احتفى عشرات الآلاف من الثوار في مختلف المحافظات اليمنية، أمس الجمعة، بنهاية حكم الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، الذي دام أكثر من 33 عاماً.
واحتفى المتظاهرون، الذين رفعوا شعار "إسقاط النظام" منذو فبراير من العام الماضي، للأسبوع الـ 49 على التوالي، بما اعتبروها نهاية حكم صالح وأسرته للبلاد.
وطالب المتظاهرون، الذين احتشدوا في أغلب المدن والمحافظات اليمنية، وهم يرفعون شعار "من نصر إلى نصر"، بضرورة "تحقيق أهداف الثورة الشبابية كافة"، متعهدين بالوفاء للقتلى الذين سقطوا خلال موجة الاضطرابات التي رافقت احتجاجاتهم المستمرة منذ منتصف يناير الماضي.
كما أكدوا ضرورة "توحيد الصف" بين مكونات الحركة الاحتجاجية كافة، من أجل "بناء يمن جديد".
وقد اتفقت الأطراف الموقعة على اتفاقية "المبادرة الخليجية"، أواخر نوفمبر، بالعاصمة السعودية الرياض، على ترشيح نائب الرئيس اليمني الحالي، عبدربه منصور هادي، في هذه الانتخابات، لخلافة صالح لمدة عامين انتقاليين. ويزور صالح (70 عاماً)، حالياً الولايات المتحدة لغرض العلاج من إصابته في هجوم غامض استهدف قصره الرئاسي، جنوب صنعاء، مطلع يونيو الماضي.
وقال صالح، الذي غادر صنعاء الأحد الماضي، إنه سيعود أواخر الشهر المقبل، لتنصيب نائبه رئيساً لليمن، الذي أصيب بالشلل معظم فترات عام 2011 بسبب احتجاجات ضد حكمه المستمر منذ يوليو 1978.
واحتفى المتظاهرون، الذين رفعوا شعار "إسقاط النظام" منذو فبراير من العام الماضي، للأسبوع الـ 49 على التوالي، بما اعتبروها نهاية حكم صالح وأسرته للبلاد.
وطالب المتظاهرون، الذين احتشدوا في أغلب المدن والمحافظات اليمنية، وهم يرفعون شعار "من نصر إلى نصر"، بضرورة "تحقيق أهداف الثورة الشبابية كافة"، متعهدين بالوفاء للقتلى الذين سقطوا خلال موجة الاضطرابات التي رافقت احتجاجاتهم المستمرة منذ منتصف يناير الماضي.
كما أكدوا ضرورة "توحيد الصف" بين مكونات الحركة الاحتجاجية كافة، من أجل "بناء يمن جديد".
وقد اتفقت الأطراف الموقعة على اتفاقية "المبادرة الخليجية"، أواخر نوفمبر، بالعاصمة السعودية الرياض، على ترشيح نائب الرئيس اليمني الحالي، عبدربه منصور هادي، في هذه الانتخابات، لخلافة صالح لمدة عامين انتقاليين. ويزور صالح (70 عاماً)، حالياً الولايات المتحدة لغرض العلاج من إصابته في هجوم غامض استهدف قصره الرئاسي، جنوب صنعاء، مطلع يونيو الماضي.
وقال صالح، الذي غادر صنعاء الأحد الماضي، إنه سيعود أواخر الشهر المقبل، لتنصيب نائبه رئيساً لليمن، الذي أصيب بالشلل معظم فترات عام 2011 بسبب احتجاجات ضد حكمه المستمر منذ يوليو 1978.