تقاسمت كلا من ألمانيا،وروسيا،والولايات المتحدة،وفرنسا، والاتحاد الأوربي الحكم والشراكة في اليمن وتم تقاسم الأدوار لهذه الدول خوفا على تشظي اليمن وتقسيمه بحسب مصادر قيادية في المشترك .
وبحسب قيادي في المشترك فقد تولت فرنسا مسألة التعديلات الدستورية، وحمل سفير الإتحاد الأوربي على عاتقه الحوار والتواصل مع الأطراف الرافضة للمبادرة الخليجية واقناعهم بها،فيما تولت ألمانيا ودول الخليج الجانب الاقتصادي أما روسيا فستقوم برعاية المؤتمر الوطني للحوار الذي من المقرر اجراءه عقب الانتخابات الرئاسية القادمة في 21 فبراير.
أما الولايات المتحدة الأمريكية فقد تولت الجانب الأمني والعسكري في اليمن، وتعهدت بمتابعة كل ذلك والزام الأطراف بعدم التصعيد عسكريا بالاضافة إلى متابعتها عن كثب كل ما يخص أمن اليمن واستقراره .بحسب المصدر.
المصادر عزت كل تلك الأمور، إلى حرص تلك الدول على عدم تشظي اليمن كون لديها مصالح كبيرة في اليمن لذا فهي تسعى إلى تقاسم الأدوار والشراكة فيما بينها لتضمن ضمان كلي بأن المبادرة الخليجية ستطبق بحذافيرها بالاضافة إلى أن تلك الدول لديها مفاتيح الضغط والرقابة على الجهات السياسية في اليمن.
وبحسب قيادي في المشترك فقد تولت فرنسا مسألة التعديلات الدستورية، وحمل سفير الإتحاد الأوربي على عاتقه الحوار والتواصل مع الأطراف الرافضة للمبادرة الخليجية واقناعهم بها،فيما تولت ألمانيا ودول الخليج الجانب الاقتصادي أما روسيا فستقوم برعاية المؤتمر الوطني للحوار الذي من المقرر اجراءه عقب الانتخابات الرئاسية القادمة في 21 فبراير.
أما الولايات المتحدة الأمريكية فقد تولت الجانب الأمني والعسكري في اليمن، وتعهدت بمتابعة كل ذلك والزام الأطراف بعدم التصعيد عسكريا بالاضافة إلى متابعتها عن كثب كل ما يخص أمن اليمن واستقراره .بحسب المصدر.
المصادر عزت كل تلك الأمور، إلى حرص تلك الدول على عدم تشظي اليمن كون لديها مصالح كبيرة في اليمن لذا فهي تسعى إلى تقاسم الأدوار والشراكة فيما بينها لتضمن ضمان كلي بأن المبادرة الخليجية ستطبق بحذافيرها بالاضافة إلى أن تلك الدول لديها مفاتيح الضغط والرقابة على الجهات السياسية في اليمن.