قال القيادي في المؤتمر الشعبي العام ونائب رئيس كتلته البرلمانية ياسر العواضي، وهو احد المصابين في حادث دار الرئاسة في 3 يونيو الماضي ان قانون الحصانه فكرة غريبة وقانون حقير يقتل الضمير ويغيب الامانة والمسؤلية، مشددا على انه "لا سامح الله من كان وراءه".
وفي حالة أخرى كتب العواضي بصفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: المثل العربي يقول اذا انت في حفرة لاتواصل الحفر .. من يفهم سلطان البركاني بهذه الحكمة.
ويشتهر الشيخ الشاب ياسر أحمد سالم العواضي بالعديد من المواقف الشاذة عن سياسة ومواقف المؤتمر الشعبي العام والنظام برمته، كما انه يجيد الدفاع عن السلطة ومعارضتها في ذات الوقت بطريقة سياسية ذكية وغير معروفة او مستخدمة كثيرا في المجال السياسي اليمني، كما انه يجيد تقديم نفسه كشخصية ليبرالية حديثة، وهو سياسي ذكي ولديه علاقات جيدة مع الناس.
كان في الـ 15 من عمره يوم اختارته قبيلة "آل عواض" الكبيرة زعيماً لها. في المقبرة بايع "آل عواض" ياسر خلفاً لخاله، الذي تسلم زعامة القبيلة؛ منذ مقتل أحمد سالم العواضي عام 1986. كان جد ياسر لأمه في المقبرة محاطاً بآلاف الرجال، حين أعلن تنصيب نجله اليافع زعيماً لقبيلة لديها أكثر من 5 آلاف رامٍ.
وبحسب سيرة ذاتية قدمتها صحيفة الشارع المقربة جدا منه فقد شبّ ابن الـ 15 عاماً مبكراً: درس في أمريكا، ثم علاقات دولية في الأردن. ومبكراً أيضاً دخل مجلس النواب وتدرج في السلم القيادي للمؤتمر الشعبي العام، حتى وصل إلى صفوفه الأولى.
يتكئ ياسر العواضي على ذهنية حديثة، وقبيلة كبيرة كان لها دور رئيسي في فك حصار السبعين عن صنعاء، وقتال قوى الملكية.
*المصدر: إيلاف اليمنية
وفي حالة أخرى كتب العواضي بصفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: المثل العربي يقول اذا انت في حفرة لاتواصل الحفر .. من يفهم سلطان البركاني بهذه الحكمة.
ويشتهر الشيخ الشاب ياسر أحمد سالم العواضي بالعديد من المواقف الشاذة عن سياسة ومواقف المؤتمر الشعبي العام والنظام برمته، كما انه يجيد الدفاع عن السلطة ومعارضتها في ذات الوقت بطريقة سياسية ذكية وغير معروفة او مستخدمة كثيرا في المجال السياسي اليمني، كما انه يجيد تقديم نفسه كشخصية ليبرالية حديثة، وهو سياسي ذكي ولديه علاقات جيدة مع الناس.
كان في الـ 15 من عمره يوم اختارته قبيلة "آل عواض" الكبيرة زعيماً لها. في المقبرة بايع "آل عواض" ياسر خلفاً لخاله، الذي تسلم زعامة القبيلة؛ منذ مقتل أحمد سالم العواضي عام 1986. كان جد ياسر لأمه في المقبرة محاطاً بآلاف الرجال، حين أعلن تنصيب نجله اليافع زعيماً لقبيلة لديها أكثر من 5 آلاف رامٍ.
وبحسب سيرة ذاتية قدمتها صحيفة الشارع المقربة جدا منه فقد شبّ ابن الـ 15 عاماً مبكراً: درس في أمريكا، ثم علاقات دولية في الأردن. ومبكراً أيضاً دخل مجلس النواب وتدرج في السلم القيادي للمؤتمر الشعبي العام، حتى وصل إلى صفوفه الأولى.
يتكئ ياسر العواضي على ذهنية حديثة، وقبيلة كبيرة كان لها دور رئيسي في فك حصار السبعين عن صنعاء، وقتال قوى الملكية.
*المصدر: إيلاف اليمنية