عمت الإحتفالات مساء اليوم الجمعة ساحة التغيير بالعاصمة صنعاء احتفالاً بالذكرى الأولى لإنطلاق شرارة الثورة الشبابية الشعبية السلمية ضد نظام الرئيس علي عبدالله صالح في الثالث من فبراير من العام الماضي.
وأضاءت الألعاب النارية سماء ساحة التغيير الواقعة شمال العاصمة صنعاء بجوار جامعة صنعاء، وشارك الألأف من المواطنيين احتفالات الثوار بالساحة.
وعمت الاحتفالات ايضاً عدد من ساحات الحرية والتغيير في مختلف المحافظات اليمنية، وعلى رأسها مدينة تعز وعدن ابتهاجاً بالذكرى.
ثورة الشباب اليمنية أو ثورة التغيير السلمية، انطلقت شرارتها في 3 فبراير وأشتعلت يوم الجمعة 11 فبراير/شباط عام 2011 م الذي أطلق عليهه اسم "جمعة الغضب" (وهو يوم سقوط نظام حسني مبارك في مصر) متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة الثورة التونسية التي أطاحت بالرئيس زين العابدين بن علي وثورة 25 يناير المصرية التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك.
قاد هذه الثورة الشبان اليمنيون بالإضافة إلى أحزاب المعارضة للمطالبة بتغيير نظام الرئيس علي عبد الله صالح الذي يحكم البلاد منذ 33 عاماً, والقيام بإصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية.
وكان لمواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت مثل فيسبوك وتويتر مساهمة فعالة في الثورة إلى حد كبير, حيث ظهرت العديد من المجموعات المناوئة للنظام الحاكم بدأت بمطالب إصلاحية ثم ارتفع سقف المطالب إلى إسقاط النظام.
وأضاءت الألعاب النارية سماء ساحة التغيير الواقعة شمال العاصمة صنعاء بجوار جامعة صنعاء، وشارك الألأف من المواطنيين احتفالات الثوار بالساحة.
وعمت الاحتفالات ايضاً عدد من ساحات الحرية والتغيير في مختلف المحافظات اليمنية، وعلى رأسها مدينة تعز وعدن ابتهاجاً بالذكرى.
ثورة الشباب اليمنية أو ثورة التغيير السلمية، انطلقت شرارتها في 3 فبراير وأشتعلت يوم الجمعة 11 فبراير/شباط عام 2011 م الذي أطلق عليهه اسم "جمعة الغضب" (وهو يوم سقوط نظام حسني مبارك في مصر) متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة الثورة التونسية التي أطاحت بالرئيس زين العابدين بن علي وثورة 25 يناير المصرية التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك.
قاد هذه الثورة الشبان اليمنيون بالإضافة إلى أحزاب المعارضة للمطالبة بتغيير نظام الرئيس علي عبد الله صالح الذي يحكم البلاد منذ 33 عاماً, والقيام بإصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية.
وكان لمواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت مثل فيسبوك وتويتر مساهمة فعالة في الثورة إلى حد كبير, حيث ظهرت العديد من المجموعات المناوئة للنظام الحاكم بدأت بمطالب إصلاحية ثم ارتفع سقف المطالب إلى إسقاط النظام.