 كميات كبيرة من الأسلحة لعناصر الحراك لإثارة الفوضى ومنع إجراء الانتخابات في المحافظات الجنوبية بتوجيه من علي صالح الأحمر الأخ غير الشقيق للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح.
وقد كلف علي صالح الأحمر كلاً من محمد ألقوسي و حافظ معياد مساء أمس الجمعة بتجهيز مجاميع بلاطجة لإثارة الفوضى في أمانة العاصمة لإفشال الانتخابات ويطلب منهما تجهيز سبعة بلاطجة في كل مركز انتخابي لإثارة الفوضى ومنع إجراء الانتخابات الرئاسية.
من جانبهم استلم سلطان البركاني والمدعو جابر عبدالله غالب رئيس فرع المؤتمر في تعز استلموا مساء أمس الجمعة كمية من الاسلحة والذخائر بتوجيهات من احمد علي نجل صالح لنقلها الى تعز وتسليح مجاميع البلاطجة لاثارة الفوضى في المحافظة واعاقة الانتخابات الرئاسية.
ويكلف حافظ معياد حسب المخطط الإجرامي للسيطرة على اللجنة الأمنية العليا وغرفة العمليات باللجنة العليا للانتخابات ضمن مخطط لاثارة الفوضى في المراكز الانتخابية عبر اللجان الأمنية التي يتواجد فيها عناصر الحرس مما استدعى رئيس اللجنة العليا للانتخابات الى إيقاف شبكة المعلومات التي جهزها المدعو حافظ معياد في اللجنة الامنية واعتبر ذلك تدخلاً في اختصاصات اللجنة العليا للانتخابات , ووجه بإعداد شبكة معلومات بديلة.
وأكدت مصادر موثوقة لأنصار الثورة أن قائد المنطقة العسكرية الجنوبية وزع مساء أمس الجمعة 3 / 2/ 2012 كميات كبيرة من الأسلحة لعناصر الحراك لإثارة الفوضى ومنع إجراء الانتخابات في المحافظات الجنوبية بتوجيه من علي صالح الأحمر الأخ غير الشقيق للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح.
وقد كلف علي صالح الأحمر كلاً من محمد ألقوسي و حافظ معياد مساء أمس الجمعة بتجهيز مجاميع بلاطجة لإثارة الفوضى في أمانة العاصمة لإفشال الانتخابات ويطلب منهما تجهيز سبعة بلاطجة في كل مركز انتخابي لإثارة الفوضى ومنع إجراء الانتخابات الرئاسية.
من جانبهم استلم سلطان البركاني والمدعو جابر عبدالله غالب رئيس فرع المؤتمر في تعز استلموا مساء أمس الجمعة كمية من الاسلحة والذخائر بتوجيهات من احمد علي نجل صالح لنقلها الى تعز وتسليح مجاميع البلاطجة لاثارة الفوضى في المحافظة واعاقة الانتخابات الرئاسية.
ويكلف حافظ معياد حسب المخطط الإجرامي للسيطرة على اللجنة الأمنية العليا وغرفة العمليات باللجنة العليا للانتخابات ضمن مخطط لاثارة الفوضى في المراكز الانتخابية عبر اللجان الأمنية التي يتواجد فيها عناصر الحرس مما استدعى رئيس اللجنة العليا للانتخابات الى إيقاف شبكة المعلومات التي جهزها المدعو حافظ معياد في اللجنة الامنية واعتبر ذلك تدخلاً في اختصاصات اللجنة العليا للانتخابات , ووجه بإعداد شبكة معلومات بديلة.