تداول مستخدمون وناشطون يمنيون مناهضون لنظام الرئيس علي عبدالله صالح المنتهيه ولايته على موقع التواصل الإجتماعي "الفيس بوك" كاريكاتير يحاكي شكل جديد رسمه رسام الكاريكاتير اليمني/ كمال شرف، ويظهر صحيفة الثورة الرسمية بعد محاصرتها من قبل أنصار صالح.
وانتشر الكاريكاتير بشكل ملفت بين المستخدمين على صفحات المنتديات ومواقع الشبكات الإجتماعية، حيث تم تداوله في صفحات الإعجاب والجروب الخاصة بثورة الشباب في اليمن.
وكانت مجاميع تابعين لنظام الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، يطلق عليهم "أنصار صالح"، قد أقدمو مساء أمس الأربعاء على محاصرة مقر صحيفة الثورة في منطقة الجراف شمال العاصمة صنعاء ومنعها من الصدور صباح اليوم الخميس بعد إقدام صحيفة الثورة على حذف إضاءة صالح وصورته من ترويسة الصفحة الرئيسية في العدد الذي صدر يوم الأربعاء (1-2-2012).
وحاصرت المجاميع التي كانت تحمل السلاح والهروات مقر صحيفة الثورة ومنعوا طباعة الصحيفة وتوزيعها وطالبوا بإعادة صورة صالح إلى ترويسة الصحيفة وإعادة إضاءته التي هي عبارة عن مقولة لصالح دأبت صحيفة الثورة على نشرها على مدار السنوات الماضية.
.
.
.
.
.
**توضيح ليس إلا:
ماورد في الصفحة أعلاه تدواله المستخدمون في موقع الفيسبوك على سبيل التهكم بأنصار صالح "البلاطجة" الذي ارادو لأنفسهم ان يوضعو في تلك المكانة بسبب مايقومون به من أعمال بلاطجة وتقطع ، والمرء حيث يضع نفسه.
لا علاقة لموقع يمن برس بالمحتوى أو الصورة التي نشرت، و نعتذر عن وقتكم المضاع.
أقرأ المزيد:
- نقابة الصحفيين تعلن إستنكارها - بلاطجة صالح يحاصرون مقر صحيفة الثورة بعد إزالة صورته ويمنعونها من الصدور لأول مرة في تاريخها
- في خطوة جرئية وغير متوقعة: صحيفة الثورة تزيل صورة صالح من واجهتها الرئيسية
وانتشر الكاريكاتير بشكل ملفت بين المستخدمين على صفحات المنتديات ومواقع الشبكات الإجتماعية، حيث تم تداوله في صفحات الإعجاب والجروب الخاصة بثورة الشباب في اليمن.
وكانت مجاميع تابعين لنظام الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، يطلق عليهم "أنصار صالح"، قد أقدمو مساء أمس الأربعاء على محاصرة مقر صحيفة الثورة في منطقة الجراف شمال العاصمة صنعاء ومنعها من الصدور صباح اليوم الخميس بعد إقدام صحيفة الثورة على حذف إضاءة صالح وصورته من ترويسة الصفحة الرئيسية في العدد الذي صدر يوم الأربعاء (1-2-2012).
وحاصرت المجاميع التي كانت تحمل السلاح والهروات مقر صحيفة الثورة ومنعوا طباعة الصحيفة وتوزيعها وطالبوا بإعادة صورة صالح إلى ترويسة الصحيفة وإعادة إضاءته التي هي عبارة عن مقولة لصالح دأبت صحيفة الثورة على نشرها على مدار السنوات الماضية.
.
.
.
.
.
**توضيح ليس إلا:
ماورد في الصفحة أعلاه تدواله المستخدمون في موقع الفيسبوك على سبيل التهكم بأنصار صالح "البلاطجة" الذي ارادو لأنفسهم ان يوضعو في تلك المكانة بسبب مايقومون به من أعمال بلاطجة وتقطع ، والمرء حيث يضع نفسه.
لا علاقة لموقع يمن برس بالمحتوى أو الصورة التي نشرت، و نعتذر عن وقتكم المضاع.
أقرأ المزيد:
- نقابة الصحفيين تعلن إستنكارها - بلاطجة صالح يحاصرون مقر صحيفة الثورة بعد إزالة صورته ويمنعونها من الصدور لأول مرة في تاريخها
- في خطوة جرئية وغير متوقعة: صحيفة الثورة تزيل صورة صالح من واجهتها الرئيسية
