يبدو الزمن الذي يتم فيه إرسال الجنود إلى ميدان المعركة دون روبوتات قد ولّى إلى غير رجعة. ففي المؤتمر السنوي لرابطة الجيش الأميركي، تم عرض العديد من المعدات والمركبات التي يتم التحكم فيها عن بعد.
وينوى الجيش الأميركي عدم إرسال أي قوات دون أن ترافقها قوة عسكرية روبوتية في المستقبل، الأمر الذي يوفر حمايةً أكثر للعناصر البشرية، ويخفف عنهم، وهذا يعد أحد أهم عناصر استراتيجية Force 2025 and beyond التي تسعى الولايات المتحدة من خلالها تطوير قواتها العسكرية مستقبلاً.
وإليكم أهم 5 روبوتات عرضت في مؤتمر رابطة الجيش الأميركي، بحسب موقع "ديفنس 1":
5-مركبة HDT الدقيقة
بنيت المركبة لتكون وسيلة نقل ذاتية القيادة قادرة على حمل 1000 باوند، مزودة بإمكانية إضافة رشاش ATK صغير لها، ويتم التحكم فيها عن بعد أيضاً، لكن رغم ذلك يقول الجيش الأميركي أنه لا يريد حتى الآن تسليح الروبوتات في ميادين المعركة.
4-طائرة AeroVironment الانتحارية
يطلقون عليها في بعض الأحيان، طائرة Kamikaze بدون طيار، لكنها من طراز جديد وتعد صاروخ أكثر من كونها طائرة، ومن مميزاتها أنها تستطيع تنفيذ عمليات استطلاع وتجسس قصيرة المدى، بجانب إجرائها هجمات ذات أضرار جانبية أقل من المعتاد.
وتطلق الطائرة من مدفع يشبه الهاون، وبعد انطلاقها يتم التحكم بها عن بعد وتوجيهها نحو الهدف المراد تفجيره.
3- طائرة نيني
قد تبدو عربة صغيرة لها أجنحة، لكن طائرة "نيني أرو" تبلغ سرعتها 70 عقدة، 80 ميل في الساعة، أي أقل سرعة من الطائرة الشهيرة بدون طيار "ريبر"، لكن تتمتع "نيني" بنظام إقلاع وهبوط ذاتي، بحيث لا تحتاج إلى طاقم مشغل لعمليات الإقلاع والهبوط، بعكس طائرة الريبر، التي تحتاج إلى طاقمين منفصلين، واحد للإقلاع وآخر للهبوط.
2- باخرة "دراغون سباي"
من صناعة نيني أيضاً، تلك الشركة الحريصة على وضع أجهزة تحكم ذاتي في البواخر الصغيرة، ولا تحتاج "دراغون سباي" لسائقين يبحرون بها.
تم بناء الباخرة لخدمة عمليات تأمين وحراسة السواحل، كما تم تزويدها برشاش ومهبط صغير لطائرات الهليكوبتر بدون طيار.
1- عربة "اشوكوش" المضادة للألغام
رغم عدم حيازة الجيش الأميركي برنامج لعربة "أشوكوش" المضادة للألغام التي تتسع لـ 15 شخص حتى الآن، فإنه أنه تم عرضها في المعرض لعلها تجد من يشتريها.
ويسمى طراز عربة "اشوكوش" ذاتي القيادة بـ "تيرا ماكس"، وتمتلك أيضاً إمكانيات العربات المضادة للألغام، وقد اختارها الجيش الأميركي بديلاً لسيارات "هامفي" دون إيضاح الأسباب حتى الآن، لكن قد يوضح هذا الفيديو إمكانيات السيارة التي يجري تطويرها منذ العام 2004.
وينوى الجيش الأميركي عدم إرسال أي قوات دون أن ترافقها قوة عسكرية روبوتية في المستقبل، الأمر الذي يوفر حمايةً أكثر للعناصر البشرية، ويخفف عنهم، وهذا يعد أحد أهم عناصر استراتيجية Force 2025 and beyond التي تسعى الولايات المتحدة من خلالها تطوير قواتها العسكرية مستقبلاً.
وإليكم أهم 5 روبوتات عرضت في مؤتمر رابطة الجيش الأميركي، بحسب موقع "ديفنس 1":
5-مركبة HDT الدقيقة
بنيت المركبة لتكون وسيلة نقل ذاتية القيادة قادرة على حمل 1000 باوند، مزودة بإمكانية إضافة رشاش ATK صغير لها، ويتم التحكم فيها عن بعد أيضاً، لكن رغم ذلك يقول الجيش الأميركي أنه لا يريد حتى الآن تسليح الروبوتات في ميادين المعركة.
4-طائرة AeroVironment الانتحارية
يطلقون عليها في بعض الأحيان، طائرة Kamikaze بدون طيار، لكنها من طراز جديد وتعد صاروخ أكثر من كونها طائرة، ومن مميزاتها أنها تستطيع تنفيذ عمليات استطلاع وتجسس قصيرة المدى، بجانب إجرائها هجمات ذات أضرار جانبية أقل من المعتاد.
وتطلق الطائرة من مدفع يشبه الهاون، وبعد انطلاقها يتم التحكم بها عن بعد وتوجيهها نحو الهدف المراد تفجيره.
3- طائرة نيني
قد تبدو عربة صغيرة لها أجنحة، لكن طائرة "نيني أرو" تبلغ سرعتها 70 عقدة، 80 ميل في الساعة، أي أقل سرعة من الطائرة الشهيرة بدون طيار "ريبر"، لكن تتمتع "نيني" بنظام إقلاع وهبوط ذاتي، بحيث لا تحتاج إلى طاقم مشغل لعمليات الإقلاع والهبوط، بعكس طائرة الريبر، التي تحتاج إلى طاقمين منفصلين، واحد للإقلاع وآخر للهبوط.
2- باخرة "دراغون سباي"
من صناعة نيني أيضاً، تلك الشركة الحريصة على وضع أجهزة تحكم ذاتي في البواخر الصغيرة، ولا تحتاج "دراغون سباي" لسائقين يبحرون بها.
تم بناء الباخرة لخدمة عمليات تأمين وحراسة السواحل، كما تم تزويدها برشاش ومهبط صغير لطائرات الهليكوبتر بدون طيار.
1- عربة "اشوكوش" المضادة للألغام
رغم عدم حيازة الجيش الأميركي برنامج لعربة "أشوكوش" المضادة للألغام التي تتسع لـ 15 شخص حتى الآن، فإنه أنه تم عرضها في المعرض لعلها تجد من يشتريها.
ويسمى طراز عربة "اشوكوش" ذاتي القيادة بـ "تيرا ماكس"، وتمتلك أيضاً إمكانيات العربات المضادة للألغام، وقد اختارها الجيش الأميركي بديلاً لسيارات "هامفي" دون إيضاح الأسباب حتى الآن، لكن قد يوضح هذا الفيديو إمكانيات السيارة التي يجري تطويرها منذ العام 2004.