قالت مصادر خاصة أن نجل الرئيس اليمني علي عبدالله صالح يتولى الترتيب لسفر والده وتواجد خلال الأيام الماضية في العاصمة العمانية مسقط لاستكمال الترتيبات وتفاصيل الزيارة التي ينوي الرئيس صالح القيام بها إلى الولايات المتحدة الأمريكية مرورا بعمان وأثيوبيا.
وقال موقع "أخبار اليمن" المملوك لنجل الرئيس صالح، العميد الركن أحمد علي عبدالله صالح ، قائد الحرس الجمهوري، ان أحمد علي يشرف على الترتيبات الخاصة بزيارة ولده إلى سلطنة عمان قبل التوجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية للعلاج.
وأضاف الموقع أن أحمد علي قام خلال الشهر الماضي بزيارة المملكة المتحدة والولايات المتحدة لنفس الغرض.
وتوقعت المصادر أن يسافر صالح في غضون 72 ساعة, بعد منحه الحصانة الكاملة من قبل البرلمان اليمني أمس السبت والحصانة السياسية لمعاونيه وكذا تزكية نائب الرئيس عبدربه منصور هادي مرشحا توافقيا للانتخابات الرئاسية المبكرة في 21 فبراير المقبل وفقا لاتفاق التسوية السياسية بين الأطراف اليمنية على ضوء المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة.
وكان مصدر في الرئاسة اليمنية قال لموقع "أخبار اليمن" مساء الجمعة: "إن سفر الرئيس صالح أمر وارد في أي وقت متى أراد الرئيس", مشيرا إلى أنه ليس هناك ما يمنع أو يحول دون ذلك لا في السابق ولا الآن, سواء للولايات المتحدة أو أية دولة أخرى ولأي غرض كان.
وكان سلطان البركاني رئيس كتلة حزب المؤتمر الأمين العام المساعد للحزب قد صرح أمس السبت أن الرئيس صالح سيقوم برحلة إلى خارج اليمن لبعض الوقت، وسيصل في نهايتها إلى نيويورك في الأيام المقبلة.
وأضاف في تصريح نقلته وكالة فرانس برس ان الرئيس سيزور سلطنة عمان واثيوبيا في الايام المقبلة، وسيتوجه بعد ذلك الى الولايات المتحدة لمواصلة علاج جروحه التي اصيب بها بنتيجة الانفجار الذي استهدف صالح وكبار قادة الدولة بمسجد القصر الرئاسي في صنعاء شهر يونيو/حزيران الماضي.
ولم يحدد البركاني تاريخ سفر الرئيس صالح الى الخارج، إلا انه اكد ان الرئيس صالح سيعود الى اليمن بعد انتهاء دورة العلاج بنيويورك ليواصل قيادة حزبه.
وكان مصدر في حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يرأسه الرئيس علي عبدالله صالح اكد أمس ان اللجنة العامة للحزب وافقت على سفره إلى الخارج تلبية لطلبه.
وقال موقع "أخبار اليمن" المملوك لنجل الرئيس صالح، العميد الركن أحمد علي عبدالله صالح ، قائد الحرس الجمهوري، ان أحمد علي يشرف على الترتيبات الخاصة بزيارة ولده إلى سلطنة عمان قبل التوجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية للعلاج.
وأضاف الموقع أن أحمد علي قام خلال الشهر الماضي بزيارة المملكة المتحدة والولايات المتحدة لنفس الغرض.
وتوقعت المصادر أن يسافر صالح في غضون 72 ساعة, بعد منحه الحصانة الكاملة من قبل البرلمان اليمني أمس السبت والحصانة السياسية لمعاونيه وكذا تزكية نائب الرئيس عبدربه منصور هادي مرشحا توافقيا للانتخابات الرئاسية المبكرة في 21 فبراير المقبل وفقا لاتفاق التسوية السياسية بين الأطراف اليمنية على ضوء المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة.
وكان مصدر في الرئاسة اليمنية قال لموقع "أخبار اليمن" مساء الجمعة: "إن سفر الرئيس صالح أمر وارد في أي وقت متى أراد الرئيس", مشيرا إلى أنه ليس هناك ما يمنع أو يحول دون ذلك لا في السابق ولا الآن, سواء للولايات المتحدة أو أية دولة أخرى ولأي غرض كان.
وكان سلطان البركاني رئيس كتلة حزب المؤتمر الأمين العام المساعد للحزب قد صرح أمس السبت أن الرئيس صالح سيقوم برحلة إلى خارج اليمن لبعض الوقت، وسيصل في نهايتها إلى نيويورك في الأيام المقبلة.
وأضاف في تصريح نقلته وكالة فرانس برس ان الرئيس سيزور سلطنة عمان واثيوبيا في الايام المقبلة، وسيتوجه بعد ذلك الى الولايات المتحدة لمواصلة علاج جروحه التي اصيب بها بنتيجة الانفجار الذي استهدف صالح وكبار قادة الدولة بمسجد القصر الرئاسي في صنعاء شهر يونيو/حزيران الماضي.
ولم يحدد البركاني تاريخ سفر الرئيس صالح الى الخارج، إلا انه اكد ان الرئيس صالح سيعود الى اليمن بعد انتهاء دورة العلاج بنيويورك ليواصل قيادة حزبه.
وكان مصدر في حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يرأسه الرئيس علي عبدالله صالح اكد أمس ان اللجنة العامة للحزب وافقت على سفره إلى الخارج تلبية لطلبه.