نفى ممثل الحوثيين في اللجنة التنظيمية ما تناقلته بعض وسائل الإعلام حول اتفاق شراكة بين الحوثيين والمشترك وقال أن كل ما حصل هو اتفاق لمحاضر الدخول في حوار للوصول إلى إتفاق مشترك بين الجانبين .
وقال العماد : " وبصفتي أحد الموقعين على محاضر الدخول في حوار للوصول الى اتفاق بإذن الله أؤكد اننا وقعنا فقط على محددات للدخول في حوار بين مكونات الشعب السياسية بما يحقق اهداف الثورة الشبابية الشعبية السلمية وبناء الدولة المدنية الحديثة على أساس من الشراكة الوطنية والعدالة الاجتماعية لكافة أبناء الشعب اليمني بدلا عن انتهاج العنف والتحريض الإعلامي الذي مورس ضدنا بسبب مواقفنا السياسية أبان حكم علي صالح أو بعد توقيع الأحزاب للمبادرة".
وأضاف : " نؤكد اننا مستمرون في النضال الثوري بعيدا عن المذهبية والطائفية والعنصرية ورافضين للتسوية السياسية وما آلة اليه من مبادرة أو حكومة وفاق" .
وأكد "العماد" أننا وجميع القوى الوطنية الحية نريد إسقاط منظومة قيم الفساد الحاكمة في المجتمع اليوم، لتحقيق أهداف ثورة الشباب السلمية منها ما يلي:
1- استبدال منظومة قيم الفساد الحاكمة بقيم الحق والعدل والحرية، وتحرير أدوات الدولة الرئيسية من سلطة الفساد..
2- نقل السلطة سلمياً إلى قيادة وطنية نزيهة تضمن تحقيق التوافق الوطني بين جميع مكونات الشعب بما فيها الأقليات.
3- بناء دولة العدالة والمواطنة والمشاركة في القرار السياسي الوطني من خلال ديمقراطية حقيقية..
وأشار: " أن خلاصة خروجنا للشارع كما بقية مكونات الشعب هو من أجل : تحقيق حلم كل اليمنيين في إيجاد : (وطن للجميع.. وطن تتحقق فيه طموحات الشعب في العدالة والحرية والكرامة والمواطنة والمشاركة وفق أسس وقيم إنسانية تضمن حفظ ورعاية الحقوق والحريات العامة والخاصة، من خلال ديمقراطية حقيقية يحكم فيها الشعب ويمارس دوره الطبيعي في الرقابة والتقييم وكل ذلك من أجل الشعب.. كل الشعب بدون استثناء أو إقصاء لأي مكون من مكونات المجتمع".
واردف قائلا :"وفي حال تباينت رؤانا كما هو حاصل نؤمن بحق التنوع في الآراء والمواقف إزاء القضايا الوطنية لكافة مكونات قوى الثورة السلمية والعمل على إدارة الاختلافات بينها بصورة حضارية بعيدا عن الاتهام والتجريح او التخوين او فرض الآراء بالقوة , واحترام كل طرف لخيار الطرف الاخر, " الخيار الثوري السلمي و السياسي السلمي".
وقال العماد : " وبصفتي أحد الموقعين على محاضر الدخول في حوار للوصول الى اتفاق بإذن الله أؤكد اننا وقعنا فقط على محددات للدخول في حوار بين مكونات الشعب السياسية بما يحقق اهداف الثورة الشبابية الشعبية السلمية وبناء الدولة المدنية الحديثة على أساس من الشراكة الوطنية والعدالة الاجتماعية لكافة أبناء الشعب اليمني بدلا عن انتهاج العنف والتحريض الإعلامي الذي مورس ضدنا بسبب مواقفنا السياسية أبان حكم علي صالح أو بعد توقيع الأحزاب للمبادرة".
وأضاف : " نؤكد اننا مستمرون في النضال الثوري بعيدا عن المذهبية والطائفية والعنصرية ورافضين للتسوية السياسية وما آلة اليه من مبادرة أو حكومة وفاق" .
وأكد "العماد" أننا وجميع القوى الوطنية الحية نريد إسقاط منظومة قيم الفساد الحاكمة في المجتمع اليوم، لتحقيق أهداف ثورة الشباب السلمية منها ما يلي:
1- استبدال منظومة قيم الفساد الحاكمة بقيم الحق والعدل والحرية، وتحرير أدوات الدولة الرئيسية من سلطة الفساد..
2- نقل السلطة سلمياً إلى قيادة وطنية نزيهة تضمن تحقيق التوافق الوطني بين جميع مكونات الشعب بما فيها الأقليات.
3- بناء دولة العدالة والمواطنة والمشاركة في القرار السياسي الوطني من خلال ديمقراطية حقيقية..
وأشار: " أن خلاصة خروجنا للشارع كما بقية مكونات الشعب هو من أجل : تحقيق حلم كل اليمنيين في إيجاد : (وطن للجميع.. وطن تتحقق فيه طموحات الشعب في العدالة والحرية والكرامة والمواطنة والمشاركة وفق أسس وقيم إنسانية تضمن حفظ ورعاية الحقوق والحريات العامة والخاصة، من خلال ديمقراطية حقيقية يحكم فيها الشعب ويمارس دوره الطبيعي في الرقابة والتقييم وكل ذلك من أجل الشعب.. كل الشعب بدون استثناء أو إقصاء لأي مكون من مكونات المجتمع".
واردف قائلا :"وفي حال تباينت رؤانا كما هو حاصل نؤمن بحق التنوع في الآراء والمواقف إزاء القضايا الوطنية لكافة مكونات قوى الثورة السلمية والعمل على إدارة الاختلافات بينها بصورة حضارية بعيدا عن الاتهام والتجريح او التخوين او فرض الآراء بالقوة , واحترام كل طرف لخيار الطرف الاخر, " الخيار الثوري السلمي و السياسي السلمي".