دعت أحزاب المعارضة اليمنية "اللقاء المشترك" اليوم الأحد أنصارها إلى الإدلاء بأصواتهم لصالح المرشح التوافقي عبدربه منصور هادي رئيساً للجمهورية اليمنية في الانتخابات الرئاسية المبكرة المقرر إجراؤها في 21 فبراير المقبل.
وفي بيان صادر اليوم عن المجلس الأعلى للقاء المشترك بعد إجتماع عقده أمس السبت، طالب "أعضاءه وأنصاره وكل القوى بان يكونوا في مقدمة الصفوف للإدلاء بأصواتهم لمرشح الرئاسة التوافقي عبدربه منصور هادي".
ودعا المشترك في بيانه "الحكومة لتشكيل لجنة الاتصال والتواصل للشروع في تنفيذ برنامج حواري واسع مع مختلف المكونات الشبابية والنسوية والشعبية للثورة في مختلف ساحات الحرية وميادين التغيير لإشراكهم في العملية السياسية".
وأضاف بيان المعارضة " أن العملية السياسية مناط بها تحديد الملامح الرئيسية لحاضر ومستقبل البلاد وفي مقدمتها الانتخابات الرئاسية التوافقية المبكرة المقرر إجراءها في 21 فبراير/ شباط المقبل " .
وجاء بيان المعارضة اثر اعتراض الآلاف من المحتجين في الساحات اليمنية على تشكيل حكومة الوفاق برئاسة باسندوة دون إشراك الشباب في تشكيلتها،ورفضهم المبادرة الخليجية التي أعطت صالح الحصانة من الملاحقة القضائية عن فترة حكمه المستمرة منذ نحو 33 عاما .
ورحب البيان " بالجهود التي يبذلها سفراء الدول الشقيقة والصديقة المعنية بمراقبة تنفيذ الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية والدور الإنساني والأخلاقي الذي قام به المبعوث الأممي جمال بن عمر في جهده الرامي لمراقبة تنفيذ قرار مجلس الأمن 2014 والآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية" .
والمشترك أحد أطراف اتفاق نقل السلطة الذي يقضي بتخلي الرئيس علي عبدالله صالح عن السلطة وترشيح هادي لمنصب الرئيس حيث سيستمر لمدة عامين يجرى خلالها مؤتمر حوار وطني وإعادة هيكلة الجيش وصياغة دستور جديد.
وفي بيان صادر اليوم عن المجلس الأعلى للقاء المشترك بعد إجتماع عقده أمس السبت، طالب "أعضاءه وأنصاره وكل القوى بان يكونوا في مقدمة الصفوف للإدلاء بأصواتهم لمرشح الرئاسة التوافقي عبدربه منصور هادي".
ودعا المشترك في بيانه "الحكومة لتشكيل لجنة الاتصال والتواصل للشروع في تنفيذ برنامج حواري واسع مع مختلف المكونات الشبابية والنسوية والشعبية للثورة في مختلف ساحات الحرية وميادين التغيير لإشراكهم في العملية السياسية".
وأضاف بيان المعارضة " أن العملية السياسية مناط بها تحديد الملامح الرئيسية لحاضر ومستقبل البلاد وفي مقدمتها الانتخابات الرئاسية التوافقية المبكرة المقرر إجراءها في 21 فبراير/ شباط المقبل " .
وجاء بيان المعارضة اثر اعتراض الآلاف من المحتجين في الساحات اليمنية على تشكيل حكومة الوفاق برئاسة باسندوة دون إشراك الشباب في تشكيلتها،ورفضهم المبادرة الخليجية التي أعطت صالح الحصانة من الملاحقة القضائية عن فترة حكمه المستمرة منذ نحو 33 عاما .
ورحب البيان " بالجهود التي يبذلها سفراء الدول الشقيقة والصديقة المعنية بمراقبة تنفيذ الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية والدور الإنساني والأخلاقي الذي قام به المبعوث الأممي جمال بن عمر في جهده الرامي لمراقبة تنفيذ قرار مجلس الأمن 2014 والآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية" .
والمشترك أحد أطراف اتفاق نقل السلطة الذي يقضي بتخلي الرئيس علي عبدالله صالح عن السلطة وترشيح هادي لمنصب الرئيس حيث سيستمر لمدة عامين يجرى خلالها مؤتمر حوار وطني وإعادة هيكلة الجيش وصياغة دستور جديد.